8 لاعبين يمثلون المملكة في المسابقة الخليجية لألعاب القوى للأولمبياد الخاص بُعمان
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
يشارك الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص في البطولة الخليجية لألعاب القوى للشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي ستقام في في ولاية إبراء بسلطنة عمان خلال الفترة من 21 وحتى 25 فبراير 2024.
ويضم وفد المملكة للبطولة ثمانية لاعبين، هم: محمد الحجي ، ومجتبى الخميس ، ومؤيد الدرويش ، وعبدالرحمن الجهني، ورهف البلوي، وسارة الشوامين وسارة العرفج، تحت إشراف الجهاز الفني المكون من أربعة مدربين هم: المدرب خالد الجمعان، ومساعده فارس غروي, والمدربتان سامية خليف، وسارة العتيبي، بالإضافة إلى طبيبة الوفد الدكتورة حنين جمبي، فيما يرأس الوفد الدكتور عبدالإله الصلوي.
واستعد منتخب الأولمبياد الخاص للمشاركة في البطولة بمعسكرات تحضيرية في 3 مناطق، هي تبوك، والدمام والأحساء, انطلقت في مطلع شهر نوفمبر 2023 ، خضع خلالها اللاعبون لبرامج تدريبية مكثفة لتجهيزهم لمثل هذه المنافسات، إضافة إلى تدريبات رياضية ، فيما كانت المرحلة الأخيرة من التحضيرات خلال الفترة من 6 - 15 فبراير الجاري.
وأكد رئيس الوفد الدكتور عبدالإله الصلوي، جاهزية اللاعبين والجهاز الفني للمشاركة ، معبراً عن ثقته الكبيرة في الجميع لتحقيق نتائج مشرفة استمراراً لتألق لاعبي الأولمبياد الخاص في مختلف البطولات قارياً ودولياً، مثمناً الاهتمام والمتابعة التي يجدها الاتحاد من اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية للمشاركة في مختلف المحافل الرياضية الدولية لتمثيل المملكة بالشكل المميز.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عمان
إقرأ أيضاً:
وزير الري: تنسيق مع الإسكان فيما يخص تحديد كميات ومواقع سحب المياه لأغراض الشرب
أكد وزير الموارد المائية والري الدكتور هاني سويلم، أهمية مواصلة التنسيق المشترك مع وزارة الإسكان فيما يخص تحديد كميات ومواقع سحب المياه لأغراض الشرب من نهر النيل والترع، بما يتماشى مع المحددات الخاصة بقدرة القطاع المائي والتصرفات المارة بالمجرى المائي، مع مراعاة مدى قدرة إدارة الري المعنية على توفير الاحتياجات المائية المطلوبة لمحطات مياه الشرب الجديدة أو توسعات المحطات القائمة، طبقا للميزان المائي بإدارة الري وبدون التأثير سلبا على باقي الاستخدامات المائية.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده وزير الري، مع عدد من قيادات الوزارة، لاستعراض حالة المنظومة المائية وموقف توفير الاحتياجات المائية لمحطات مياه الشرب.
وقال سويلم "إنه يجب أيضا مراعاة الطاقة الاستيعابية والمناسيب الآمنة للترع عند إصدار تراخيص مآخذ محطات مياه الشرب، والتي يمكن تحقيقها خلال فترتي أقل وأقصى الاحتياجات المائية، وبما لايؤثر على باقي الاستخدامات المائية الموجودة على الترعة".
كما أكد استمرار التنسيق المشترك بين وزارتي الري والإسكان فيما يخص التبادل الفوري والدائم للبيانات الخاصة بمواعيد وكميات المياه المسحوبة من المجاري المائية، وتركيب عدادات سحب ومنظومة رصد تليمتري لمآخذ جميع المحطات؛ لتمكين مسئولي وزارة الري من الوفاء بالتصرفات المائية المطلوبة في المواعيد المحددة، طبقا للميزان المائي.
وأشار إلى أهمية استمرار التنسيق فيما يخص السحب من الخزانات الجوفية لأغراض مياه الشرب مع الالتزام التام بالاشتراطات التي تحددها وزارة الري لضمان السحب، طبقا للمعدلات الآمنة من الخزان الجوفي.