سرايا القدس تكبد قوات الاحتلال الإسرائيلي خسائر فادحة في غزة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أعلنت سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أنها نفذت عمليات قصف متزامنة بقذائف الهاون وصواريخ “بدر1” و"107" على تجمعات لجنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محاور التقدم شرق وجنوب وغرب مدينة خان يونس.
وأضافت سرايا القدس عبر قناتها على “تليجرام”، أنها استهدفت بصاروخ 107 موجه، مجموعة من جنود الاحتلال الإسرائيلي تتحصن في أحد المباني في محور التقدم شمال غرب المنطقة الوسطى من قطاع غزة.
وقالت سرايا القدس أيضا، إنها قصفت بقذائف الهاون جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محور التقدم شرق مخيم البريج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرايا القدس حركة الجهاد الإسلامي فلسطين خان يونس الاحتلال الاسرائيلي غزة قطاع غزة البريج الاحتلال الإسرائیلی سرایا القدس
إقرأ أيضاً:
القوات المشتركة تصدّ هجوماً حوثياً عنيفاً في الضالع وتكبده خسائر فادحة
تمكنت القوات المشتركة، فجر اليوم الجمعة، من صدّ هجوم عنيف شنّته مليشيا الحوثي الإرهابية على مواقعها في قطاع باب غلق، شمال غرب محافظة الضالع، جنوبي اليمن.
وأفادت مصادر عسكرية ميدانية باندلاع مواجهات عنيفة بين القوات المشتركة والمليشيا الحوثية المدعومة من إيران، إثر محاولة تسلل فاشلة للأخيرة باتجاه مواقع عسكرية تتمركز فيها القوات المشتركة في جبهة باب غلق، شمالي قطاع الفاخر، على بُعد 15 كم غرب مديرية قعطبة.
وبحسب المصادر، استخدمت المليشيا مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، بما فيها المدفعية وعيارات 23 ملم، بالإضافة إلى قناصات حرارية.
واستمرت المواجهات لأكثر من ساعة ونصف، وانتهت بكسر الهجوم الحوثي وتكبيد المليشيا خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وأكدت المصادر أن القوات المشتركة ردّت بضربات مركزة باستخدام الأسلحة الثقيلة على مصادر النيران ومرابض المدفعية الحوثية، مما أسفر عن إخمادها وتكبيد المليشيا خسائر كبيرة.
وأرجعت المصادر هذا الهجوم إلى محاولات حوثية لإفشال مساعي فتح خط (قعطبة – إب) عبر منطقة الفاخر، المقرر افتتاحه مطلع يونيو المقبل، عقب عيد الأضحى المبارك.
ويأتي هذا التطور بالتزامن مع إعلان فتح خط (صنعاء – عدن) عبر منطقة مريس، شرقي جبهة الفاخر، استجابة لمطالب محلية وشعبية واسعة، في خطوة تهدف إلى التخفيف من معاناة المسافرين والسكان، بعد أكثر من ثماني سنوات من الاعتماد على طرق بديلة وطويلة.