زوج يصور ملابس زوجته القديمة: وين ودوا المهر..فيديو!
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
خاص
أعرب زوج عن استغرابه من احتفاظ زوجته بملابسها القديمة، رغم تواجدهم في باريس لقضاء شهر العسل.
وقال الزوج: “حاجز لزوجتي فندق خمسة نجوم مطل على برج ايفل وهي جايتني بشنطة ملابس كلها قديمة”.
وسأل الزوج متعجبا عن السبب وراء تصرف زوجته بطريقة مازحة قائلا: “طيب وين ودو المهر”.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع المقطع الذي نشره الزوج ما بين مؤيد ومعارض لتصرفه، حيث قال أحدهم: “مهرها حق شرعي لها مو معناته لازم وفرض تتجهز منه، العاده ان الناس تشتري وتتجهز منه بس هل فرض ؟ لا طبعاً”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/ssstwitter.com_1707151253584.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المهر باريس منوعات
إقرأ أيضاً:
هل تأثم المرأة إذا أخفت راتبها عن الزوج؟.. عضو الأزهر للفتوى: الأصل هو المصارحة
أجابت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن تساؤل من سيدة تقول إنها تعمل وتُخفي راتبها الحقيقي عن زوجها، رغم أنها تُساهم بجزء من المال في مصاريف البيت، متسائلة: هل عليها ذنب بسبب إخفاء الراتب؟.
حكم إخفاء المرأة راتبها عن الزوجوأوضحت عضو الأزهر للفتوى، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الإثنين، أن الأصل في الحياة الزوجية هو المصارحة وبناء الثقة، فكلما كانت العلاقة قائمة على الوضوح والمكاشفة، كانت أمتن وأقرب للاستقرار.
وأضافت عضو الأزهر للفتوى أن إخفاء الزوجة لراتبها قد يُحدث شعورًا بعدم الأمان أو فقدان الثقة لدى الزوج، خصوصًا إذا علم بالأمر لاحقًا، لذا فالأولى هو الوضوح والاتفاق منذ البداية.
وبيّنت عضو الأزهر للفتوى أن للزوجة ذمة مالية مستقلة أقرّتها الشريعة الإسلامية، ولها كامل الحق في إدارة مالها كما تشاء، ما دام زوجها لا يُجبرها على الإنفاق ولا يضيّق عليها.
رئيس جامعة الأزهر للطلاب الوافدين: كل علمٍ يوصل إلى معرفة الله وخشيته محمود في الإسلام
مستشارة شيخ الأزهر في حفل تكريم الوافدين: العلم عبادة ومسيرة لا تنتهي
رئيس قطاع المعاهد للطلاب الوافدين: أنتم سفراء الأزهر في نشر سماحة الإسلام
الجامع الأزهر يعقد ملتقى القراءات للختمة المرتلة برواية الإمام قالون عن الإمام نافع.. اليوم
وتابعت عضو الأزهر للفتوى أنه من الناحية المعنوية والأسرية، من الأفضل أن تسود المصارحة والمشورة بين الزوجين، لأن الحياة الزوجية ليست مجرد حقوق مادية، بل شراكة روحية وإنسانية تُبنى على الثقة المتبادلة.
وقالت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن كثيرًا من الزوجات يُخفين جزءًا من رواتبهن بطبعٍ شخصي أو بدافع الاحتياط، لكن متى ما كان الزوج متفاهمًا ومتعاونًا، فلا داعي لمثل هذا الإخفاء، فـالاستقرار الأسري يبدأ من الصراحة، لا من الأسرار.