ضبط 12 طن أعلاف غير مسجلة ومصنع بدون ترخيص في البحيرة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
وجهت الدكتورة نهال بلبع، نائب محافظ البحيرة، بتكثيف الحملات التموينية لمراقبة ومتابعة الأسواق للتأكد من الالتزام بالاشتراطات التموينية الخاصة بالسلع والمعروضات ومطابقاتها للمواصفات، ومكافحة كافة صور الغش التجاري والتدليس ولردع المخالفين.
وفي سياق ذلك واصلت مديرية التموين والتجارة الداخلية بالبحيرة، برئاسة المحاسب مجدي الخضر، مدير المديرية، بإشراف محمد عبد العال، وكيل المديرية، رقابتها المشددة بكافة مدن ومراكز المحافظة.
حيث أسفرت الحملة التي شنتها الإدارة العامة للتجارة الداخلية، برئاسة مفتاح عبد اللطيف، لمراقبة الأسواق والمحالّ التجارية بمركز دمنهور، عن ضبط محل أعلاف لحيازة صاحبه 2 طن أعلاف غير مسجلة بوزارة الزراعة، وكذا ضبط 5 أطنان أعلاف داخل مخزن غير معلن عنه بغرض حجبه عن التداول، كما تم ضبط مصنع غير مرخص من وزارة الزراعة يحوز 5 أطنان ونصف الطن تم التحفظ عليها.
تم التحفظ على المضبوطات وتحرير المحضر اللازم للعرض على النيابة المختصة للتصرف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحيرة الرقابة التموينية الرقابة التموينية بالبحيرة تموين البحيرة حملة تموينية ضبط أعلاف
إقرأ أيضاً:
الالتزام البيئي يستخدم "الدرون" لمراقبة سلامة الموارد البحرية
أطلق المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي بالتعاون مع شركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية "سيل" برنامجًا لمراقبة سواحل المملكة بطائرات "الدرون"، التي تعمل على نقل صور ولقطات حية وتحليل يكشف عن أي ممارسات تهدد سلامة الموارد البحرية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح المدير العام لشبكات الرصد في المركز م. عامر بامنيف، أن برنامج الدرون يشكل إضافة لعمليات الرقابة بتقنيات حديثة يمكن من خلالها توسيع النطاق الجغرافي، واختصار الجهد في تحديد أي ممارسات خاطئة ينتج عنها تلوث لسواحل المملكة.
أخبار متعلقة بتنسيق مع نظيرتها السورية.. الداخلية تحبط تهريب 200 ألف قرص إمفيتامينالأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة على أجزاء منطقة الرياضوأشار إلى أن ذلك سيسهم في سرعة الاستجابة والتوجه إلى المواقع المرصودة لتحديد أسباب التلوث والمسؤول عنه.الطائرات تعمل بالتصوير الحراريوأوضح مدير إدارة المبادرة البحرية في شركة "سيل" م. فارس السعدون، قدرات طائرات الدرون الفنية إذ تعمل بالتصوير الحراري، والتقاط الصور واللقطات عالية الجودة لرصد أي تغيّر طارئ على البيئات الساحلية، وتقترب من الملوثات إلى مسافة تصل إلى أقل من 1.2 كيلومترًا، ما يوفر تحديدًا دقيقًا للملوثات، ولقطات شديدة الوضوح لأماكن الملوّثات، سواءً كانت الصور ثابتة أو متحركة أو تصويرًا حراريًا.
وأشار إلى أن كل طائرة يمكنها أداء تلك المهام في طلعة على مسافة تصل إلى 20 كيلومترًا وفي مدة تصل إلى 55 دقيقة، ونقل ذلك مباشرةً وآنيًا إلى غرف المراقبة والسيطرة.
وتابع: ثم يرفعون البلاغات والتقارير المصورة للمختصين في "المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي"، الذين بدورهم يرسلون المفتشين لأخذ العينات وتحليلها ورفع التقارير الشاملة للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الموارد الطبيعية.