خطوات إضافة المواليد الجديدة على بطاقات التموين 2024
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
ارتفعت معدلات البحث لدى الكثير من المواطنين عن طريقة إضافة المواليد الجديدة على بطاقة التموين 2024، وجاء ذلك عقب إصدار وزارة التموين فى وقت سابق، قرارا بالموافقة على استقبال طلبات الإضافة من المواطنين فى مكاتب التموين.
خطوات إضافة المواليد الجديدة على بطاقات التموين 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص خطوات إضافة المواليد الجديدة على بطاقات التموين 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- يجب أن تكون البطاقة التموينية لـ 3 أفراد فقط، ويشترط لإضافة فرد آخر وأن تكون الأسرة من الأولى بالرعاية.
-يجب أن يكون الحد الأقصى لعدد الأفراد على بطاقة التموين 4 أفراد «زوج وزوجة و 2 من الأبناء».
-يشترط أن يكون المعاش الشهري لـ الأسرة 2500 جنيه.
-يجب أن يكون الحد الأدنى للدخل الشهري لصاحب بطاقة التموين أقل من 3 آلاف جنيه.
- يشترط ألا يقل عمر الأبناء عن 4 سنوات.
الفئات المستهدفة من إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين 2024- أصحاب تكافل وكرامة.
- الحاصلين على معاش تضامن اجتماعي.
- الأسر البديلة.
- صورة من بطاقة الرقم القومي لرب الأسرة.
- صورة من بطاقة التموين.
- يجب تقديم رقم الهاتف ويشترط أن يكون مسجل باسم رب الأسرة.
- تقديم صورة بطاقة الرقم القومي أو شهادات الميلاد للأفراد المسجلة على بطاقة التموين.
-إحضار صورة بطاقة الرقم القومي أو شهادات الميلاد للأبناء المراد إضافتهم.
- إحضار صورة من كارت الخدمات المتكاملة، أو كارت معاش التضامن الاجتماعي، أو كارت معاش تكافل وكرامة.
- أما في حالة استشهاد الوالد، يجب إحضار مستند يثبت ذلك.
اقرأ أيضاًإضافة المواليد الجديدة على بطاقات التموين 2024.. الخطوات والشروط
إضافة المواليد على بطاقات التموين 2024 يوليو المقبل | تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بطاقة التموين اضافة المواليد لبطاقة التموين اضافة المواليد على بطاقة التموين اضافة المواليد علي بطاقة التموين كيفية اضافة المواليد على بطاقة التموين إضافة المواليد إضافة المواليد على بطاقة التموين إضافة الموالید الجدد على على بطاقة التموین أن یکون
إقرأ أيضاً:
الحرب على الفلورايد تحرز تقدما
في تحول لافت، بدأت ولايات وبلديات أمريكية بإلغاء إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب العامة، في ما يمكن اعتباره انتصارًا لحق الأفراد في اتخاذ القرار بشأن ما يدخل أجسادهم.
ولاية يوتا كانت السباقة، حيث وقع الحاكم سبنسر كوكس، في مايو 2025، قانونًا يحظر تمامًا إضافة الفلورايد، رغم اعتراضات المؤسسات الطبية. وعلى خطاها، أعلنت فلوريدا عزمها المضي في الاتجاه نفسه، بدعم من الحاكم رون ديسانتيس، الذي رفع شعار “حرية الاختيار” كأولوية على “التوجيه الصحي”.
امتدت القرارات إلى مقاطعات مثل ميامي-ديد وكولير، ومدينة ستيت كوليدج، التي صوتت ضد إضافة الفلورايد، مستندة إلى مخاوف تتعلق بالتلوث البيئي، والحرية الطبية، وحق الإنسان في السيطرة على ما يستهلكه.
هذه الحركات المحلية تعكس تحوّلًا جذريًا في العلاقة بين الدولة والمواطن. لم تعد المسألة “نحن نعلم ما هو الأفضل لكم”، بل “نحن نحترم حقكم في أن تعرفوا وتختاروا”. دوافع هذا الرفض متعددة، من القلق بشأن تأثيرات الفلورايد على تطور الدماغ عند الأطفال، إلى ارتباطه المحتمل بانخفاض الذكاء، والتأثير على الغدة الدرقية والعظام، ووصولًا إلى مطلب إنساني أساسي: ألا يُفرض عليك شيء حتى لو كان بحجة الوقاية.
ما يحدث ليس انتصارًا لأصحاب “نظريات المؤامرة” كما يُتهم البعض، بل دليل على أن المجتمعات تطالب بالشفافية، بالتوازن، وبأن تُعامل كعقول تفكر لا أجساد تُحقن. لقد أصبح الماء – هذا العنصر النقي – ساحة معركة بين الحرية والسيطرة، بين البحث العلمي القديم والأدلة الحديثة، بين من يريد فرض “الخير” بالقوة، ومن يطالب بأن يُترك له حق اختيار ما يراه خيرًا.
هذه ليست حربًا على الطب، بل دفاع عن حق الإنسان أن يكون شريكًا في قرارات تمس صحته، لا مجرد متلقيًا لها.