العوضي يطل.. هذا ما خسره بعد طلاقه بسبب الشائعات!
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
رغم مرور أسبوعين على إعلان الطلاق بينهما، فإن أي تفصيل حول حياة الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز وزوجها السابق أحمد العوضي، ما زالت يشغل بال محبيهما.
فلم تتوقف الشائعات عنهما، بدءاً من اتهام العوضي بالخيانة ما أدى للطلاق، وهو ما نفته عبد العزيز تماماً، وليس انتهاء بتوقعات عن إنجاب قريب للفنانة.
وبينما كان التجاهل سيد الموقف من الطرفين، قرر نجم “الإسكندراني” الخروج عن صمته.
فقد تفاعل العوضي مع فيديو أّلفه أحدهم ونشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي يتحدث عن النجمين، وأعاد الفنان نشره عبر حسابه الرسمي بـ”فيسبوك”، وعلق عليه بطريقة كوميدية قائلًا: “الفيديوهات اللي مضيع عليها الباقة”، في إشارة منه إلى أن تلك الفيديوهات المركبة تخسره باقة الإنترنت الخاصة بهاتفه.
كما تفاعل الجمهور مع منشور العوضي، بعضهم بالسخرية مثله، وآخرون ناشدوا النجمين للتراجع عن قرار الطلاق.
وهناك من أكد أنهما “محسودان”.
شائعات كثيرة
يشار إلى أن قصة الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز وانفصالها عن زوجها أحمد العوضي ما زالت تشغل رواد مواقع التواصل، في محاولة لمعرفة تفاصيل القصة والأسباب التي أدت إليها.
ومؤخراً، ترددت شائعات كثيرة عن تلك العلاقة وما حدث في تفاصيلها، إلا أن الطرفين شددا على احترام خصوصيتهما.
أما العوضي، فاستطاع مؤخراً تحقيق إيرادات هامة بفيلمه “الإسكندراني”، وذلك في أول بطولة سينمائية له متخطيا بالمنافسة خلال الأسبوعين الماضيين فيلم “أبونسب” بطولة محمد عادل إمام وياسمين صبري، وفيلم “شماريخ” بطولة آسر ياسين وأمينة خليل.
العربية نت
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: مبدأ أنا مالي انتشر في أوساط كثيرة .. فيديو
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن غياب الرقابة المجتمعية والتراخي في التربية المجتمعية هما من أخطر أسباب الانهيار الأخلاقي والقيمي الذي نراه اليوم، خاصة في ظل الانفتاح غير المنضبط على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء: "أنا هضرب لكم مثال غريب جدًا يدل على إن الفراغ بيعمل مشكلة، وإن عدم الرقابة بيعمل مشكلة، وعدم التربية المجتمعية بيعمل كارثة"، مشددًا على أن الأزمة لم تعد مقتصرة على دور المعلم أو الواعظ أو الإعلام فقط، بل إن المجتمع بكامله أصبح غائبًا عن المشهد التربوي.
وأضاف: "كلنا مسؤولين عن بعض، والقرآن قالها بوضوح في سورة العصر: (إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر)، وكلمة 'تواصوا' معناها إننا نوصي بعض، ونرشد بعض، ونتعاون في الإصلاح"، منتقدًا فكرة "أنا مالي" التي باتت سائدة في أوساط كثيرة، حتى بين الآباء والأمهات".
وتابع: "زمان كنت أخاف من أبو زميلي، لأنه كان هيروح يقول لأبويّا إن ابنه بيغلط، دلوقتي المجتمع مش رقيب على بعضه، بقى سايب ولاده فريسة لمواقع التواصل، وللأسف النتيجة إن أولادنا اتعرضوا لحاجات ما تنفعش لا في سنهم ولا في زمانهم".
وأردف: "طفل عنده 7 سنين النهارده عنده كم معلومات يساوي اللي كان عندنا وإحنا في الجامعة، بس الفرق إن المعلومات اللي عنده أغلبها غير منضبطة، وغير مناسبة لسنه، من ألفاظ، وسلوكيات، وصفحات مش لطيفة، وألعاب أدمنها دخلته في عالم تاني تمامًا".
وأوضح أن المطلوب هو "رقابة مجتمعية"، وليست "رقابة أمنية"، مضيفًا: "أنا مش بتكلم عن رقابة أمنية دي ليها ظروفها وجهاتها، لكن أنا بتكلم عن رقابة مجتمعية، نوصي بعض، نلفت نظر بعض، نرجع نخاف على بعض زي زمان".
وأشاد بمبادرات وزارة الأوقاف لنشر الوعي بخطر السوشيال ميديا، من خلال مجلة "وقاية"، مشيرًا إلى تحقيق مهم عن الفنان سامح حسين، وصفته المجلة بأنه "نقطة مضيئة في الفضاء الإلكتروني"، وقال: "المجلة مش بس بتشخص الداء، لكنها كمان بتوصف الدواء.. في أمل، وفي إيجابيات محتاجين نسلّط عليها الضوء".
وتابع: "إحنا في معركة وعي.. ولازم كلنا نكون على خط المواجهة، علشان نحمي ولادنا، ونسترجع رقابة المجتمع اللي كانت زمان بتحمي الكل".