شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن توجه لإنشاء مسرب خاص بالمراكز الحدودية لتسهيل دخول المركبات الأجنبية، السوسنة أكد عقيد جمارك ورئيس قسم السيارات الأجنبية علي المجالي على ضرورة وجود تسهيلات لدخول السيارات الأجنبية إلى الأردن.وقال المجالي، .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توجه لإنشاء مسرب خاص بالمراكز الحدودية لتسهيل دخول المركبات الأجنبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

توجه لإنشاء مسرب خاص بالمراكز الحدودية لتسهيل دخول...

السوسنة - أكد عقيد جمارك ورئيس قسم السيارات الأجنبية علي المجالي على ضرورة وجود تسهيلات لدخول السيارات الأجنبية إلى الأردن.

وقال المجالي، عبر أثير إذاعة الأمن، أنه وجه خلال الاجتماع الذي عقد قبل شهرين مع اتحاد التأمين كانت بإعطاء المغتربين رخص إدخال الكترونية لمركباتهم فور وصولهم إلى مركز الدخول؛ لتجنب تأخيرهم.

وذكر أنه عند دخول المركبة سيتم عمل مسرب خاص"drive thru" في المراكز الحدودية (مركز جمرك عمان ومركز حرة الزرقاء)، وبعدها يتم الاتفاق مع اتحاد التأمين بإرسال معلومات التأمين إلكترونيًا عند دخول المركبة للأردن، موضحا وجود مركبات حديثة ليس من الضروري فحصها يكفي تدقيق معلوماتها إلكترونيًا.

وطالب المجالي، اتحاد التأمين بتوفير مندوب تأمين داخل مكاتب التأمين الموجودة على المراكز الحدودية لإنجاز إجراءات الترحيل الإلكترونية مباشرة، مؤكدًا على الجاهزية الكاملة لكادر إدارة الجمارك من مديرية تكنولوجيا المعلومات وكادر رخص الإدخال.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كشمير: عودة سكان القرى الحدودية إلى بيوتهم المدمرة بعد الاشتباكات بين الهند وباكستان

بعد توصل الهند وباكستان إلى وقف إطلاق النار إثر مواجهة عسكرية تصاعدت منذ 7 مايو، عاد سكان قرى حدودية في كشمير إلى منازلهم ليجدوها مدمرة وبلا موارد، بينما يطالب السكان بحماية دائمة وبنية تحتية آمنة لتجاوز آثار التصعيد. اعلان

عاد سكان قرى حدودية إلى منازلهم الواقعة في الجزء الهندي من إقليم كشمير لتقييم الأضرار التي خلفتها الاشتباكات بين نيودلهي وإسلام أباد، بعد أن توصل البلدان إلى اتفاق لوقف إطلاق النار قبل أسبوع.

وكان الجيشان الهندي والباكستاني دخلا في مواجهات عسكرية هي الأخطر بين العدوّين الجاريْن منذ عقود، وذلك إثر ضربات جوية نفذتها الهند داخل باكستان في 7 مايو، استهدفت مواقع زعمت أنها لمسلحين مسؤولين عن هجوم راح ضحيته 26 سائحاً في كشمير الهندية الشهر الماضي. وقد نفت إسلام أباد أي صلة لها بالهجوم.

وبعد الضربات الجوية،شن الجانبان هجمات مكثفة بالمدفعية الثقيلة عبر خطوط التماس، تلاها تنفيذ ضربات صاروخية وغارات بمُسيّرات استهدفت بشكل رئيسي المنشآت العسكرية والقواعد الجوية في البلدين.

قصص نزوح ودمار من القرى المتضررة

في ليلة الثامن من مايو، كان محمد شافي وخمسة من أفراد عائلته يتناولون العشاء في مطبخ منزلهم في قرية قريبة من الحدود، عندما سمعوا انفجارات متتالية فهرعوا خارج البيت. وبعد ثوانٍ فقط، أصابت قذيفة المنزل، مما دمر المطبخ الذي كانوا فيه. اختبأوا لاحقاً بين الأشجار أسفل المنحدر حتى فجر اليوم التالي.

وعاد شافي يوم الأحد لتقييم الأضرار بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في العاشر من مايو، وقال لوكالة أسوشيتد برس: "كل شيء دُمر. كُتب الأطفال وأزياؤهم وحصصنا الغذائية وأسطوانات الغاز. لم يعد لدي مكان لأعود إليه".

وانتقل معظم سكان قرية جينغال إلى مدينة بارامولا الواقعة على بعد 40 كيلومتراً (25 ميلاً) جنوباً، بحثاً عن ملجأ آمن.

وقال عبد القيوم، أحد السكان: "القصف الذي تعرضنا له الأسبوع الماضي ترك أثراً نفسياً عميقاً. إذا كان هناك وقف لإطلاق النار، فيجب أن يكون دائماً. هذا هو مطلبنا الأساسي. وإذا كانت الحكومة قادرة على توفير ملاجئ لنا، فإن ذلك سيحمينا".

Relatedالهند وباكستان تعلنان حصيلة ضحايا المواجهات العسكرية الأخيرةشهباز شريف يحذّر نظيره الهندي: يا سيد مودي إذا سلكت هذا الطريق مجددا ستعاقبجبهة جديدة في المواجهة بين الهند وباكستان: خطوات تصعيدية من نيودلهي حول مياه نهر السند

بدورها، هربت نسرين بيجوم في تلك الليلة تاركة ابنها ذا الاحتياجات الخاصة خلفها لأنه كان من الصعب حمله في لحظة الفرار. لكنها وجدته سالماً في المنزل في صباح اليوم التالي.

وقالت: "في تلك اللحظة، كان الجميع يفكر في نفسه فقط، فمن أين كنت سأحصل على المساعدة؟".

وعلى بعد نحو 100 ميل جنوباً، أصبحت بلدة باهالجام - التي كانت سابقاً من أكثر الوجهات السياحية نشاطاً - خاوية على عروشها، إذ يواجه سكانها تحدياً مختلفاً، بعد أن شهدت المنطقة في 22 أبريل الماضي مقتل 26 سائحاً في أعنف هجوم استهدف المدنيين منذ سنوات.

باهالجام، التي تكون عادةً مزدحمة بالزوار مع بداية شهر مايو، باتت الآن خالية تماماً. حيث أُغلقت جميع المحلات التجارية، كما تم إغلاق أماكن الجذب السياحي أمام الزوار والمقيمين على حد سواء، ضمن نطاق 30 كيلومتراً من موقع الهجوم.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • اتفاق هندي باكستاني على سحب التعزيزات الحدودية
  • المرور يباشر جهود منع دخول المركبات المخالفة بمداخل مدينة مكة
  • محافظ الغربية يتابع موقف المشروعات الخدمية والتنموية بالمراكز ويشدد: المواطن لن ينتظر أكثر من ذلك
  • نائب يطالب بنشر القوائم الخاصة بالمراكز الخبرة في مسائل التحكيم بشتي المجالات
  • دوريات أمنية ترافق قوافل الحجاج للمنافذ الحدودية
  • مستقبل العقبة في عهد المجالي
  • محافظ بني سويف يتابع تيسيرات تشغيل السيارة التكنولوجية المتنقلة بالمراكز
  • القوات المسلحة الأردنية: المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية
  • مجلس الوزراء يقرّر تعيين شادي المجالي رئيساً لمجلس مفوَّضي العقبة ونقل ياسر النسور أميناً عامَّاً لهيئة الخدمة والإدارة العامَّة
  • كشمير: عودة سكان القرى الحدودية إلى بيوتهم المدمرة بعد الاشتباكات بين الهند وباكستان