شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن صالون مجان الأدبي يحتفي بالشاعر طارش قطن سفير الكلمة العمانية، صلالة عادل بن رمضان مستهيلشهد مجمع السلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة تكريم الشاعر أحمد بن مسلم بن سعيد قطن المعروف فنياً بإسم .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صالون مجان الأدبي يحتفي بالشاعر طارش قطن سفير الكلمة العمانية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صالون مجان الأدبي يحتفي بالشاعر طارش قطن سفير...
صلالة - عادل بن رمضان مستهيل شهد مجمع السلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة تكريم الشاعر أحمد بن مسلم بن سعيد قطن المعروف فنياً بإسم (طارش قطن).  والشاعر طارش قطن له حضور متميز وتعاون فن

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"8 ماي 1945": فيما يحتفي العالم بـ "عيد النصر".. الجزائر تستحضر جراح الثامن من أيار

بينما يحيي العالم في الثامن من أيار/ مايو ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية، تستحضر الجزائر في التاريخ ذاته أحداثًا شهدها عام 1945، عندما خرج آلاف المتظاهرين في احتجاجات بشرق البلاد للمطالبة بالاستقلال، وقد قابلتها القوات الفرنسية بقمع واسع خلّف بحسب الأرقام الجزائرية أكثر من 45 ألف قتيل. اعلان

وتشير السردية الجزائرية إلى أن العمليات العسكرية استمرت لأكثر من أربعين يومًا، واستُخدمت فيها وسائل عنف شديدة، من بينها الإعدامات الفورية وعمليات الحرق، بما في ذلك تقارير عن استخدام "أفران الجير" في بعض المناطق.

وفي عام 2005، أقرّ السفير الفرنسي لدى الجزائر رسميًا بأن ما جرى خلال تلك الأحداث يُعدّ "مأساة لا تُغتفر".

أما الرواية الفرنسية، فتتحدث عن مقتل ما بين 15 و20 ألفًا من الجزائريين، ونحو مئة من الأوروبيين.

وتحل الذكرى هذا العام في سياق توتر دبلوماسي حاد بين الجزائر وفرنسا، بلغ مستوى أزمة دبلوماسية مفتوحة، تمثّلت في استدعاء للسفراء وطرد لدبلوماسيين من الجانبين، وذلك على خلفية ملفات عديدة، منها ملف الهجرة، واعتقال الكاتب مزدوج الجنسية بوعلام صنصال المعروف بانتقاداته الحادة للسطة الجزائرية.

وفد برلماني فرنسي في الجزائر

في هذا الإطار، زار وفد برلماني فرنسي الجزائر اليوم الخميس، ضم حوالي ثلاثين نائبًا من مجلسي النواب والشيوخ، بعضهم من أحزاب اليسار والوسط، وذلك للمشاركة في إحياء الذكرى الثمانين للأحداث.

وتندرج الزيارة في إطار مساعٍ رسمية لردم الهوة بين البلدين، في لحظة سياسية معقدة.

وفي هذا السياق، قالت النائبة الفرنسية عن حزب الخضر، صابرينا سيبايهي، والتي شاركت ضمن الوفد، إن "من المهم في هذه الذكرى أن يكون هناك حضور رسمي فرنسي للتأكيد بأن العلاقة بين البلدين لا تختزل في التوتر والخلافات".

وأشارت إلى أن هناك جهودًا متواصلة لمعالجة "قضايا الذاكرة" بهدف تجاوز رواسب الماضي، رغم التوترات والنقاشات الحادة التي شهدتها العلاقات بين البلدين في الفترة الأخيرة.

الرئيس الجزائري وملف الذاكرة

من جانبه، قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، في كلمة رسمية وجّهها إلى الشعب بمناسبة الذكرى الثمانين للأحداث، إن مظاهرات 8 ماي 1945 "جسدت تمسّك الشعب بالحرية والكرامة في مواجهة واحدة من أكثر الانتهاكات الممنهجة لحقوق الإنسان في التاريخ الحديث"، معتبرًا أن "سقوط أكثر من 45 ألف قتيل خلال تلك الفترة يؤرخ لمرحلة مفصلية في مسار مقاومة الاستعمار".

Relatedبين باريس والجزائر تاريخ مثقل بالتوترات.. فكيف أصبحت قضية صنصال انعكاسًا للأزمة؟هل كانت مجازر 8 أيار 1945 في الجزائر شرارة اندلاع حرب الاستقلال؟

وجدد تبون في كلمته موقف الجزائر من ملف الأرشيف والذاكرة، مؤكدًا أن "هذا الملف لن يكون عرضة للنسيان"، في إشارة إلى رفض بلاده أي محاولة لطيّ الصفحة دون اعتراف صريح بما جرى.

وأضاف أن هذا الموقف ينبع من "الوفاء لتضحيات الذين سقطوا الجزائر"، لا سيّما في سطيف وخراطة وقالمة وعين تموشنت، حيث وثّقت الروايات المحلية عمليات قمع وُصفت بأنها من الأعنف في تاريخ الاستعمار الفرنسي.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الملتقى الإعلامي العربي في الكويت يحتفي بالإمارات ضيف شرف
  • بالتعاون مع مجوهرات مجان.. "دار معوّض" تفتتح أول بوتيك مجوهرات في عُمان
  • خبير استراتيجي: الضربات اليمنية دفعت ترامب لطلب الوساطة العمانية
  • أمسية مثايل تجمع فرسان الكلمة في معرض الدوحة الدولي للكتاب
  • ضبط المتهم بقتل صاحب صالون حلاقة فى الشرقية
  • فارس الكلمة ونصير «الغلابة».. مسيرة محمود بكري من المعنا إلى البرلمان
  • معرض «توتيم».. يحتفي بالحوار بين الثقافات
  • اتحاد شباب العمال يطلق أولى فعاليات صالونه الأدبي بالمحلة الكبرى
  • "8 ماي 1945": فيما يحتفي العالم بـ "عيد النصر".. الجزائر تستحضر جراح الثامن من أيار
  • كيف غيّرت الجوائز الأدبيَّة أساليب الرواية؟