الرئيس السيسي: تضحيات أبناء الشرطة في الإسماعيلية محركًا لدوافع الكرامة الوطنية
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي: «نحتفل اليوم بالذكرى الـ 72 لعيد الشرطة، ذلك اليوم الجليل الذي وقف فيه أبطال من الشرطة المصرية الباسلة يدافعون عن كرامة وعزة بلادهم في الإسماعيلية عام 1952 ويقدمون حياتهم ثمنًا غاليًا من أجل كبرياء مصر».
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة 72، أن ما قدموه هؤلاء الأبطال تحول إلى طاقة تحدي تسري في قلب هذا الوطن.
وأكد الرئيس السيسي، أن تضحيات أبناء الشرطة في الإسماعيلية محركًا لدوافع الكرامة الوطنية.
الرئيس السيسي يشارك أعضاء المجلس الأعلى للشرطة في صورة تذكاريةشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، في صورة تذكارية مع الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية وأعضاء المجلس الأعلى للشرطة، فور وصوله لأكاديمية الشرطة حيث يشهد احتفالية وزارة الداخلية بعيد الشرطة، فيما نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية صور بعنوان «قد المسؤولية» وأغاني وطنية عن الاحتفال.
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يشاهد عرضا فنيا باحتفالية عيد الشرطة عن تضحيات الأبطال
بدء احتفالية وزارة الداخلية بعيد الشرطة الـ 72 بحضور الرئيس السيسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشرطة القوات المسلحة المصرية عيد الشرطة الاحتفال بعيد الشرطة الشرطة المصرية الجيش المصرى ذكرى عيد الشرطة احتفالات عيد الشرطة شهداء الشرطة وزارة الداخلية المصرية وزارة الدفاع المصرية عيد الشرطه عيد الشرطة المصرية أحتفالات عيد الشرطة عيد الشرطة 25 يناير بطولات الشرطة المصرية تاريخ عيد الشرطة عيد الشرطة 2024 احتفالية وزارة الداخلية بعيد الشرطة النصب التذكاري لشهداء الشرطة اعياد الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
هدمتم الجدران… فهل هدمتم الكرامة أيضاً؟
بقلم : جعفر العلوجي ..
في البصرة ، نُكبت كرامة العراقي قبل أن تُهدم جدران الطين والصفيح.
آمر المحافظ أسعد العيداني، وتحت إشراف نائبه ماهر العامري ، بقرار يرقى إلى مستوى الجريمة الاجتماعية هدم منازل الفقراء، منازل شهداء ، منازل الأرامل، منازل من لم يملكوا غير هذه “الخرائب” ليحتموا بها من ذلّ السؤال وذلّ الوطن!
أي قلوب متحجرة تجرؤ على تنفيذ هذا القرار؟
أي ضمائر ميتة تستطيع أن تقف صمّاء أمام صرخات النسوة، وبكاء الأطفال ، وتوسلات من لم يعد يملك شيئًا؟
أي عراق هذا الذي تُكافأ فيه عوائل الشهداء بهدم البيوت فوق رؤوسهم؟
هل نسيتم أن من تسحقونهم اليوم، هم من ضحّى أبناؤهم دفاعًا عن هذا البلد حين كان بعضكم يرسل اولاده للراحة في منتجعات العالم؟
هل أصبح الفقر جريمة ؟ وهل صرنا في وطن يطارد من لا يملك؟
يا سادة الحكم في البصرة:
لو كنتم رجال دولة ، لعالجتم الأزمة بسقف لا بجرافة ، بضمير لا بقرار، بعين على الوجع لا على خارطة التجاوز .
لكن للأسف ، فعلتم ما لا يفعله إلا الأوباش…
تفاخرتم بالهدم ، ونسيتُم أن من تبنون مجدكم فوق أنقاضهم ، قد ينهضون يومًا ليهدموا صمتكم .
«عبود» ومحافظ الدقهلية يضعان حجر الأساس لمُجمع محاكم مجلس الدولة