قمة ثلاثية بين بايدن ويون وكيشيدا في كامب ديفيد الشهر المقبل
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن قمة ثلاثية بين بايدن ويون وكيشيدا في كامب ديفيد الشهر المقبل، سول في 20 يوليو العُمانية أعلنت كوريا الجنوبية اليوم أنَّ الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول سيعقد قمة ثلاثية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قمة ثلاثية بين بايدن ويون وكيشيدا في كامب ديفيد الشهر المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سول في 20 يوليو /العُمانية/ أعلنت كوريا الجنوبية اليوم أنَّ الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول سيعقد قمة ثلاثية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا في كامب ديفيد بالقرب من واشنطن في الثامن عشر من أغسطس المقبل.
وأفادت وكالة يونهاب للأنباء أنَّ "بايدن" اقترح عقد القمة الثلاثية عندما التقى مع "يون" و"كيشيدا" على هامش قمة مجموعة السبع في هيروشيما باليابان في مايو الماضي.
ووضّح المكتب الرئاسي الكوري الجنوبي لوسائل الإعلام أنَّ القمة ستعقد في الولايات المتحدة في أغسطس المقبل لبحث عدد من القضايا المشتركة، لكن سيتم الإعلان الرسمي عن الموعد والمكان المحددين قريبًا بعد التنسيق بين الدول الثلاث.
/العُمانية/
مصعب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بايدن ينتقد ترامب في أول مقابله له منذ ترك المنصب
مايو 7, 2025آخر تحديث: مايو 7, 2025
المستقلة/- انتقد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بشدة سياسة الرئيس ترامب الخارجية في أول مقابلة له منذ ترك منصبه، واصفًا تصرفات ترامب تجاه روسيا بـ”استرضاء العصر الحديث”، متسائلاً حول ما أسماه سياسة “المصادرة” التي ينتهجها ترامب فيما يتعلق بغرينلاند وكندا وقناة بنما وإعادة تسمية خليج المكسيك.
صرّح بايدن لشبكة سي بي إس نيوز الشريكة: “ما الذي يحدث هنا بحق الجحيم؟ أي رئيس يتحدث بهذه الطريقة؟ هذا ليس من طبيعتنا. نحن ندافع عن الحرية والديمقراطية والفرص، لا عن المصادرة”.
التقى ترامب يوم الثلاثاء برئيس الوزراء الكندي مارك كارني، الذي يبدو أن فوز حزبه الليبرالي في انتخابات أبريل قد تأثر بموقف ترامب من كندا. في اجتماع المكتب البيضاوي يوم الثلاثاء، قال كارني إن كندا “لن تكون للبيع أبدًا”، بينما رد ترامب: “لا تقل أبدًا”.
دأب ترامب على الإشارة إلى كندا باعتبارها الولاية رقم 51، مع أنه صرّح في مقابلة الأسبوع الماضي بأنه “لا يرى” استخدام القوة العسكرية في كندا.
لكنه صرّح في مقابلة مع برنامج “واجه الصحافة” على قناة إن بي سي نيوز بأنه “قد يحدث شيء ما مع غرينلاند، لأكون صريحًا”، مضيفًا “نحن بحاجة إلى ذلك للأمن الوطني والدولي”.
حتى قبل توليه منصبه في يناير، تحدث ترامب عن الاستحواذ على قناة بنما وغرينلاند، وقد صعّد من لهجته بشأن غرينلاند في الأسابيع الأخيرة، رافضًا استبعاد استخدام القوة العسكرية. غرينلاند دولة شبه مستقلة في مملكة الدنمارك، ورغم وجود قاعدة عسكرية أمريكية فيها، إلا أن تعليقات ترامب لم تلق استحسانًا هناك.
تحدث بايدن إلى بي بي سي نيوز قبيل الذكرى الثمانين ليوم النصر في أوروبا، أو يوم استسلام النازيين في أوروبا. أثناء توليه منصبه، تعهد بايدن بدعم أوكرانيا بعد الغزو الروسي، حتى أنه ربط بين الحرب العالمية الثانية وأوكرانيا.
لكن ترامب اتخذ نهجًا مختلفًا تجاه روسيا في هذا الصراع، وانتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بشدة، واصفًا إياه بأنه جاحد للجميل، في حين وقّع أيضًا اتفاقية مع أوكرانيا للحصول على المعادن.
وصف بايدن سياسة إدارة ترامب بأنها “استرضاء عصري” للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وقال بايدن: “استمعوا إلى ما قاله بوتين عندما تحدث عن الانتقال من كييف إلى أوكرانيا، ولماذا لا يطيقه حقيقة أن الديكتاتورية الروسية التي يديرها، وأن الاتحاد السوفيتي قد انهار، وأن أي شخص يعتقد أنه سيتوقف، هو أمرٌ أحمق”.
وأضاف بايدن أنه “وجد الأمر أقل من أمريكا إلى حد ما بالطريقة التي حدث بها”، بالإضافة إلى تصرفات ترامب بإعادة تسمية خليج المكسيك إلى خليج أمريكا. وقّع ترامب أمرًا تنفيذيًا في أول يوم له في منصبه لإعادة تسمية الخليج، ومنذ ذلك الحين منع مراسلي وكالة أسوشيتد برس من تغطية بعض فعاليات المكتب البيضاوي لرفضهم الامتثال لهذا الأمر.
لطالما شكّك ترامب في التحالف مع أوروبا الذي شُكّل بعد الحرب العالمية الثانية، إذ قال في مارس/آذار إن القارة كانت “سيئة للغاية بالنسبة لنا”.
وقال بايدن إن تشكيل حلف شمال الأطلسي (الناتو) “من أذكى القرارات التي اتخذناها”، ووصفه بأنه “مصدر قلق بالغ” من احتمال انتهاء التحالف.
وقال بايدن: “أعتقد أن هذا سيُغيّر التاريخ الحديث للعالم. انظروا، لسنا الدولة الأساسية، لكننا الدولة الوحيدة القادرة على جمع الناس معًا، وقيادة العالم، وإلا فستنسحب الصين والاتحاد السوفيتي السابق وروسيا”.
ردًا على تعليقات بايدن، نشر المتحدث باسم البيت الأبيض، ستيفن تشيونغ، على وسائل التواصل الاجتماعي أن بايدن “عارٌ كامل على هذا البلد وعلى المنصب الذي شغله”.
وقال بايدن حول قرار أنسحابه من القرار السباق الرئاسي عام 2024: “لقد تطورت الأمور بسرعة كبيرة لدرجة جعلت الانسحاب أمرًا صعبًا، وكان قرارًا صعبًا”.
ولكن عندما سُئل عما إذا كان لديه أي ندم على الانسحاب من السباق، قال بايدن إنه كان “القرار الصائب”.
ابتعد بايدن إلى حد كبير عن الأنظار بعد تنصيب ترامب، وتحدث في مؤتمر بشيكاغو في أبريل وحضر جنازة البابا فرانسيس الأسبوع الماضي.