كان لازم يكون فيلما موسيقيا وليس اجتماعيا.. طارق الشناوي يناقش فيلم مقسوم
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
علق الناقد السينمائي طارق الشناوي على فيلم " مقسوم " أنه فيلم نسائي ليس فقط على مستوى الأبطال وحتى المخرجة والدراما نسائيه.
وأضاف الشناوي في مقابلة حصرية مع الإعلامية انجي انور في برنامج مصر جديدة الذي تقدمه الإعلامية إنجي أنور أن فيلم "مقسوم" هو أول فيلم روائي طويل للمخرجة كوثر يونس وهو فيلم خفيف الظل ولكن يعيبه عدم ضبط الإيقاع وكان يجب أن يكون فيلم موسيقي وليس اجتماعي مشيرًا أنفكرة الفيلم جيدة.
وطرح الشناوي سر مع الفنانة ليلى علوي وأنه كان يحجز لها مكان بجانبه أربع سنوات أثناء دراسته في معهد السينما ليكتشف أنها حولت إلى كلية التجارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كوثر يونس مقسوم فيلم نسائي ليلى علوي طارق الشناوى
إقرأ أيضاً:
مسؤول سابق بالناتو: قمة لاهاي تدور حول طمأنة ترامب وليس ردع روسيا وحدها
قال نيكولاس ويليامز، المسؤول السابق في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، إن قمة لاهاي تم تنظيمها وصياغتها بعناية؛ لتجنب المفاجآت، وتهدف أساسًا إلى كسب دعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتأكيد التزامه بالبند الخامس من ميثاق الحلف، الذي ينص على الدفاع الجماعي؛ في حال تعرض أي دولة عضو لهجوم.
وأضاف ويليامز، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة القاهرة الإخبارية: "القمة صيغت لتُظهر عظمة ترامب وقيادته، وبعد هذا الإطراء، سيحصل الأوروبيون على ما يريدون: ضمانات أمريكية بالدفاع عنهم إذا ما تعرضوا لأي تهديد".
وشدد ويليامز على أنه لا توجد ضمانات حقيقية لاستمرار التزام ترامب طويل الأمد تجاه أوروبا أو الناتو، موضحًا أن القادة الأوروبيين يسعون فقط إلى تقليل الخسائر السياسية والأمنية.
وأشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يتابع عن كثب تطورات الناتو، وقد يشعر بالقلق إزاء زيادة الإنفاق العسكري الأوروبي، مما قد يدفعه بدوره إلى تعزيز قدرات روسيا الدفاعية.
ورأى ويليامز أن هناك تباينًا واضحًا داخل دول الحلف بشأن نسب الإنفاق الدفاعي، مشيرًا إلى أن دولًا مثل بلجيكا، إسبانيا، وفرنسا لا تلتزم بزيادة الإنفاق إلى 5% كما تقترح بعض الأطراف، وتفضل البحث عن بدائل.
وأشار إلى أن ترامب حاليًا "مشغول سياسيًا بنصره في الشرق الأوسط" بعد دوره في وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وقد يقلل من اهتمامه بالمواجهة في أوروبا الشرقية؛ مما يطرح تساؤلات كبرى حول جاهزية الناتو لردع موسكو في غياب قيادة أمريكية حاسمة.