شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كيف حولت ثورة 23 يوليو وجه مصر من الفقر إلى التعليم؟ فيديو، قال اللواء صفوت الديب، مدير أكاديمية ناصر العسكرية الأسبق، إن التاريخ الحديث والمعاصر يحتاج محللين محايدين، مشيرا إلى أن الأرقام الخاصة من .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف حولت ثورة 23 يوليو وجه مصر من الفقر إلى التعليم؟.

. فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كيف حولت ثورة 23 يوليو وجه مصر من الفقر إلى...

قال اللواء صفوت الديب، مدير أكاديمية ناصر العسكرية الأسبق، إن التاريخ الحديث والمعاصر يحتاج محللين محايدين، مشيرا إلى أن الأرقام الخاصة من الناحية المالية بمصر صادمة قبل وبعد ثورة 23 يوليو 1952.

أضاف خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، عبر برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الموازنة المصرية قبل قيام ثورة 23 يوليو كانت 195 مليون جينه، موضحا أنه بعد قيام الثورة أصبح الأزهر الشريف قلعة وجامعة.

وأوضح مدير أكاديمية ناصر العسكرية الأسبق، أن هناك اختلافا كبيرا مرت به الدولة المصرية قبل وبعد الثورة وتم تحقيق معدلات نمو وفقا لإحصائيات دولية، مشددا على أن بعد قيام الثورة ظهر الاهتمام بكافة مناحي الحياة والارتقاء بالتعليم، حيث ارتفع عدد الجامعات إلى 5 جامعات.

وأشار الديب، إلى أن معاهدة 1936 كانت مخزية بالنسبة لمصر وأثناء وجود الاحتلال الإنجليزي، موضحا أن الحديث عن أن مصر زادت عليها الديون بعد قيام الثورة عار تماما من الصحة، حيث حجم الديون على بريطانيا كان مختلفا تماما عن الحقيقة فهو يبلغ عشرات الأضعاف مما سجل.

ولفت إلى أنه قبل الثورة كانت القاهرة تمثل مجتمع الـ 5%، مبينا أن القرى والمحافظات كانوا يعانوا من الحفاء، وكان هناك معاناة من الفقر ونسب التعليم للفقراء قليلة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن

إقرأ أيضاً:

التقاعد المصغّر.. ثورة شبابية لكسر روتين العمل المستمر

لم يعد كثير من الشباب يقتنعون بفكرة انتظار سن التقاعد لتحقيق أحلام مثل السفر حول العالم، أو التدريب لنصف ماراثون طال حلمهم به، أو التطوع في عمل خيري محلي.

هذه النظرة التقليدية تتعارض مع مفهوم التوازن بين العمل والحياة لدى الجيل الجديد، ما أدى إلى ظهور اتجاه مهني جديد تدعمه وسائل التواصل الاجتماعي: "التقاعد المصغّر" (Micro-retirement).. فما المقصود به؟

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2“المنكوبون”.. هل الحياة في أمان الشمال أفضل من حيوية الجنوب؟list 2 of 2وراء الأبواب المغلقة.. متلازمة الـ"هيكيكوموري" تكشف عن جيل يهرب من العالمend of list

توضح مارلين بوهلمان، خبيرة المسار المهني في شركة التوظيف الألمانية "روبرت هاف"، أن التقاعد المصغّر هو ببساطة فترة توقف مقصودة عن العمل، أو استراحة مهنية تمتد لعدة أشهر. وعادة ما تتم هذه الاستراحة بين وظيفتين، بحيث تكون كافية للسفر، أو قضاء وقت أطول مع العائلة، أو ممارسة هوايات جديدة.

وتضيف بوهلمان: "بدلًا من انتظار التقاعد في نهاية الحياة المهنية المستمرة، يتعمد الموظفون إدخال فترات انقطاع خلال مسارهم الوظيفي".

ويختلف هذا المفهوم عن الإجازة طويلة المدى (Sabbatical)، التي يمنحها صاحب العمل للموظف مع تخفيض في الراتب خلال فترة الغياب.

وترى بوهلمان أن هناك عدة عوامل تجعل فكرة التقاعد المصغّر جذابة لجيل "زد"، المولود تقريبًا بين منتصف التسعينيات ومنتصف العقد الثاني من الألفية، أولها أن هذا الجيل يعطي أهمية كبيرة لتوازن صحي بين الحياة والعمل، وللرفاه النفسي، ولتحقيق الذات.

كما أن طبيعة سوق العمل تغيّرت؛ فلم تعد المسارات المهنية خطية أو صارمة كما كانت سابقًا. تقول بوهلمان: "الموظفون الأصغر سنا غالبا ما يعملون لدى 10 أرباب عمل أو أكثر خلال حياتهم المهنية".

وتضيف أن الكثير من الشباب لا يشعرون بالثقة تجاه مستقبل معاشاتهم التقاعدية، معتبرين أنه وعد قد لا يتحقق، بالإضافة إلى خشيتهم من أن يكون العمر قد تقدّم بهم حين يصلون إلى سن التقاعد، بما يفقدهم القدرة على الاستمتاع بالحياة.

إعلان

لكن تأثير فترات التوقف المتكررة على المسار المهني ليس واضحا دائما؛ إذ يجب النظر إلى عدة مخاطر محتملة، ففي بعض الدول، يُنظر إلى السجل الوظيفي الخالي من الانقطاعات باعتباره معيارا مهما.

كما تحذر بوهلمان من أن الذين يأخذون فترات توقف قد يفوتون فرص ترقيات محتملة، لأن الوجود في المكان المناسب وفي الوقت المناسب يؤثر كثيرًا، ومن يقلّ حضوره تقل فرص ملاحظته.

“التقاعد المصغّر” هو توقف مخطط لعدة أشهر بين الوظائف، يمنح الشخص فرصة للسفر أو قضاء وقت مع أسرته (شترستوك)

في المقابل، يمنح التقاعد المصغر وقتا أكبر لتطوير الذات، مثل تعزيز المهارات الشخصية، والمرونة، والإبداع.

ويعتمد مدى تأثير فترات الانقطاع على المسيرة المهنية على ما إذا كانت توقعات الفرد للتوازن بين الحياة والعمل تتوافق مع ثقافة المجال الذي يعمل فيه أو مع سياسة صاحب العمل.

وتشير بوهلمان إلى أن القطاعات التقليدية مثل القطاع المالي، والمهن القانونية، والهندسة، غالبًا ما تنظر سلبًا إلى الانقطاعات الطويلة.

أما قطاع التكنولوجيا فيُعد أكثر تقبّلا لهذا النوع من المرونة، نظرًا لندرة الكفاءات. وفي المهن الإبداعية، يُعتبر الحصول على فترات راحة بين الوظائف أمرًا طبيعيا ومتكررا.

وتنصح بوهلمان أي شخص يفكر في خوض تجربة التقاعد المصغّر بأن يقيّم العواقب جيدًا. وتقول: "السؤال الأول يجب أن يكون: هل أريد حقًا القيام بذلك؟"، ثم تأتي الأسئلة العملية مثل: هل أستطيع تحمّل التكلفة؟ إذ يحتاج من يترك وظيفته عادةً إلى رصيد ادخاري كافٍ.

كما ينبغي التفكير في طريقة تأثير هذا القرار على التأمين الصحي ونظام التقاعد. وفي كل الأحوال، من الضروري أن تكون لدى الشخص خطة واضحة لكيفية استثمار فترة التوقف، وما الذي يعتزم فعله بعدها.

مقالات مشابهة

  • نحيب الفقر
  • الداخلية .. كشف ملابسات فيديو قيام شخص بأفعال خادشة للحياء بالبحيرة
  • كشف ملابسات فيديو قيام شخص بأفعال خادشة للحياء بالبحيرة
  • "جرامين يمن"... بارقة أمل لمكافحة الفقر
  • ثورة جديدة في تلغرام.. كوكوون توفر ذكاءً اصطناعياً سرياً عبر بلوكتشين TON
  • دعاء الرزق في الصباح.. 4 آيات تنفي الفقر عن بيتك وبيوت الجيران
  • بابا الفاتيكان: قيام دولة فلسطينية الحل الوحيد لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط
  • تركيا.. تكلفة الغذاء لأسرة من 4 أفراد تصل 30 ألف ليرة!
  • تحذير عاجل من «إنستاباي».. ما القصة؟
  • التقاعد المصغّر.. ثورة شبابية لكسر روتين العمل المستمر