بالفيديو.. مسؤول: تَصدُّر المملكة عربيًا من حيث حجم الاستثمار الجريء يشجع المستثمرين المحليين والعالميين
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بالفيديو مسؤول تَصدُّر المملكة عربيًا من حيث حجم الاستثمار الجريء يشجع المستثمرين المحليين والعالميين، وقال الحمدان في تصريحات ل قناة الإخبارية رغم التباطؤ العالمي أداء المملكة إيجابي والأرقام في تزايد . وأتم صفقتين لفلاورد .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالفيديو.
وقال «الحمدان» في تصريحات لقناة الإخبارية: «رغم التباطؤ العالمي.. أداء المملكة إيجابي والأرقام في تزايد».
وأتم: «صفقتين لفلاورد ونعناع بـ 289 مليون دولار إحدى أسباب صدارة قطاع التجارة الإلكترونية للاستثمار الجريء في المملكة».
وأكد التقرير الصادر اليوم عن MAGNiTT منصة بيانات الاستثمار الجريء في الشركات الناشئة، وبرعاية من SVC، أن المملكة استحوذت على الحصة الأكبر والتي بلغت 42% من إجمالي الاستثمار الجريء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في النصف الأول من عام 2023 مقارنة بـــ 31% في عام 2022. كما حقق النصف الأول من عام 2023 الرقم القياسي للصفقات الضخمة (التي تتجاوز 100 مليون دولار) في المملكة والذي بلغ 289 مليون دولار (1.08 مليار ريال) عبر صفقتين.
فيديو | كيف ينعكس تصدر المملكة عربيا من حيث حجم الاستثمار الجريء على البيئة الاستثمارية في المملكة؟.. مدير الاستثمار في الشركة السعودية للاستثمار الجريء محمد الحمدان يجيب #أسواق_السعودية #الإخبارية pic.twitter.com/h4OeG475YK
— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) July 20, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هبوط حاد للاستثمار الأجنبي المباشر في أمريكا خلال الربع الأول
سجّلت الولايات المتحدة تراجعًا حادًا في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الربع الأول من العام الحالي.
وكشفت بيانات وزارة التجارة الأميركية، أن الاستثمارات انخفضت إلى 52.8 مليار دولار خلال الفترة، مقارنة بـ79.9 مليار دولار في الربع الأخير من العام الماضي.
ويُعزى هذا التراجع إلى تصاعد حالة عدم اليقين لدى المستثمرين الأجانب بشأن خطط الرئيس دونالد ترامب لإعادة فرض رسوم جمركية صارمة.
ورغم أن التراجع قد يبدو مقلقًا، فإن محللين يشيرون إلى أنه قد يكون مؤقتًا في ظل بدء تنفيذ عدد من المشاريع الكبرى، مثل استحواذ شركة نيبون ستيل اليابانية على US STEEL بقيمة تقارب 15 مليار دولار، إلى جانب مشاريع تصنيع أخرى أعلن عنها مستثمرون أجانب.
كما ساهم ضعف تدفقات الاستثمار الأجنبي في اتساع العجز في الحساب الجاري الأميركي ليصل إلى 450.2 مليار دولار، وهو أعلى مستوى يُسجل على الإطلاق.