التعليم: تأكيد القبول في 13 و14 يوليو فقط.. وإتاحة الفرص المتأخرة حتى 26 يوليو
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
دعت وزارة التعليم جميع الطلبة المتقدمين عبر المنصة الوطنية الموحدة ”قبول“ إلى ضرورة تأكيد القبول في الفترة المحددة من 13 إلى 14 يوليو 2025. مؤكدة أن عدم إتمام هذه الخطوة خلال المدة الزمنية القصيرة سيؤدي بشكل مباشر إلى إلغاء طلب المتقدم نهائيًا وفقدان فرصة الترشيح
وأوضحت الوزارة أن تأكيد القبول يُعد الخطوة الحاسمة التي تضمن تثبيت المقعد في التخصص والجامعة التي رُشح لها الطالب، مشيرة إلى أن المنصة ستقوم بإرسال رسائل نصية وتنبيهات إلكترونية للطلبة المقبولين خلال فترة التأكيد، لتفادي أي تأخير أو تفويت للفرصة.
أخبار متعلقة عاجل 25 رغبة شرط أساسي للتقديم عبر منصة "قبول".. والتخصص المهني إلزاميمعادلة الشهادات شرط أساسي لقبول الطلبة القادمين من الخارج عبر "قبول"«التعليم» تُجيز استخدام الحاسبة غير المبرمجة وتمنع الجوالات في الاختبارات-عاجل .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التعليم: تأكيد القبول في 13 و14 يوليو فقط.. وإتاحة الفرص المتأخرة حتى 26 يوليو - اليوم
وأكدت الوزارة أن المنافسة على الفرص الإضافية ستخضع لنفس معايير القبول السابقة، والتي تشمل الدرجة الموزونة، ترتيب الرغبات، وعدد المقاعد المتاحة في كل تخصص، داعية الطلبة إلى متابعة طلباتهم باستمرار عبر لوحة التحكم في المنصة.
وأضافت أن الجامعات ستبدأ إصدار الأرقام الجامعية للمقبولين بعد تأكيد القبول، والتواصل معهم لاستكمال الإجراءات الأكاديمية أو مواعيد المقابلات الشخصية في حال كانت مطلوبة بحسب التخصص.
ودعت الوزارة جميع المتقدمين إلى ضرورة متابعة حالة طلباتهم بشكل مستمر عبر لوحة التحكم في المنصة، والاعتماد حصرًا على الإشعارات الرسمية الصادرة منها أو من الجامعات، وتجنب الانسياق وراء الشائعات والمعلومات غير الدقيقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات الرياض قبول التعليم قبول الجامعات طلب المتقدم الإجراءات الأكاديمية تأکید القبول
إقرأ أيضاً:
”التعليم“: نظام لوني تفاعلي في ”قبول“ لتقييم فرص القبول الجامعي - عاجل
أوضحت وزارة التعليم أن منصة القبول الموحد «قبول» تستخدم نظامًا لونيًا خاصًا يُساعد الطلبة في تقييم فرص قبولهم في التخصصات المختارة، عبر رموز لونية تتغير بشكل ديناميكي وفقًا لحجم المنافسة والمعدلات الموزونة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وبيّنت الوزارة أن اللون الأخضر بجانب كل رغبة يشير إلى وجود فرصة قبول إيجابية في التخصص، نتيجة ارتفاع نسبة المقاعد المتاحة مقارنة بعدد المتقدمين، مما يمنح الطالب دلالة واضحة على إمكانية القبول.
أخبار متعلقة بريدة.. نجاح جراحة نادرة لطفل يعاني من التحام كاذب بالساقبرنامج حساب المواطن.. ما الفرق بين الأهلية والاستحقاق؟في المقابل، يشير اللون الأحمر إلى وجود نسبة تنافسية مرتفعة على التخصص، حيث يكون عدد المتقدمين مرتفعًا أو درجاتهم الموزونة متقاربة، ما يقلل فرص قبول الطالب ويشجعه على إعادة النظر في ترتيب رغباته.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بدء المرحلة الثانية للقبول الموحد بالجامعات السعودية
وأضافت الوزارة أن هذه الألوان تتغير باستمرار وبشكل فوري خلال فترة التقديم، حيث تتأثر بعدد الطلبة الذين يضيفون التخصصات نفسها إلى قوائم رغباتهم، وكذلك بمعدلاتهم التنافسية، مما يوفر صورة حيّة ومباشرة عن واقع القبول.
وأكدت أن الهدف من هذه الخاصية هو تمكين الطلبة من اتخاذ قرارات مستنيرة عند اختيار الرغبات، وتقليل الاعتماد على التخمين أو المعلومات غير الدقيقة، ضمن إطار من الشفافية والعدالة في عملية المفاضلة.
وأشارت إلى أن اللون الأخضر أو الأحمر لا يعني بالضرورة قبولًا أو رفضًا نهائيًا، بل يعكس فرص النجاح النسبي التي تتغير بحسب حركة الطلب والتنافس حتى إغلاق باب التقديم.
وبدأت منصة «قبول» اليوم الأحد، عرض الفرص الأكاديمية المتاحة للطلاب، إلى جانب استقبالهم لإجراء المقابلات الشخصية واختبارات القبول، في مرحلة تمتد حتى العاشر من يوليو المقبل، ضمن أول تجربة لتوحيد إجراءات التقديم في الجامعات والكليات التقنية على مستوى المملكة.
وتقدم المنصة نافذة واسعة من الفرص أمام خريجي الثانوية العامة، تشمل ما يزيد على 4 آلاف تخصص وفرصة أكاديمية في شتى المجالات العلمية والإنسانية.
وداع المدير القطري لصندوق الأمم المتحدة للسكان واشادة بدوره في دعم صحة الأمهات والأطفال