الصحة المصرية تكشف لـ"سبوتنيك" آخر تطورات ظهور "حمى الضنك" في الصعيد
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الصحة المصرية تكشف لـ سبوتنيك آخر تطورات ظهور حمى الضنك في الصعيد، وأضاف المسؤول المصري في حديثه مع سبوتنيك ، أن الإجراءات المتبعة تشمل الجانب الوقائي من ترصد للحالات والبعوضة الناقلة للمرض، وكذلك إجراءات مكافحة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحة المصرية تكشف لـ"سبوتنيك" آخر تطورات ظهور "حمى الضنك" في الصعيد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف المسؤول المصري في حديثه مع "سبوتنيك"، أن "الإجراءات المتبعة تشمل الجانب الوقائي من ترصد للحالات والبعوضة الناقلة للمرض، وكذلك إجراءات مكافحة ناقلات الأمراض، إلى جانب الشق العلاجي، من خلال عمل الوحدات الصحية حتى العاشرة مساء، بالإضافة للوحدة المركزية التي تعمل على مدار 24 ساعة، فضلا عن القوافل العلاجية".ولفت إلى استمرار عمليات التوعية للأهالي بشأن طبيعة المرض وكيفية الحد من انتشاره، بالامتناع عن الطرق غير الصحية للتعامل مع المياه في المنازل.وأكد المسؤول المصري عدم ارتفاع الحالات المصابة، وكذلك عدم وجود وفيات بين المصابين، حيث تتلقى عدة حالات الرعاية الصحية في المستشفى وهي بحالة جيدة ومستقرة، فيما يجرى علاج الحالات الأخرى في المنازل، لعدم الحاجة لنقلهم للمستشفيات.وشدد على استمرار الإجراءات الوقائية الهادفة لعدم انتشار المرض عبر رش القرية والمنازل من الداخل، مطالبا المواطنين بعدم الاستخدام الخاطىء للمياه وتجميعها داخل المنازل.وفي وقت سابق، أعلن الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، نتائج التحقيقات حول المرض الغامض في قرية العليقات في قنا، الذي أصاب نحو 200 من المواطنين.وحسب التحقيق الذي أجرته الوزارة، تم العثور في نجع صندل في قرية العليقات في مركز قوص - محافظة قنا، على أجسام مضادة لـ"حمى الضنك"، والبعوضة الناقلة لها.وقالت الوزارة في بيان وصل لـ"سبوتنيك" نسخة منه، إن "فرقها تقصت الوضع الوبائي المتعلق بوجود حالات مرضية في نجع صندل التابع لقرية العليقات في مركز قوص - محافظة قنا".واتضح بعد فحص عينات معملية من الحالات التي ظهرت عليها الأعراض المرضية، وعينات بيئية من المياه والصرف الصحي، وعينات من البعوض ويرقات البعوض، وجود البعوضة الناقلة لمرض "حمى الضنك" والمعروفة باسم "الزاعجة المصرية".وتابعت الصحة المصرية في بيانها: "كما أظهرت النتائج المعملية لعينات الدم المسحوبة من الحالات المرضية من خلال فحص الأجسام المضادة وفحص الحمض النووي، إيجابية بعض العينات لمرض حمى الضنك (الحمى المؤلمة للعظام)".ويوم الاثنين الماضي، نفى مصدر مسؤول في وزارة الصحة المصرية، الاتجاه لعزل قرية العليقات بعد انتشار أعراض "مرض غير معلوم" بين السكان بصورة كبيرة.وقال المصدر لوكالة "سبوتنيك"، إن عدد الحالات المصابة يتراوح ما بين 150 إلى 200 حالة، من أصل عدد السكان البالغ نحو 4200 مواطن.و"حمى الضنك" هي عدوى فيروسية تسببها فيروسات "حمى الضنك"، والتي لا تنتقل بشكل مباشر من البشر إلى البشر، لكن تنتقل إليهم عند تعرضهم لـ"لسعات" البعوض الحامل لهذه العدوى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حمى الضنک
إقرأ أيضاً:
سلمى الشماع تكشف سر أول ظهور لها على الشاشة .. ومفيد فوزي السبب|فيديو
كشفت الإعلامية القديرة سلمى الشماع أن أولى تجاربها في الوقوف أمام الكاميرا كانت بتأثير مباشر من الإعلامي الراحل مفيد فوزي، الذي كان يعدّ البرنامج الذي ظهرت فيه لأول مرة.
وقالت خلال لقائها في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: "كانت البداية من خلال برنامج (الكاميرا هناك)، الذي كانت تقدمه الإعلامية أماني ناشد، لكنها تركت البرنامج، وتوليت المسؤولية بعدها. وكان إعداد الحلقات يُقسَّم بين أستاذ مفيد فوزي وأستاذ رؤوف توفيق، كل أسبوع لأحدهما."
وتابعت: "مفيد فوزي كان بيقعد معايا، يحضّر الأوراق، ويبدأ في الحوار وكتابة الأسئلة أثناء النقاش. كان يستخدم الألوان في وضع خطوط تحت الأسئلة حسب أهميتها: الأحمر للأسئلة الحاسمة، الأزرق للأسئلة الدقيقة، والأخضر للأسئلة اللي أقدر أتكلم فيها براحة."
وأوضحت أنها تعلمت منه الجرأة في طرح الأسئلة، قائلة: "علّمني مفيد فوزي السؤال المباشر، الصريح، الجريء.. سؤال يدخل في صلب الموضوع بلا لف ولا دوران."
وتحدثت الشماع عن موقف لا تنساه من مسيرتها المهنية، حين أخطأت في إعلان بداية شهر رمضان في اسم المفتي، قائلة:
"كنت جالسة في إحدى فقرات الربط في سهرة، وفجأة دخلوا عليّ وقالولي: بكرة رمضان! والمفتي الشيخ جاد الحق أعلن ده رسميًا. من الخضة، لخبطت في اسم المفتي، وقلت اسم تاني خالص. لكن عدّت على خير، ومتمتش معاقبتي."
وعن حلمها بالعمل في ماسبيرو، أكدت الشماع أنه كان هدفًا تسعى له منذ أن كانت طالبة بكلية الآداب، قسم اللغة الفرنسية. وأشارت إلى أن الصحافة كانت الجذر الأول في رحلتها المهنية، قائلة:
"تلقيت دروسًا عميقة على يد كبار أساتذة الصحافة.. هم من شكّلوا مخزوني الصحفي، وكان لهم دور كبير في إعداد جيل كامل من الإعلاميين المحترفين."