رامي صبري يعلن عن دويتو غنائي مع المطربة يارا: «صيف 2024»
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أعلن المطرب رامي صبري عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، التحضير لدويتو غنائي يجمعه بالمطربة يارا.
ونشر رامي صبري صورة من كواليس العمل معلقًا: «صيف 2024 ديو مع يارا الصوت اللي بحبه».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Ramy Sabry (@ramysabry8)
ميدلي البوم النهايات أخلاق لرامي صبريوحقق رامي صبري مؤخرًا نجاح كبير بميدلي ألبوم «النهايات أخلاق» والذي طرحة عبر قناته بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، ونشر صبري الميدلي عبر إنستجرام معلقًا: «ميدلي من ألبوم النهايات أخلاق مع شريف فهمي بين الحيطان - بحكي عليكي - جت سليمة، دلوقتي على يوتيوب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامي صبري المطرب رامي صبري يارا رامی صبری
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 3.2 يضرب جنوب إيطاليا ويتسبب في أضرار بموقع بومبي الأثري
ضرب زلزال بلغت قوته 3.2 درجة على مقياس ريختر، صباح اليوم الخميس، جنوب إيطاليا، ما أدى إلى أضرار جزئية في موقع بومبي الأثري الشهير.
وأفاد المعهد الوطني الإيطالي لرصد الزلازل بأن الهزة الأرضية هي الأحدث في سلسلة من الزلازل التي تشهدها المنطقة مؤخرًا، وتركزت حول بركان "كامبي فليجري" القريب من مدينة نابولي.
وشعر سكان نابولي بالهزة التي أثارت مخاوف من تصاعد النشاط الزلزالي المرتبط بالبركان، في حين تسبب الزلزال بانهيار جزئي لجدار وقبو داخل موقع بومبي التاريخي، وفق ما أكده مدير الموقع، غابرييل زوختريغل.
زلزال بقوة تقترب من 6 درجات يضرب إندونيسيا
زلزال يضرب جزيرة كريت في اليونان بقوة 3.2 ريختر
وأوضح زوختريغل أن فرقًا متخصصة باشرت فورًا بإجراء فحص شامل لكافة أجزاء الموقع الأثري للتحقق من أي أضرار أخرى محتملة، مشيرًا إلى أن سلامة الزوار والعاملين تأتي في مقدمة أولوياتهم. وأضاف أن جميع أعمال التنقيب ستخضع للمراجعة الدقيقة بمشاركة خبراء في الجيولوجيا والهندسة الأثرية، لضمان استقرار الهياكل المعمارية القديمة.
وأكد مدير بومبي أن الزلزال لم يسفر عن أي إصابات، وأن الموقع ما يزال مغلقًا مؤقتًا أمام الزوار لحين استكمال عمليات التأمين والتقييم، بالتعاون الوثيق مع المعهد الوطني للجيوفيزياء والبراكين في إيطاليا.
وتُعد بومبي من أبرز المواقع الأثرية في العالم، إذ تعود شهرتها إلى دمارها الكامل إثر ثوران بركان جبل فيزوف عام 79 ميلادي، حين غطت الحمم البركانية المدينة وسكانها، وظلت مدفونة لقرون حتى اكتشافها في القرن الثامن عشر.
وتزايدت في الآونة الأخيرة الهزات الأرضية الخفيفة حول منطقة كامبي فليجري، ما دفع السلطات الإيطالية إلى رفع مستوى التأهب ومتابعة النشاط البركاني والزلزالي عن كثب، وسط تحذيرات من احتمال تصاعد الأحداث الجيولوجية في المنطقة خلال الفترة المقبلة.