المسلة:
2024-06-11@22:18:57 GMT

امين بغداد يحيل 12 قطاعاً للتطوير في مدينة الصدر

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT

امين بغداد يحيل 12 قطاعاً للتطوير في مدينة الصدر

24 فبراير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: اعلن امين بغداد عمار موسى كاظم، عن احالة 12 قطاعاً للتطوير في مدينة الصدر الى جانب تطوير الشوارع الرئيسة وتنفيذ الحدائق الجديدة ضمن حملة اعمار المدينة تنفيذاً لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء.

وذكرت الامانة في بيان ورد لـ المسلة، ان كاظم  اجرى جولة ميدانية له في مدينة الصدر رفقة مديري عامي دائرتي المشاريع وبلدية الصدر الاولى لمتابعة اعمال اكساء وتطوير شارع الداخل ولقائه عدداً من المواطنين للاستماع الى آرائهم ومقترحاتهم حول الخدمات.

واضاف البيان، ان امانة بغداد احالت 12 قطاعاً سكنياً في مدينة الصدر لتطويرها بالكامل ضمن حملة اعمار المدينة بعد انجاز تطوير عدد من الشوارع والقطاعات السكنية تنفيذاً لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء.

وتابع، ان امانة بغداد مستمرة بتقديم افضل الخدمات لمدينة الصدر في ضوء التوجيهات الحكومية، مؤكداً تطوير عدد من المواقع التي كانت مكب للنفايات ومرتع للانقاض وتحويلها الى حدائق غناء ومناطق ترفيهية ومتنفس للعوائل.

واشار الى ان امانة بغداد تسير بخط آخر نحو انشاء مدينة الصدر الجديدة اذ قطعت شوطاً مهماً فيها بعد توجيه الدعوات للشركات المتنافسة لتنفيذ مشاريع البنى التحتية لها كأول خطوة عملية للحكومة بهدف انشاء هذه المدينة.

واوضح ان امانة بغداد مستمرة بتطوير جميع القطاعات السكنية في مدينة الصدر وهناك وتيرة عمل متصاعدة من قبل دائرة المشاريع والدائرة البلدية لانجاز تطويرها بالشكل الذي يلبي احتياجات مواطنيها.

والتقى امين بغداد خلال جولته في المدينة بعدد من المواطنين واستمع لآرائهم حول الخدمات ومقترحاتهم التي وجه بابداء الاهتمام لها من قبل الدوائر المعنية في الامانة .

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: فی مدینة الصدر

إقرأ أيضاً:

بين الحقيقة والتزوير: مصانع الغش تختبئ خلف أبواب المنازل في بغداد

9 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث:  في العاصمة بغداد والمحافظات الأخرى، تشهد مصانع الغش التجاري نشاطًا متزايدًا.

ويتمثل هذا الغش في تزييف الماركات العالمية للمواد المصنعة محليًا، ثم طرحها في السوق بمواصفات رديئة.

وعلى الرغم من منع القانون إنشاء مصانع داخل المناطق السكنية بسبب تأثيراتها السلبية على الأهالي، إلا أن العديد من المصانع الصغيرة تم تأسيسها داخل المنازل.

وتشمل هذه المصانع مواد إنشائية وكهربائية وبلاستيكية، فضلاً عن المواد الغذائية ومواد التجميل وغيرها.

وتُطرح هذه المنتجات في السوق على أنها بضائع مستوردة من شركات عالمية، وهو ما يخدع المستهلكين. وفي محافظة البصرة جنوبي العراق، تم ضبط أحد أكبر مصانع الغش من قبل جهاز الأمن الوطني.

وهذه الممارسات تشكل تحديًا للسلطات وتؤثر على الاقتصاد وصحة المستهلكين.

و مصانع الغش التجاري  تتعاون مع جهات تطبع لها الماركات العالمية لتضعها على منتجاتها.

ويحتاج العراق الى جهود مستمرة لرفع الوعي بأضرار المنتجات المزورة عبر حملات توعية  لتسليط الضوء على هذه المشكلة وتوضيح التأثيرات السلبية للمنتجات المزيفة على الاقتصاد وصحة المستهلكين.

و هناك قوانين صارمة في العراق تتعامل مع جريمة التزوير. ويُعاقب المزورون بالسجن لمدة تصل إلى 15 عامًا  .

وهذه الجريمة تشمل التلاعب بالمستندات الرسمية، سواء كان ذلك من خلال تغيير البيانات أو تزوير التوقيعات.

وأكد عضو غرفة تجارة بغداد، زيد الطائي، أن انتشار تلك المصانع في البلاد طغى على المنتجات الأصلية بحيث يصعب على المواطن الحصول على منتج غير مغشوش، مبينا أنه “بعد انتشار تلك المصانع أصبح عمر أي منتج يدخل البلاد من شركات رصينة لا يتجاوز العام الواحد فقط وبعدها يختلط بالمنتجات المقلدة له، إذ إن عراقيين ينشئون مصانع تقلد المنتج الأصلي ويضعون عليه الماركة العالمية، وتكون هناك عدة مصانع تقلد المنتج الواحد، لذا فهو يختلط على الجميع”.

وأشار إلى أن “البعض من تلك المصانع عبارة عن مطابع للماركات العالمية تتقن تقليدها، وأن أصحابها يستوردون بضاعة رديئة من الصين لا تختلف في الشكل عن البضاعة الأصلية، ويثبتون عليها الماركات العالمية ويطرحونها في السوق، وأن المواطنين يعلمون ذلك، إلا أن التمييز بين المنتج الأصلي والتقليد بات شبه مستحيل إلا على أصحاب الخبرة”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • وكيل «صحة الشرقية» يناقش خطة اعتماد مستشفى الصدر ضمن التأمين الصحي الشامل
  • الدولار يواصل ارتفاعه في بغداد
  • العراق بحاجة إلى أكثر من مليوني وحدة سكنية
  • هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة تطلق حملة “هنا عيدكم”
  • السماوة برقية عاجلة
  • بين الحقيقة والتزوير: مصانع الغش تختبئ خلف أبواب المنازل في بغداد
  • العراق يسعى لاستقطاب الاستثمارات لتطوير التراكيب الهيدروكربونيّة
  • مَا عَدَا مِمَّا بَدَا؟ العقول الاسفنجية
  • فتاة تشنق نفسها في بغداد
  • وزير العد ل يحيل موظفي مديرية تنفيذ النجف المتورطين بقضايا ابتزاز إلى القضاء