السيد ربيقة يستقبل سفير إيران بالجزائر
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن السيد ربيقة يستقبل سفير إيران بالجزائر، الجزائر استقبل وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، اليوم الاثنين، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالجزائر، محمد رضا بابائي، حسب ما .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الجزائرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السيد ربيقة يستقبل سفير إيران بالجزائر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجزائر - استقبل وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، اليوم الاثنين، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالجزائر، محمد رضا بابائي، حسب ما أفاد به بيان للوزارة.
وخلال هذا اللقاء، استعرض الطرفان "العلاقات الثنائية التاريخية التي تجمع بين الشعبين والتي تعود إلى السنوات الأولى من الثورة التحريرية المظفرة"، كما بحثا "سبل تطوير علاقات التعاون الثنائي وآفاق تعزيزها لترقى إلى مستوى العلاقات السياسية الجيدة التي تربط البلدين".
وبذات المناسبة --يضيف البيان-- أكد السيد ربيقة على "مواصلة توسيع مجالات التعاون" بين البلدين، فيما أعرب السيد بابائي عن "ارتياحه الكبير لمستوى العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين".
وفي ختام اللقاء، شدد الطرفان على "ضرورة تبادل الخبرات بين البلدين، لا سيما في مجال التراث التاريخي والثقافي ومجال الرعاية الصحية والاجتماعية بالمجاهدين وأرامل الشهداء وذوي الحقوق وكذا التكفل الصحي بكبار المعطوبين وتجهيزهم بالأعضاء الاصطناعية على مستوى المؤسسات تحت الوصاية"، يضيف المصدر ذاته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كوميديا دبلوماسية.. الجزائر تغير “سفير البوليساريو” في ظرف خمسة أيام
زنقة 20 | متابعة
في ظرف خمسة أيام بعد رحيل ما يسمى سفير البوليساريو لدى الجزائر عبد القادر الطالب عمر، أعلنت الجزائر اليوم الإثنين، استقبال السفير الجديد خطري أدوه، ممثل ما يُعرف بـ”الجمهورية الصحراوية”، في مشهد غير مسبوق من العبث السياسي، حيث يعيّن سفير داخل البلد الواحد.
و في خطوة أثارت موجة من السخرية على الساحة الإقليمية والدولية، استقبل وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، من يُلقّب بـ”السفير الصحراوي”
وتحول السفير المزعوم، المقيم أصلاً في مخيمات تندوف داخل التراب الجزائري، وفق الرواية الرسمية إلى “ممثلا دبلوماسيا” لكيان غير معترف به لدى الأمم المتحدة، ولا تملك الجزائر نفسها الجرأة لإعلانه كدولة قائمة على أراضيها، لكنها في الوقت نفسه توفّر له إقامة ومكتبا رسميا وإمتيازات دبلوماسية، على حساب المال العام.
ويأتي هذا العبث الجزائري في إطار محاولات الجزائر المستمرة لتجميل صورة كيان البوليساريو، الذي لم يعد سوى ورقة سياسية بيد النظام الجزائري، تُستخدم ضد الوحدة الترابية للمملكة المغربية، في وقت تواجه فيه الجزائر تحديات اقتصادية واجتماعية داخلية أكثر إلحاحا.