نبض السودان:
2025-05-23@20:23:36 GMT

بيان من «30» خبير أممي حول السودان

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT

بيان من «30» خبير أممي حول السودان

رصد – نبض السودان

قال أكثر من 30 خبيرا أمميا مستقلا إن حوالي 25 مليون شخص- من بينهم 14 مليون طفل بمن فيهم 3 ملايين دون سن الخامسة- يعانون من سوء التغذية الحاد، ويحتاجون بشكل عاجل إلى المساعدة الإنسانية في السودان. وأشاروا إلى أن القتال بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 13 ألف شخص وإصابة 33 ألفا آخرين.

وفي بيان أصدروه اليوم الاثنين، أوضح الخبراء المستقلون، أن الأزمة الإنسانية المتدهورة في السودان تسببت في نزوح جماعي غير مسبوق، حيث يقدر عدد النازحين داخليا بنحو 9.05 مليون شخص، وهو ما يمثل حوالي 13 في المائة من جميع النازحين داخليا على مستوى العالم.

وأضافوا أنه مع نزوح ما يقرب من 4 ملايين طفل، يواجه السودان أكبر أزمة نزوح للأطفال في العالم، كما تحولت أكثر من 170 مدرسة في جميع أنحاء البلاد إلى ملاجئ طوارئ للنازحين داخليا.

وتفيد التقارير بأن عشرين مليون طفل سوداني لا يذهبون إلى المدارس، ويتعرضون لخطر البيع والاعتداء الجنسي والاستغلال والانفصال الأسري والاختطاف والاتجار والتجنيد والاستخدام من قِبل الجماعات المسلحة، بحسب بيان الخبراء.

وأشار الخبراء الحقوقيون إلى أن غالبية النازحين داخليا، أو ما يعادل 67% يقيمون في المجتمعات المضيفة وفيما يسمى “مواقع التجمع”، بما في ذلك المدارس والمستوطنات غير الرسمية أو المناطق المفتوحة والمباني المهجورة، ويعيشون في ظروف مزرية مع دعم محدود من منظمات الإغاثة الدولية.

وأضافوا أن أولئك النازحين يعانون من نقص حاد في الغذاء، ويفتقرون إلى إمكانية الحصول على مياه الشرب الآمنة والرعاية الصحية والإمدادات الطبية الأساسية والصرف الصحي، وأن الاكتظاظ أدى إلى الانتشار السريع للأمراض حيث تم الإبلاغ عما يقرب من 10,000 حالة يشتبه بإصابتها بالكوليرا، بما في ذلك 275 حالة وفاة مرتبطة بها، في جميع أنحاء السودان، بما فيها الأماكن التي يلجأ إليها النازحون داخليا.

وحذر الخبراء كذلك من أن حوالي 17.7 مليون شخص في جميع أنحاء السودان يمثلون 37 في المائة من السكان، يواجهون جوعا حادا.

استهداف الأطفال والنساء وتقييد الحريات

وقال الخبراء المستقلون إن الصراع المستمر أدى إلى تفاقم التوترات القائمة بين المجتمعات التي تركزت على الولاءات المُبلغ عنها للأطراف المتصارعة، والوصول إلى الأراضي وهياكل السلطة المحلية، مما زاد من تعقيد سياق النزوح المعقد بالفعل في السودان.

وأوضح الخبراء أن ندرة الموارد ومحدودية المساعدات الإنسانية الدولية أدت إلى زيادة خطر العنف بشكل كبير بين المجتمعات المضيفة والنازحين داخليا، حيث يقع كبار السن والأشخاص ذوو الإعاقة والنساء والفتيات ضحايا للهجمات المستهدفة من قبل أفراد المجتمع المضيف.

وقال الخبراء إنهم تلقوا تقارير “مثيرة للقلق” عن تقييد تحركات المدنيين بسبب الوجود المكثف لقوات الدعم السريع والميليشيات المسلحة التابعة لها، والتهديدات أو التقارير المتعلقة بالاعتقال التعسفي والاختطاف والتعذيب والأعمال التي ترقى إلى مستوى الاختفاء القسري، والتجنيد القسري للشباب والاتجار بالأطفال لأغراض التجنيد، والانتهاكات ضد النازحين واللاجئين في السودان.

وتشمل تلك الانتهاكات العنف الجنسي المرتبط بالنزاع والاغتصاب ضد الأطفال والنساء، والاتجار لأغراض الاستعباد الجنسي، وعمليات القتل المستهدف، بما في ذلك المدافعون عن حقوق الإنسان والصحفيون والأطباء والمحامون، وتقليص الحيز المدني وحرية التعبير، والقيود أو الحرمان من حرية المرور للمتضررين في مناطق النزاع.

وأضافوا “نشعر بالقلق إزاء استهداف الأفراد والمجتمعات على أساس عرقي وانتماءات سياسية”.

وصول محدود للرعاية الصحية

ونبه الخبراء الحقوقيون إلى أن الوصول إلى الرعاية الصحية مازال محدودا، حيث تفيد التقارير بأن ما بين 70 و80 بالمائة من المستشفيات في جميع أنحاء البلاد غير عاملة إما بسبب تدهور الوضع الأمني، أو عدم وجود مراكز طبية في مناطق النزوح.

وقالوا إن ضحايا العنف القائم على النوع الاجتماعي لا يستطيعون الحصول على المساعدة والرعاية التي يحتاجون إليها، بسبب مزيج من انعدام الأمن، ونقص المساعدة الإنسانية الكافية، وعدم إمكانية وصول الجهات الإنسانية الفاعلة إلى المتضررين من النزاع.

ودعا الخبراء الشركات التي تستمر في العمل في السودان إلى ضرورة احترام حقوق الإنسان من خلال الانخراط في إيلاء العناية الواجبة في مجال حقوق الإنسان ودعم الجهود الإنسانية.

استمرار الإفلات من العقاب

وأعرب الخبراء عن القلق البالغ إزاء استمرار الإفلات من العقاب على الجرائم التي ترتكبها الأطراف المتحاربة وتجاهلها للقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان، وخاصة فيما يتعلق بحماية المدنيين في أوقات النزاع المسلح.

وحثوا أطراف النزاع على “الوقف الفوري للأعمال العدائية وحماية المدنيين، وخاصة النساء والأطفال والأعيان المدنية والممتلكات الثقافية والعاملين في المجال الطبي والعاملين في المجال الإنساني والمجتمع المدني، والامتثال إلى التزاماتهم بموجب القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان”.

وحثوا جميع الأطراف على ضرورة السماح وتسهيل المرور الآمن والسريع ودون عوائق للمساعدات الإنسانية وإيصالها في الوقت المناسب لجميع المحتاجين، بمن فيهم المحاصرون في بؤر النزاع الساخنة والمراكز الحضرية المأهولة بالسكان.

وقال الخبراء “ينبغي محاكمة مرتكبي انتهاكات حقوق الإنسان ومعاقبتهم بعقوبات تتناسب مع خطورة الأفعال المرتكبة، ويجب أن يحصل الضحايا على التعويض الكامل”.

وأضافوا أنه يحق للنازحين داخليا العودة إلى ديارهم على أساس طوعي، وإذا لم تكن هذه العودة ممكنة، يتم إدماجهم في الأماكن التي نزحوا إليها أو تتم إعادة توطينهم.

دعوة لزيادة التمويل

ودعا الخبراء إلى استئناف المفاوضات السياسية الشاملة، التي يرافقها وقف لإطلاق النار لأسباب إنسانية، على وجه السرعة من أجل انتقال السودان نحو حكومة مدنية، وتوفير طريق يفضي إلى تنمية شاملة ومستدامة. وأضافوا “يجب تنفيذ الالتزامات العلنية التي قطعها الطرفان بالالتزام بمعايير حقوق الإنسان والتحقيق في جميع انتهاكات القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان وضمان المساءلة”.

وحث الخبراء جميع أطراف النزاع على “تسهيل عمل المدافعين عن حقوق الإنسان والتعاون مع البعثة الدولية لتقصي الحقائق بشأن السودان” التي أنشأها مجلس حقوق الإنسان عام 2023، والمحكمة الجنائية الدولية بشأن التحقيق في مزاعم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

وختم الخبراء بيانهم بالدعوة إلى زيادة التمويل للمجتمع المدني لمساعدة الضحايا والاستجابة الإنسانية لتقديم المساعدة المنقذة للحياة لـ 25 مليون شخص في جميع أنحاء السودان في 2024، مشيرين إلى أنه حتى 21 كانون الثاني/يناير 2024، تم تمويل خطة الاستجابة الإنسانية للسودان بنسبة 3.1% فقط.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: أممي السودان بيان حول خبير من النازحین داخلیا فی جمیع أنحاء حقوق الإنسان فی السودان ملیون شخص إلى أن بما فی

إقرأ أيضاً:

الملكية حق دستوري ومراعاة المستأجرين.. قومي حقوق الإنسان يناقش الإيجار القديم

كتب- محمد نصار:

عقد المجلس القومي لحقوق الإنسان "اللجنة التشريعية" برئاسة السفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس، حلقة نقاشية بعنوان "نحو مشروع قانون إيجارات متوازن بين المالك والمستأجر"، وذلك في إطار حرص المجلس على تعزيز العدالة الاجتماعية وترسيخ مبادئ حقوق الإنسان وتأكيد دوره في مناقشة القضايا الملحة التي تمس المواطنين.

وأكدت "خطاب"، أن المجلس يسعى إلى إعادة تشكيل العلاقة بين المالك والمستأجر في ضوء الظروف السياسية والاقتصادية الراهنة، وأن مشروع القانون الحالي يثير تساؤلات حول مدى توافقه مع مبادئ العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان، مشيرة إلى أن المجلس يعمل على مراجعة شاملة لنصوص المشروع لضمان عدم تحول حق الملكية إلى أداة لحرمان الفئات الأكثر ضعفًا من حقهم في السكن.

وشددت على أن المادة الخامسة التي تقضي بإنهاء التعاقد بمجرد دخول القانون حيز التنفيذ تتطلب إعادة تقييم دقيقة، خاصة في ظل التحذيرات من تأثيراتها المحتملة على السوق العقارية واستقرار الأسر.

كما شددت على أن المجلس يولي أهمية قصوى لخلق حالة من التوازن بين حقوق الملاك وحقوق المستأجرين، ووضع آليات واضحة لضمان الاستخدام العادل للملكية العقارية بما لا يتعارض مع حقوق الإنسان.

من جانبه، أكد عصام شيحة، أن المجلس يسعى إلى تقديم رؤية تشريعية تتسم بالواقعية والعدالة لضمان حماية حقوق الملاك والمستأجرين معًا، مشيرًا إلى أن المجلس يدرس بعناية كل الاقتراحات المقدمة بشأن مشروع القانون الجديد لضمان أن تكون التعديلات المقترحة متسقة مع أحكام الدستور ومبادئ حقوق الإنسان، مشددًا على أن المجلس سيواصل عقد جلسات نقاشية موسعة لضمان مشاركة كل الأطراف المعنية.

وشدد الدكتور أنس جعفر، على أهمية معالجة العلاقة بين المالك والمستأجر كقضية محورية تمس حياة ملايين المصريين، لافتًا إلى أن غياب التوافق المجتمعي حول هذه القضية يعكس تعقيداتها وتشابك المصالح بين الطرفين، مشيرًا إلى أن التوازن المطلوب لا يمكن تحقيقه إلا من خلال حوار مجتمعي جاد ودراسات معمقة، وأن تعديل القيمة الإيجارية يمثل تحديًا يتطلب دراسة دقيقة لضمان تحقيق التوازن بين حقوق الملكية والاستخدام العادل للعقارات بما يتماشى مع المبادئ الدستورية وحقوق الإنسان.

وأكد أهمية إرساء رؤية متكاملة تراعي مصالح جميع الأطراف دون إجحاف، وأن قضية الامتداد القانوني تمثل تحديًا كبيرًا يتطلب معالجة دقيقة خاصة بعد حكم المحكمة الدستورية بعدم دستورية ثبات الأجرة السنوية، وهو ما دفع المجلس إلى طرح رؤية متوازنة تراعي حقوق الملاك دون إغفال لحق المستأجر في السكن الآمن.

وأوضح عبد الجواد أحمد، أن المجلس يضطلع بدور جوهري في متابعة التشريعات لضمان اتساقها مع مبادئ حقوق الإنسان، مشيرًا إلى أن المجلس على مدار السنوات الثلاث الماضية حرص على التدخل الفعّال في عدد من مشروعات القوانين، لتأكيد التزام الدولة بحماية الحقوق دون تمييز.

وفيما يتعلق بقانون الإيجارات أوضح "عبد الجواد"، أن المجلس يولي هذا الملف أهمية كبيرة خاصة بعد حكم المحكمة الدستورية بعدم دستورية ثبات الأجرة السنوية، مؤكدًا أن المجلس لن يتهاون في تقديم توصيات تضمن التوازن بين حق الملكية وحق السكن وتحافظ على استقرار المجتمع دون الإضرار بأي طرف.

وشدد على أن إنهاء العقود الإيجارية القديمة بعد 5 سنوات قد يشكل قنبلة اجتماعية إذا لم يتم التعامل معها بحكمة لذا فإن المجلس سيواصل التنسيق مع الجهات التشريعية والتنفيذية لضمان وضع حلول استثنائية عادلة تضمن حق الملاك في ملكياتهم دون المساس بحقوق المستأجرين الذين قد يجدون أنفسهم بلا مأوى.

فيما أكد الدكتور إسماعيل عبد الرحمن، أن العلاقة بين المالك والمستأجر تتجاوز كونها مجرد مسألة قانونية بل ترتبط بحقوق الإنسان بشكل مباشر وتمثل اختبارًا جوهريًا لمفهوم العدالة الاجتماعية في المجتمع المصري، وأن حق الملكية حق دستوري أصيل وغير منقوص حتى وإن فُرضت عليه بعض القيود القانونية.

وأضاف أن الاستحقاق الدستوري يجب أن يُراعى بشكل شامل دون إغفال حقوق المستأجرين، مؤكدًا أن الحفاظ على التوازن بين حق الملكية وحق الانتفاع يمثل جوهر النقاش الدائر حول مشروع القانون الجديد.

واستعرضت الحلقة النقاشية عدة محاور مهمة "السكن بين القانون الاستثنائي والقانون المدني، ملامح مشروع قانون الإيجارات المعروض أمام مجلس النواب، حق المالك في استعادة العقار بعد انتهاء الفترة الانتقالية وامتناع المستأجر عن تسليم العين".

شارك في الجلسة، عصام شيحة عضو المجلس وأمين اللجنة التشريعية، وأعضاء المجلس الدكتور أنس جعفر، وعبد الجواد أحمد، والدكتور إسماعيل عبد الرحمن، والدكتور هاني إبراهيم الأمين العام للمجلس.

كما شارك في الحلقة النقاشية الدكتور جمال عبد العزيز أستاذ القانون وعميد التعليم المتميز بجامعة القاهرة سابقًا، والدكتور عاطف مغاوري عضو مجلس النواب، والدكتور محمد مؤمن أستاذ القانون المدني بجامعة القاهرة، والدكتور شوقي صلاح أستاذ القانون بأكاديمية الشرطة، والدكتور جمال عبد العزيز أستاذ القانون وعميد التعليم المتميز بجامعة القاهرة سابقًا، والدكتور محمد الجندي المحامي بالنقض.

تأتي الحلقة النقاشية التي أسفرت عن عدة توصيات في سياق اهتمام المجلس بمناقشة مشروع قانون الإيجارات وتأثيراته على حقوق الملاك والمستأجرين وطرح رؤى تشريعية عادلة تضمن التوازن بين الطرفين وتدعم الحوار المجتمعي وتعزز التشريعات التي تصون حقوق المواطنين وتحفظ استقرار المجتمع في ظل الأزمات الاقتصادية المتلاحقة.

اقرأ أيضًا:

بيان مهم من محافظة القاهرة بشأن تأثير زلزال كريت

قبل الافتتاح الرسمي.. أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير

إجراءات عاجلة من الهلال الأحمر وتعليمات مهمة للمواطنين بشأن زلزال اليوم

البحوث الفلكية: زلزال بقوة 6.24 على بعد 499 كيلومتر شمال مرسى مطروح

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

المجلس القومي لحقوق الإنسان الإيجار القديم مشيرة خطاب

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة محامٍ: المستأجر هو الطرف الأكثر حاجة لصدور القانون الجديد.. وهذا المطلوب أخبار الإيجار القديم| بالفيديو.. أبرز الخلافات بين الملاك والمستأجرين واستدعاء أخبار الإيجار القديم.. "إسكان النواب" تستمع إلى المحافظين الأسبوع المقبل أخبار الإيجار القديم.. برلمانية: مشروع القانون يحمل ثغرات قانونية واضحة أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

الملكية حق دستوري ومراعاة المستأجرين.. "قومي حقوق الإنسان" يناقش الإيجار القديم

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

بالفيديو.. لحظة إطلاق الاحتلال النار على الوفد الدبلوماسي في جنين 30 ألف جنيه فردي و306 آلاف قائمة.. شروط الترشح لـ"النواب والشيوخ" ننشر كراسة شروط سكن لكل المصريين 7 لحظات رعب داخل أسانسير الموت.. ناجٍ من حادث مصعد المستشفى الجامعي بالمنوفية يروي التفاصيل تغيير في القوائم والفردي.. ملامح تعديلات قانون انتخابات "النواب والشيوخ" رابط التقديم في وظائف المدارس المصرية - اليابانية 2025 من 15 إلى 45 يومًا.. اعرف حقك في الإجازة السنوية بقانون العمل الجديد بدء حجز سكن لكل المصريين 7.. كراسة الشروط إلكترونيا والمقدم في البريد 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • مسؤول أممي يحث طرفي النزاع في جنوب السودان على الابتعاد عن حافة الهاوية
  • الموت البطيء : تحذير أممي من توقف المساعدات الإنسانية في اليمن
  • حجب منصة إكس في تنزانيا بعد نشر خبر عن وفاة رئيسة البلاد
  • مشيرة خطاب تبحث مع محافظ الأقصر تعزيز ثقافة حقوق الإنسان
  • مشيرة خطاب تبحث مع محافظ الأقصر نشر وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان
  • معركة الإيجارات تصل القومي لحقوق الإنسان.. شكوك حول المادة 5 من القانون
  • الملكية حق دستوري ومراعاة المستأجرين.. قومي حقوق الإنسان يناقش الإيجار القديم
  • حقوق الإنسان في البصرة: أكثر من (40%) نسبة الفقر في المحافظة
  • مفوضية حقوق الإنسان: 40% من مواطني البصرة لا يمتلكون مساكن
  • «إنذار» لرابطة حقوق الإنسان التونسية؟