جريدة الوطن:
2025-11-02@21:39:18 GMT

أول تعليق لغادة عادل عقب نهاية “حالة خاصة”

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

أول تعليق لغادة عادل عقب نهاية “حالة خاصة”

 

 

 

وجهت الفنانة المصرية غادة عادل الشكر لطاقم العمل الذي شاركها نجاح مسلسلها الأخير “حالة خاصة”، وشاركت عادل عبر حسابها على “إنستغرام” عدة صور من كواليس المسلسل برفقة نجوم العمل.

وأرفقت عادل الصور بتعليق “شكراً لجميع طاقم العمل والممثلين، لقد كانت تجربة رائعة حقاً، وآمل بصدق أن يستمتع الجميع بهذه السلسلة”.

وشهد العمل نجاحاً كبيراُ بعد عرضه، على منصات التواصل الاجتماعي، وتصدرت حلقاته تريند مواقع التواصل عدة مرات.

تدور أحداث المسلسل حول المحامي نديم أبو سريع، وهو شاب يعاني من مرض التوحد ويحاول التغلب على التحديات التي يواجهها في حياته، ويلتحق بالعمل في مكتب محاماة شهير تمتلكه أماني النجار، وتمتلئ رحلة نديم بالتحديات الصعبة، ورغم استغلاله في الكثير من الأمور، إلا أن شخصيته وقلبه الأبيض كانا دائماً منقذين له.

وجمع العمل عدة نجوم إلى جانب غادة عادل منهم “الفنان طه دسوقي، علي السبع، أحمد الأزعر، حسن أبو الرووس، نبيل علي ماهر، وئام مجدي، وغيرهم”.

العمل من تأليف مهاب طارق، وإخراج عبد العزيز النجار، ويعد المسلسل من الإنتاجات الأصلية لمنصة watch it.وكالات

 

 

 

 

 

 

مكملات الزعفران تعالج التهاب القولون

 

على الرغم من عدم وجود علاج حالياً لمرض التهاب الأمعاء، والذي يشمل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، إلا أن دراسة حديثة أفادت بأن الزعفران يقلل الالتهاب ويحسن المظاهر السريرية لدى المرضى.

وأجريت الدراسة في جامعة هوارد في واشنطن، وشارك في التجربة 30 مريضاً بالتهاب الأمعاء، تناولوا إما مكملات الزعفران أو دواء وهمياً لمدة 8 أسابيع.

وأظهرت النتائج أن من تناولوا جرعات عالية من الزعفران لديهم تحسن كبير في الأعراض والمؤشرات الحيوية للالتهاب، بحسب “مديكال نيوز توداي”.

 

ولاحظ الباحثون انخفاض نوع من البكتيريا يرتبط بالتهاب القولون لدى من تناولوا الزعفران، وزيادة بكتيريا أخرى ترتبط بالأشخاص الأصحاء.

ويعتبر الزعفران من أغلى الأعشاب في العالم، ويحتوي على مستويات عالية من مضادات الأكسدة، وخصائص مضادة للالتهابات، ويُستخدم في الطب القديم منذ أكثر من 1600 عام قبل الميلاد.

ويبحث العلماء حالياً عن فوائد طبية محتملة للزعفران، لعلاج حالات صحية متنوعة، بما في ذلك: الاكتئاب، والزهايمر، والسرطان، وأمراض القلب، والسمنة، ، ومشاكل النوم، والضمور البقعي للشبكية المرتبط بالعمر.وكالات

 

 

 

 

 

 

“نيويورك تايمز” تدخل الذكاء الاصطناعي إلى غرفة الأخبار

 

تستكشف صحيفة نيويورك تايمز استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في غرفة الأخبار الخاصة بها، وفقاً لما جاء في منشور على موقع Threads بقلم زاك سيوارد، مدير مبادرات الذكاء الاصطناعي الذي عينته التايمز مؤخراً.

وقال سيوارد إنه يقوم ببناء فريق “يركز على استخدامات النماذج الأولية للذكاء الاصطناعي التوليدي وتقنيات التعلم الآلي الأخرى للمساعدة، في إعداد التقارير وكيفية تقديم صحيفة التايمز للقراء”.

وفي الوقت الذي تطمح فيه “التايمز” في اقتحام عالم الذكاء الاصطناعي، فعلى الجانب الآخر إنها تعاني من نزاع قانوني مع رواد صناعة الذكاء الاصطناعي OpenAI وMicrosoft، زاعمة أن الشركتين استخدمتا قصص نيويورك تايمز لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما دون إذن أو تعويض.

وإلى اليوم، يرى العديد من رواد الذكاء الاصطناعي “أنه من غير الواضح بالضبط ما هو الدور الذي ستلعبه التكنولوجيا في العمليات اليومية للصحيفة”.وكالات

 

 

 

 

 

 

71 % من الموسيقيين قلقون من الذكاء الاصطناعي

 

يعتقد 71 في المئة من العاملين في مجال الموسيقى أن الذكاء الاصطناعي سيحرمهم من دخلهم ويهدد مستقبلهم، بحسب دراسة كشفت عنها الثلاثاء الماضي جمعية المؤلفين والملحنين وناشري الموسيقى الفرنسية (ساسيم) ونظيرتها الألمانية (جيما).

ويعتمد هذا التقرير الأول من نوعه حول تأثير الذكاء الاصطناعي في الموسيقى “على تحليل السوق، ومقابلات مع خبراء، فضلا عن دراسة استقصائية شملت أكثر من 15 ألف شخص من صنّاع الموسيقى والناشرين الأعضاء في ساسيم وجيما”، بحسب الهيئتين.

وأشار المدير العام لشركة “غولدميديا” الاستشارية الألمانية التي أجرت الدراسة كلاوس غولدهامر إلى أن “35 في المئة من الذين شملهم الاستطلاع يستخدمون بالفعل الذكاء الاصطناعي في عدد كبير من المجالات المتعلقة بالإبداع الموسيقي”.

في المئة من المبدعين والناشرين الموسيقيين يطالبون الشركات التي تطوّر أدوات الذكاء الاصطناعي بالمزيد من الشفافية

وأضاف “تثير التقنيات الجديدة مخاوف أيضا؛ إذ يتخوف 71 في المئة ممن شملهم الاستطلاع من إمكانية ألا يسمح الذكاء الاصطناعي التوليدي لمبدعي الموسيقى بكسب لقمة عيشهم من عملهم في المستقبل”.

وتشير تقديرات “ساسيم” و”جيما” إلى أن “المؤلفين والمبدعين قد يشهدون انخفاضاً في دخلهم بنسبة 27 في المئة، ما يمثل خسارة تراكمية إجمالية قدرها 2.7 مليار يورو” بحلول عام 2028.

وفي مواجهة هذه التوقعات “يطالب 95 في المئة من المبدعين والناشرين الموسيقيين الشركات التي تطوّر أدوات الذكاء الاصطناعي بالمزيد من الشفافية”.

ولفت التقرير إلى أن “93 في المئة من هؤلاء يقولون أيضاً إنهم يرغبون في أن يبدي صنّاع السياسات اهتماما أكبر بالتحديات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي وحقوق التأليف والنشر”.

وقالت المديرة الإدارية لهيئة “ساسيم” سيسيل راب – فيبير إن الأمر لا يتعلق بإبطاء نشاط الذكاء الاصطناعي “وإنما بجعله أداة للخير العام”. وأضافت “نعمل بنشاط مع الجهات الفاعلة في هذا القطاع لتنفيذ الحلول التقنية التي تهدف إلى التعرف على المحتوى الناتج عن الذكاء الاصطناعي”.

من جانبه شدد توبياس هولزمولر، المدير العام لهيئة “جيما” الألمانية، على أن “المؤلفين بحاجة إلى الشفافية والقدرة على التحكم في استخدام أعمالهم”.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

إنجازات رياضية تعزز ثقافة ممارسة الرياضة في المغرب

 

 

تزايد الوعي بأهمية ممارسة الرياضة في المجتمع المغربي في السنوات الأخيرة. وقد تزايد عدد المغاربة الذين يمارسون نشاطا بدنيا بشكل منتظم، إلا أن الحاجة لا تزال قائمة لتحقيق علاقة “صحية ومتوازنة” مع الرياضة بشكل عام.

 

وأكد المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أن أكثر من نصف المغاربة يمارسون نشاطا رياضيا بشكل منتظم، ما يكشف عن تزايد الاهتمام بالرياضة.

 

ويعد هذا الرقم، الذي يبقى قريبا من المتوسط المسجل في دول مثل فرنسا، حيث يمارس حوالي 70 في المئة من البالغين الرياضة، مؤشرا على تغير في طريقة التعاطي مع ممارسة الرياضة باعتبارها أمرا ضروريا، وليس نشاطا ترفيهيا.

واعتبر المدير التقني السابق للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى عزيز داودة أن هذا التطور يتناقض مع التوجه نحو الاهتمام بالرياضة تحت تأثير حدث معين، مثل إنجاز حققه رياضي أو فريق وطني.

وأوضح داودة، لدى حديثه عن علاقة المغاربة بالرياضة، أنه بشكل تقليدي لم تربط الثقافة الشعبية المغربية الرياضة بالرفاهية، مبرزا أن “المغاربة لم يكتشفوا الرياضة وصاروا يمارسونها بانتظام إلا بفضل إنجازات الرياضيين الوطنيين انطلاقا من ستينات القرن الماضي”.

وأضاف أن الإنجازات العالمية للرياضيين الوطنيين عززت ميل المغاربة إلى النشاط البدني، مشددا على دور الترويج المتزايد داخل المجتمع المغربي لثقافة ممارسة الرياضة وفوائدها، من حيث الرفاهية وتحسين ظروف العيش والصحة.

يذكر أن كثيرين هم الرياضيون المغاربة الذين حققوا إنجازات مهمة جعلتهم من مشاهير الرياضة العالمية، نجوم تعلق بهم المغاربة ولا يزالون إلى اليوم يحتلون مكانة في قلوبهم وذاكرتهم على غرار عبدالسلام الراضي الذي حاز بفضله المغرب أول ميدالية أولمبية عام 1960 وكانت ميدالية فضية أحرزها في سباق الماراثون. ومن الأسماء الشهيرة في الرياضة المغربية سعيد عويطة، إلى درجة أن لقبه أصبح يتداول في الأوساط الشعبية المغربية كمرادف للسرعة.

بالإضافة إلى نوال المتوكل وهي عداءة مغربية، تعتبر أول مغربية وعربية تحرز ميدالية ذهبية وأولمبية وذلك في أولمبياد لوس أنجلس عام 1994 حين تصدرت سباق 400 متر حواجز.

 

وأكد الطبيب الأخصائي في أمراض القلب المهدي حافظي أنه يلاحظ في الآونة الأخيرة إقبالا متزايدا على ممارسة الرياضة لدى فئة واسعة من المغاربة، خاصة الشباب وكبار السن، مبرزا أن من وجهة نظر طبية، فإن هذه المسألة تساهم في استقرار أفضل للأمراض، وخاصة الأمراض المتعلقة بارتفاع ضغط الدم، وتحسين المتغيرات البيولوجية لدى مرضى السكري.

واستعرض، في هذا السياق، فوائد النشاط البدني على جهاز القلب والأوعية الدموية، مشيرا إلى وجود علاقة وثيقة بين ممارسة الرياضة وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 20 إلى 30 في المئة.

وعلى مستوى الصحة العقلية والنفسية، أوضح الدكتور حافظي أن الأشخاص النشطين أقل عرضة للتوتر والقلق والاكتئاب، مسجلا أن الدراسات كشفت أن ممارسة الرياضة لها تأثير مضاد للاكتئاب وتحسن من جودة النوم.

ويوصي الأخصائي في أمراض القلب بممارسة الرياضة بشكل معتدل ومنتظم لمدة 150 دقيقة أسبوعيا على مدار 5 أيام، أو 75 دقيقة من التمارين المكثفة على مدى ثلاثة أيام، من أجل تحسين جودة الحياة والوضع الصحي العام، وتفادي الأمراض المحتملة، المرتبطة بشكل خاص بجهاز القلب والأوعية الدموية.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

العثور 100 ألف قطعة أثرية في موقع من العصرالحجري في الصين

 

 

عثر علماء الآثار الصينيون على أكثر من 100 ألف قطعة أثرية في موقع مينشيخه الذي يعود للعصر الحجري القديم.

 

 

 

ووفقا لوكالة شينخوا الصينية للأنباء، يقع هذا الموقع في مقاطعة ليتشي بمقاطعة سيتشوان (جنوب غرب الصين). وقد أدرج هذا الاكتشاف ضمن أهم ستة اكتشافات أثرية لعام 2023 في الصين.

ويتراوح عمر الموقع وفقا لتقديرات العلماء 50-70 ألف عام. وتحتوي التربة على بقايا مواد عضوية، بما فيها أحافير حيوانية، وخشب الأبنوس، وبذور النباتات.

 

ووفقا للعالم تشنغ جيكسوان، من معهد الآثار بمقاطعة سيتشوان، أدى فيضان صيف عام 2019 إلى تآكل التربة وكشف أحافير خشب الأبنوس والحيوانات التي كانت مدفونة تحت الأرض منذ عشرات الآلاف من السنين، وكذلك بعض الأدوات الحجرية التي استخدمها القدماء. وأظهر التحليل الأولي أن الناس القدماء كانوا يعيشون في هذا الموقع القريب من مصدر المياه. وقد تبين أن مستوى هذا الموقع هو دون مستوى المياه في نهر مينشي ومع ذلك توجد في التربة الرطبة الكثير من المواد العضوية.

وتجدر الإشارة إلى أن علماء الآثار عثروا في عام 2023 على أكثر من 105 آلاف قطعة أثرية مختلفة، وعلى أكثر من 60 ألف بقايا عضوية- بذور نباتات وغيرها. كما عثروا على آثار النار ونقوش على الخشب وكذلك بقايا حيوانات مختلفة.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

الحليب البديل يحل مشكلة انتفاخ البطن

 

يعاني الكثيرون بعد تناول الحليب من اضطرابات مزعجة في المعدة وانتفاخ البطن والغازات والإسهال، وقد يكون اللاكتوز سببا لهذه المشكلات.

 

ويوضح الدكتور سيرغي أغابكين سبب هذه المشكلات، مشيرا إلى أن الشخص الذي يعاني من نقص إنزيم اللاكتاز، لا يمكنه هضم سكر الحليب، الذي يجذب السوائل إلى الأمعاء، ما يؤدي إلى زيادة حجم محتويات الأمعاء وهذا بدوره يسبب القرقرة والانتفاخ وتنشيط البكتيريا المعوية.

ووفقا له، لا حاجة للتخلي عن الحليب الحيواني، لأنه يحتوي على مواد كثيرة مفيدة. ولكن يجب تعويد الجسم على الحليب تدريجيا – تناول منتجات الحليب المخمرة، حيث تكون البكتيريا قد هضمت بالفعل سكر الحليب.

ويقول: “ولكن للأسف لا ينجح هذا أحيانا. لذلك يتحول الكثيرون إلى تناول بديل الحليب”.

ومن جانبه يشير الدكتور ميخائيل غينزبورغ خبير التغذية الروسي، إلى أن الكثيرين فعلا ينتقلون إلى الحليب النباتي، الذي يمكن الحصول عليه في المنزل من طحن اللوز والشوفان وفول الصويا وغيرها ومن ثم نقعها بالماء وبعد فترة تصفيتها. هذا المشروب في الظاهر يشبه الحليب.

ويقول: “بالطبع، لا يوجد في هذا (الحليب) أي بكتيريا مشقوقة أو بكتيريا العصية اللبنية، ولكن يوجد عدد من الجوانب المفيدة الأخرى، فمثلا البروتين النباتي. يعتبر البروتين النباتي في سن 40 عاما فما فوق العامل الأساسي للوقاية من الالتهابات المرتبطة بتقدم العمر، والوقاية من الشيخوخة. وهذه مسألة جيدة”.

ويذكر أن حليب اللوز يحتوي على العديد من الفيتامينات ذات خصائص مضادة للأكسدة وهو مفيد جدا للجلد، حيث أن تناول نصف لتر منه في اليوم يزود الجسم بكامل حاجته اليومية من فيتامين Е. ولحليب فول الصويا أيضا خصائص مضادة للالتهابات ويفيد في حالات زيادة الوزن والسمنة، لأنه يحسن عملية الهضم و يساعد على فقدان الوزن. أما حليب الشوفان فينصح بتناوله للوقاية من حصى الكلى.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

نجوم “البورد” يروّجون للعمل قبل ساعات على عرضه

 

شوّق نجوم مسلسل “The Board” جمهورهم للعمل، من خلال نشر عدة مشاهد ترويجية عبر حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي.

وظهر في نهاية الفيديو الذي نشره الفنان باسم ياخور عبر حسابه على “إنستغرام” جميع أعضاء طاقم العمل، بمن في ذلك ترف التقي وكرم الشعراني، إذ قاموا بالكشف عن موعد طرح المسلسل عبر منصة “برايم فيديو”، متمنين أن يحظى مسلسلهم المنتظر بإعجاب الجمهور.

ونشرت “أمازون برايم” سابقاً الإعلان التشويقي لمسلسل “ذا بورد” قبل عدة أيام عبر حسابها على “إنستغرام” إضافة إلى البوسترات الرسمية لشخصيات المسلسل.

المسلسل مكون من 10 حلقات، من تأليف وإخراج هوزان عكو الذي  قال في وصفه للعمل “الأشياء اللي منسمع فيها، وما منعرفها، هي غالباً الأشياء اللي بتتحكم بمصيرنا، هذا هو البورد”.

وتدور أحداث المسلسل في إطار من الإثارة والتشويق، ويتناول المسلسل قصة مجموعة أشخاص تتحكم بمصير الغالبية، حول صراعات المال والسلطة، ويركز العمل على حياة رجل أعمال ناجح، تتخللها العديد من المعوقات، وذكرت بعض المصادر بأنه سيتناول فكرة المسلسل الأمريكي الذي يحمل الاسم ذاته.

ويضم مسلسل “ذا بورد” عدد من الفنانين السوريين والعرب منهم باسم ياخور، سلوم حداد، نادين تحسين بيك، خالد القيش، روزينا لاذقاني، عبدو شاهين، كرم الشعراني، جوان الخضر، شادي الصفدي، دياموند بوعبود، إيهاب شعبان، ترف التقي، ديمة الجندي.

وجرى تصوير المسلسل بشكل كامل في دولة الإمارات، وتحديداً في إمارة “أبوظبي”، وهو من إنتاج شركة “ديوينيزيا”.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

خريطة تكشف آلاف الأرطال من النفايات على سطح المريخ

 

نشرت صحيفة “دايلي ميل” البريطانية تقريراً حول خريطة صادمة، أعدتها شركة متخصصة في مراقبة الأقمار الاصطناعية، تكشف الحجم الهائل من النفايات الفضائية التي خلفها الإنسان على كوكب المريخ.

وتحت عنوان “البشر يدمرون كوكب المريخ” أظهرت الخريطة وجود 15694 رطلاً من النفايات الفضائية، التي تراكمت على المريخ، ويأتي في مقدمتها المركبات الفضائية المحطمة.

وتضمنت النفايات، التي تم الكشف عن وجودها على الكوكب الأحمر، قطعاً من معدات الهبوط المعدنية، والدروع الحرارية، والمظلات المستعملة، ولقم الثقب، وشبكات القماش، وشفرات الدوار الممزقة.

وكشفت الخريطة الجديدة عن مواقع حطام المركبات الفضائية التي هبطت على المريخ خلال 53 عاماً الماضية، منذ عام 1971، عندما لمس أول جسم من صنع البشر الكوكب الأحمر، وصولاً إلى مروحية إنجينويتي المريخية، التي انتهت صلاحيتها الآن.

 

ومن الأمثلة على النفايات، مركبة الهبوط الروسية “مارس 2″، التي أصبحت أول جسم من صنع الإنسان يلامس سطح المريخ عندما هبطت في مايو 1971.

وكذلك مركبة الفضاء البريطانية “بيغل 2” التي هبطت على الكوكب الأحمر في ديسمبر 2003، وتحطمت أثناء هبوطها على سطح المريخ، لكن عثر عليها بعد 11 عاماً من اختفائها، أثناء مهمة للبحث عن حياة خارج كوكب الأرض.

والآن، تنضم للمخلفات الفضائية مروحية “إنجينويتي” التابعة لناسا، التي نفذت آخر رحلة لها على المريخ، ولم تعد قادرة على الطيران بعد تحطم إحدى شفراتها الدوارة في 18 يناير الماضي.

وأعلنت “ناسا” أن “إنجينويتي”، هو أول روبوت طائر على الإطلاق يجوب سماء عالم بعيد عن أرضنا، تعرض لأضرار في الشفرة الدوارة خلال قفزته الأخيرة.

وبطبيعة الحال، أظهرت كل هذه المركبات الفضائية الإنجاز الرائع المتمثل في الوصول إلى كوكب يبعد 140 مليون ميل، وأجرى العديد منها تجارب علمية جديرة بالاهتمام بمجرد هبوطها.

ولكن بمجرد أن تتوقف هذه الآلات عن العمل على الكوكب الأحمر، تظل باقية هناك على سطحه، مما يحول المريخ إلى مكان للنفايات.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

 

نتفليكس تكشف الصور الأولى لمسلسل “الحبار2”

 

بعد انتظار طويل للعمل الذي حصد المركز الأول بقائمة المشاهدات في أمريكا،  كشفت منصة الفيديو العالمية “نتفليكس” الصور الأولى من الموسم الثاني للمسلسل الكوري الشهير “لعبة الحبار”.

وأعلنت نتفلكس عن الصور عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام”، وعلّقت “إليكم النظرة الأولى للموسم الثاني من مسلسل لعبة الحبّار”.

 

وحقق الموسم الأول من “الحبار” نجاحاً واسعاً أثناء عرضه في عام 2021، وسرعان ما أصبح أحد المسلسلات الأكثر مشاهدة حول العالم، حيث حصد حوالي 1.65 مليار ساعة مشاهدة، في أول 28 يوماً من عرضه.وكالات

 

 

 

 

 

 

تطوير لقاح جديد ضد الملاريا يثبت فعاليته بين الرضع

 

أشارت بيانات جديدة إلى أن لقاحا ضد الملاريا تم تطويره بمساعدة علماء في جامعة أكسفورد البريطانية أثبت فعالية بنسبة 78% بين الأطفال الصغار.

وأوصت منظمة الصحة العالمية العام الماضي باستخدام لقاح “آر /21 ماتريكس- إم”.

وتؤكد بيانات جديدة من المرحلة الثالثة لاختبار فعالية اللقاح على أطفال أفارقة أنه فعال وآمن، حسبما ذكرت وكالة الأنباء البريطانية “بي إيه ميديا”، أمس  الجمعة.

وأعطى باحثون اللقاح لما يربو على 4800 طفل صغير، في تجربة شملت بوركينا فاسو وكينيا ومالي وتنزانيا.

وخلصت إلى أن متوسط الفعالية بلغ 78 % بين الأطفال من سن خمسة شهور إلى 17 شهراً.

ولم تتجاوز نسبة فعالية أي لقاح آخر 55 % في نفس المجموعة العمرية، بحسب ما أكده الخبراء.

ووفقا للنتائج التي نشرتها مجلة “ذا لانسيت”، فإن إعطاء جرعة معززة بعد سنة قد حافظ على الفعالية خلال ما يتراوح ما بين ستة إلى 12 شهراً.

وتراوحت النسبة الإجمالية للفعالية بين 68 و 75 % للأطفال من سن خمسة إلى 36 شهراً.وكالات


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

حتى في أبسط أشكاله.. خطورة استخدام الذكاء الاصطناعي على الطلاب

نشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالا لأستاذة الفلسفة في جامعة كاليفورنيا، إيرفين، أناستاسيا بيرغ، تناول استخدام الطلاب للذكاء الاصطناعي ومخاطره عليهم.

وقالت بيرغ، إنه اتضح لها، في الربيع الماضي، أن أكثر من نصف الطلاب في محاضرتها الكبيرة لمادة التعليم العام قد استخدموا أدوات الذكاء الاصطناعي، خلافا لسياستها الصريحة، لكتابة أبحاثهم النهائية المنزلية. (ومن المفارقة أن عنوان المقرر كان "مشكلات أخلاقية معاصرة: قيمة الحياة البشرية").

وكانت قد سألتهم عن بعض الأعمال الفلسفية الحديثة جدا، والتي تصادف أن بعض أجزائها تشترك في عناوينها مع أفكار مختلفة تماما في اللاهوت في العصور الوسطى. ويمكن للقاريء تخمين المواضيع التي انتهى بها المطاف بالطلاب إلى "الكتابة" عنها.

وأكدت الدكتورة بيرغ أن وضعها لم يكن فريدا من نوعه على الإطلاق - فقد تم الإبلاغ عن انتشار الغش باستخدام الذكاء الاصطناعي في جميع أنحاء البلاد لكنها شعرت بخوف شديد كافَحَت للتعبير عنه حتى صاغت إحدى الزميلات المشكلة بعبارات واضحة حيث قالت: "طلابنا على وشك أن يصبحوا غير قادرين على التفكير".

وهذا هو بيت القصيد بحسب الكاتبة، فالأمر لا يتعلق فقط بالمهارات الأكاديمية المتخصصة أو العادات الذهنية الراقية، بل أيضا بأبسط أشكال الطلاقة المعرفية. إن ترك طلابنا لفعل ما يشاءون - أي لأجهزة شركات الذكاء الاصطناعي - هو حرمانهم من فرص لا غنى عنها لتطوير إتقانهم اللغوي، ومعه أبسط قدراتهم على التفكير وهذا يعني أنهم سيفتقرون إلى الوسائل اللازمة لفهم العالم الذي يعيشون فيه أو التعامل معه بفعالية.

وأضافت بيرغ، أن الذكاء الاصطناعي ليس أول تقنية تهدد كفاءتنا المعرفية. فقبل وقت طويل من ظهور ChatGPT والهواتف الذكية والآلات الحاسبة، حذر أفلاطون من الكتابة نفسها. فقد توقع أن البشر المتعلمين "لن يستخدموا ذاكرتهم". لم يكن مخطئا تماما.

وتابعت، أن قلة منا ستعتبر هذا صفقة سيئة. فالكلمة المكتوبة، في نهاية المطاف، هي شرط بقاء هذه الحوارات الأفلاطونية نفسها على مدى ألفي عام. غالبا ما تأتي الهدايا العظيمة بتكلفة باهظة. والسؤال دائما هو: هل الثمن مستحقا؟

وأشارت إلى أنه مع انتشار استخدام الطلاب للذكاء الاصطناعي، ركز العديد من منتقديه على المواهب الفكرية. فكتبت الشاعرة ميغان أورورك في مقال رأي لصحيفة نيويورك تايمز: "يقوض الذكاء الاصطناعي القيمة الإنسانية للانتباه، والفردية التي تنبع من ذلك". و

من بين القدرات الأخرى المهددة: "التعبير الإنساني الفريد"، و"التفكير النقدي المتأني"، و"القدرة على كتابة جمل أصلية ومثيرة للاهتمام". وقالت إنه بصفتها أستاذة في العلوم الإنسانية، فإن كل هذه المخاوف تلامسها بشدة.

وقالت: "ومع ذلك، فقد أدركت أن هناك شيئا أكثر جوهرية يتعرض للخطر. إن تطوير قدراتنا اللغوية - لإتقان مفاهيم متنوعة، ومتابعة حجة معقدة، وتكوين الأحكام، وإيصالها إلى الآخرين - هو في الواقع تطوير لقدرتنا على التفكير".

وأضافت: "بالنسبة لنا نحن البشر، فإن استخدام اللغة ليس مجرد مهارة كأي مهارة أخرى، بل هو الوسيلة التي ننجز بها كل شيء تقريبا. لقد اختلف الفلاسفة حول إمكانية وجود كائنات قادرة على التفكير رغم افتقارها إلى اللغة، ولكن من الواضح أن البشر لا يستطيعون ذلك. فنحن ندرك معالم عالمنا من خلال اللغة. لكننا لا نولد بلغة جاهزة، بل علينا اكتساب قدراتنا اللغوية وتطويرها من خلال الممارسة المكثفة مع البشر الآخرين. ولعدة قرون، كان هذا يعني في المجتمعات المتقدمة تنمية معرفة وثيقة بالكتابة البشرية".

ولفتت إلى أن كثيرين يميزون بين الاستخدامات غير المشروعة للذكاء الاصطناعي (مثل كتابة مسودات كاملة) والوظائف المساعدة البريئة - كالتلخيص، على سبيل المثال. لكن هذه الوظائف التي تبدو غير ضارة هي الأكثر ضررا على العقول النامية. لنأخذ التلخيص كمثال: يبدو أن ترك هذه المهمة الروتينية للذكاء الاصطناعي اختصارٌ غير ضار. صحيح أن الطلاب الذين يقرأون ملخصات الذكاء الاصطناعي فقط سيتعرضون لتحليل متوقع ونثر متجانس، لكنهم سيوفرون الوقت والجهد.

في الحقيقة، إن القدرة على تحديد ما يُجادل فيه وكيفية ذلك ليست أمرا ثانويا. لا يوجد جانب من جوانب الفهم المعرفي سطحي بحسب الكاتبة.

وأكدت بيرغ انه بدون فرصة لتطوير هذه القدرات، لن يتمكن الشباب من فهم تقرير إخباري أو وثائق طبية ونماذج الموافقة أو قيمة أي حجة (بما في ذلك هذه الحجة). من شأن نقص المخزون المفاهيمي أن يجعل حياتنا بدائية وتجربتنا للعالم غير متمايزة وخشنة. والأسوأ من ذلك، أن التدهور المعرفي يهدد حقنا في الحكم الذاتي: ليس من الواضح على الإطلاق أن سكان المجتمع ذي القدرات المعرفية المحدودة سيكونون مؤهلين للمشاركة في العمليات الديمقراطية التي تحدد كيفية تنظيم مجتمعاتنا وحياتنا.

وأكدت أنه مع الأخذ في الاعتبار سلبياته المحتملة، يصر العديد من المعلمين على أن استخدام الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع في التعليم أمر لا مفر منه. يدعي المتحمسون للذكاء الاصطناعي، مثل د. غراهام بورنيت من جامعة برينستون، أن القراءة والكتابة انحراف تاريخي، لم يعد مناسبا لهذا العالم.

ويجادل الدكتور بورنيت بأنه خارج عدد قليل من المؤسسات النخبوية، لن يكون هناك أي فائدة قريبا من مطالبة الطلاب بقراءة الكتب. يجب على المعلمين بدلا من ذلك أن يطلبوا من الطلاب "القيام بأشياء" بنصوص قصيرة: "غنوها. احفظوها. قطعوها إلى قطع صغيرة والصقوها على الجدران".

وبعبارة أخرى، يجب أن نرحب بالعودة إلى مجتمع حيث تقتصر القراءة والكتابة الوظيفية على قلة قليلة من المتميزين.

وعبرت عن شعورها بالاستياء من تجاهل الدكتور بورنيت السهل لأغلبية طلاب الجامعات الأمريكية وتوجيههم إلى تعليم يبدو أكثر ملاءمة لأطفال الروضة. وتستند ادعاءاته إلى فرضية خاطئة. لا يزال العديد من الطلاب قادرين على القراءة والتفاعل مع النصوص الطويلة - ويرغبون في ذلك. وتستشهد بالطلاب الذين تدرسهم حيث اختار نصفهم أن يفعلوا ذلك بدلا من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.

وأردفت: "لم يكن أي من طلابي - سواء قرأوا النصوص الصعبة التي كلفتهم بها أم لا - سيستفيدون أكثر من استخدام أجزاء صغيرة من مقالاتنا لتزيين الجدران بدلا من ذلك".

وختمت بيرغ مقالها قائلة إن التعليم العالي يهدف إلى تنشئة أفراد ناضجين فكريا، وهذا بدوره يتطلب منا ضمان تعلم الطلاب القراءة والتفكير والكتابة بشكل مستقل. الأمر أسهل مما نتصور: فخلق مساحات خالية من التكنولوجيا وتشجيع الطلاب على قضاء الوقت فيها لا يتطلب موارد جديدة. كل ما نحتاجه هو الإرادة. لا يزال العديد من طلابنا يمتلكونها. فهل يمتلكها معلموهم أيضا؟

مقالات مشابهة

  • 10 علامات.. كيف تميّز الأخبار التي أُُنتجت بواسطة الذكاء الاصطناعي؟
  • ما قصة فيديو “سديه تيمان” الذي تسبب بإقالة المدعية العامة العسكرية للاحتلال؟ 
  • أول تعليق من وزير الرياضة بعد خسارة منتخب اليد نهائي كأس العالم أمام ألمانيا
  • التوازن بين الذكاء الاصطناعي والنزاهة الأكاديمية
  • ترينيداد وتوباغو ترفع حالة التأهب العسكري إلى “مستوى التأهب 1”
  • حتى في أبسط أشكاله.. خطورة استخدام الذكاء الاصطناعي على الطلاب
  • عادل نصاريكتب: المتحف الكبير..افتتاح القرن الذي سيغيّر وجه السياحة في مصر
  • مختصة: يوجد تطبيقات قادرة على التمييز بين البحوث الطلابية وتلك التي يولدها الذكاء الاصطناعي
  • تعليق الأعلام ولافتات الترحيب بالضيوف على الطرق المؤدية إلى المتحف المصري الكبير
  • ترامب وشي يتفقان على تعليق رسوم الموانئ التي تعرقل التجارة