"جيلي" تبدأ تسليم سيارة السيدان الكهربائية الرائدة "Yinhe E8"
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أطلقت شركة جيلي للسيارات سيارتها الكهربائية الرائدة Yinhe E8 سيدان، وهي السيارة الأولى الحاملة للعلامة التجارية للشركة التي تستخدم معمارية SEA ومتوفرة حالياً في الصين فقط.
وتتميز سيارة السيدان بشاشة المجرة الذكية مقاس 45 بوصة بدقةK8 التي تعمل باللمس وهي جزء من سلسلة "Yinhe" الكهربائية المتطورة من جيلي، كما أن الطراز مدعوم بنظام Yinhe N-OS، مما يوفر للمستخدمين تجربة تنقل ذكية سلسة.
وتدعم Yinhe E8 أيضًا الاتصال عبر الأقمار الصناعية بـ"Geely Future Mobility Constellation" وتتمتع بأداء مثير للإعجاب مع قوة قصوى تبلغ 475 كيلو واط، وتسارع من 0 إلى 100 كم / ساعة يبلغ 3.49 ثانية، ومدى يصل إلى 665 كم، وشحن فائق السرعة يبلغ 180 كم في 5 دقائق.
وتقدم Yinhe E8 تصميمًا مستقبليًا بشبكة مضيئة يمكنها عرض أكثر من 100 عرض ضوئي مختلف، وتتميز بوقفة منخفضة وواسعة لتحسين الثبات وتقليل السحب، مع مدخل هواء نشط لتحسين كفاءة التبريد.
كما تتميز Yinhe E8 بـ"Yinhe Panoramic Smart Cockpit" مع شاشة Galactic Screen مقاس 45 بوصة بدقة 8K مما يوفر شاشة ذكية تعمل باللمس، فهو يتضمن إصدار Yinhe N-OS Unbounded، وشريحة السيارةQualcomm Snapdragon 8295، ومنصة اتصال Fly me Link للحصول على تجربة بصرية أكثر غامرة. يتمتع نظام التفاعل الصوتي الذكي بوقت استجابة سريع يبلغ 0.23 ثانية.
وتم تجهيز السيارة بدرون مثبتة على السيارة في صندوق السيارة، والتي يمكنها الطيران بجانب السيارة ونقل الصور في الوقت الفعلي إلى شاشة المجرة، كما أنها توفر الترفيه داخل السيارة مع عرض متعدد الشاشات، وإضاءة محيطة قابلة للتخصيص وأنظمة عطرية، ونظام مكبرات صوت هارمان هاي فاي، ويحتوي Yinhe E8 على مجموعة من ألعاب الفيديو المتوافقة ويوفر تجربة ألعاب فريدة من نوعها.
وتتمتع Yinhe E8 بالأداء الفائق والسلامة وسهولة القيادة، مع ميزات مثل الشحن السريع ومحركات الدفع الكهربائية القوية وأنظمة الأمان المتقدمة، وتعطي الأولوية لحماية الركاب والبطارية من خلال إطار فولاذي متين وقفص مضاد للتصادمات للبطارية ووسائد هوائية متطورة، وأصبح الطراز الرئيسي متاحًا للشراء في الصين اعتبارًا من يناير 2024، مع توفره عالميًا قريبًا.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
سامسونج تسرب تصميم سلسلة Galaxy S26 .. هكذا تبدو هواتف 2026 الرائدة
سربت سامسونج دون قصد – عبر برمجياتها الداخلية – أوضح نظرة حتى الآن على تصميم سلسلة هواتف Galaxy S26، كاشفة عن توجه ثابت نحو توحيد لغة التصميم في هواتفها الرائدة المقبلة.
جاء التسريب من داخل واجهة One UI 8.5، ما يمنح هذه الصور وزنًا أكبر بكثير من الرندرات غير الرسمية السابقة.
صور من داخل One UI 8.5 تكشف المستورالتقرير يذكر أن صورًا رسمية أشبه بالرندرات التسويقية عُثر عليها داخل ملفات One UI 8.5، وهي تُظهر ثلاثة أجهزة تحمل الأسماء الكودية M1 وM2 وM3.
ارتبطت هذه الأسماء سابقًا بتسريبات سلسلة Galaxy S26، حيث يشير M1 وM2 إلى النسختين الأساسية وPlus، بينما يرمز M3 إلى Galaxy S26 Ultra الأعلى مواصفات.
تبيّن الصور أن هاتفي Galaxy S26 وGalaxy S26+ سيحصلان على جزيرة كاميرات عمودية مكوّنة من ثلاث عدسات مصطفة في خط واحد في الخلف. العدسات مدمجة داخل وحدات دائرية ضمن مستطيل بصري واحد، في أسلوب قريب جدًا مما رأيناه في Galaxy Z Fold 7 وGalaxy S25 Edge وبعض هواتف Galaxy A الجديدة، ما يعزّز هوية تصميمية واحدة لعائلة سامسونج.
Galaxy S26 Ultra… مزيد من المستشعرات لنظام تصوير أقوىأما Galaxy S26 Ultra، فيظهر في الصور بجزيرة كاميرات عمودية أيضًا، لكن مع مستشعرين إضافيين موضوعين بجانب الصف الرئيسي من العدسات.
يوحي هذا الترتيب بإعداد تصوير أكثر تعقيدًا في نسخة Ultra، مع احتمال وجود عدسات زوم متعددة ومستشعرات مساعدة للتركيز أو العمق أو قياس الألوان، لترسيخ مكانته كخيار التصوير الأهم في السلسلة.
توحيد لغة التصميم في عائلة سامسونجيوضح التقرير أن هذا التوجه ليس معزولًا، بل يأتي ضمن إستراتيجية أوسع لتوحيد شكل الكاميرات والظهر عبر خطوط سامسونج المختلفة.
فبدل أن يبدو كل خط (S، Z، A) بتصميم مختلف جذريًا، تتحرك الشركة نحو هوية متسقة تجعل هواتفها قابلة للتعرّف من النظرة الأولى، على غرار ما تفعله آبل مع سلسلة iPhone.
التسريب يؤكد دقة الرندرات السابقةالرندرات غير الرسمية التي نشرها مسرّبون موثوقون خلال الأشهر الماضية كانت قد أشارت بالفعل إلى تصميم مشابه لسلسلة Galaxy S26.
الجديد في هذا التسريب أن الصور هذه المرة خرجت من برمجيات سامسونج نفسها، ما يجعل من شبه المؤكد أن ما نراه قريب جدًا من التصميم النهائي المنتظر عند الإطلاق.
ماذا يعني هذا لمنافسة 2026؟يرى التقرير أن سامسونج تراهن في سلسلة Galaxy S26 على فلسفة “التطوير الهادئ” في التصميم، مع الحفاظ على هوية واضحة بدلاً من المخاطرة بتغيير جذري في الشكل.
يترك هذا هامش الابتكار الأكبر للكاميرا والعتاد الداخلي والبرمجيات، بينما يصبح التصميم الخارجي جزءًا من لغة بصرية طويلة الأمد تنافس بها سامسونج آبل وجوجل في ذاكرة المستخدم البصرية.