"عصبي".. تعليق لميس الحديدي على اختيار حسام حسن مديرا فنيا للمنتخب
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي على استقرار اتحاد الكرة بشكل رسمي على اختيار المدير الفني للمنتخب بقيادة العميد حسام حسن، قائلة: "بعد هزائم فيتوريا وفريقه المعاون والنتائج المزعجة في كأس الأمم الإفريقية، الآن العودة للمدير الفني الوطني بإختيار حسام حسن، والذي لاقى النبأ ردود أفعال كثيرة بين الجماهير، بينما استقبل كثيرون الخبر بفرحة لتلقيه مقعد المدير الفني الوطني.
وأضافت “الحديدي”، عبر برنامجها "كلمة أخيرة" الذي تقدمه على شاشة ON: "البعض الآخر قلق من عصبية وتوتر كابتن حسام حسن، ولكن علينا إعطاء الفرصة للمدير الفني الوطني، ورغم القلق من عصبيته المعهودة في الملعب، لكن أعتقد أن منصب مدير فني للمنتخب المصري تختلف عن مدير فني لنوادي أخرى."
وتساءلت: "ندي فرصة للمدير الفني الوطني، لكن السؤال هل القصة هي اسم المدير الفني أم غياب مشروع حقيقي لكرة القدم في مصر؟"
وقرر مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، في اجتماعه الطارئ الذي انعقد اليوم الثلاثاء، تعيين حسام حسن مديرًا فنيًا للمنتخب المصري الأول، خلفًا للمدير الفني البرتغالي روي فيتوريا، كما قرر المجلس تعيين إبراهيم حسن مديرًا للمنتخب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي اختيار المدير الفني حسام حسن للمدیر الفنی الفنی الوطنی حسام حسن مدیر ا
إقرأ أيضاً:
نصائح عاجلة لطلاب الثانوية العامة في اختيار الكليات
وجه الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، مجموعة من النصائح المهمة لطلاب الثانوية العامة بشأن اختيار الكلية المناسبة بعد إعلان نتائج الامتحانات، مؤكدًا ضرورة الاختيار بعقلانية بعيدًا عن الضغوط أو الانفعالات.
وأوضح وليد هندي، خلال مداخلة هاتفية مع نهاد سمير، في برنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أن عملية اختيار الرغبات يجب أن تُبنى على أسس منطقية تتماشى مع ميول الطالب ومهاراته، وليس فقط على المجموع أو رغبة الأهل.
وقال: "الحياة كلها اختيارات، لكن بعض الاختيارات الخاطئة قد تضع الإنسان في طريق لا يناسبه، تمامًا كما هو الحال في اختيار شريك الحياة أو المجال المهني".
أعرف قدراتك واختر مستقبلك بذكاءوأشار إلى أن الطالب ينبغي أن ينظر لمتطلبات سوق العمل، والبرامج التعليمية الجديدة، وأمثلة من الواقع لأشخاص نجحوا في مجالات لم تكن ضمن ما يُعرف بـ"كليات القمة"، مردفًا: "الكلية القمة هي التي تبرزك وتحقق فيها ذاتك، وليست مجرد اسم أو مكانة اجتماعية".
ولفت إلى وجود العديد من المسارات التعليمية المتميزة والجديدة التي لا تحتاج إلى مجاميع مرتفعة، منها برامج التكنولوجيا المالية، والكتابة الإبداعية، والهندسة المستدامة، والتكنولوجيا الحيوية، وكلها مطلوبة بقوة في سوق العمل.
كما أكد أن الأحلام قابلة للتغيير والتعديل حسب المواقف والتجارب، داعيًا الشباب إلى التمسك بالشغف والاستعداد الدائم للتطوير الذاتي.