مي عز الدين تعود إلى السينما بعد غياب 12 عاماً
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة مي عز الدين عن عودتها إلى السينما بعد غياب 12 عاماً، منذ قدّمت آخر أعمالها السينمائية فيلم “جيم أوفر”، الذي عُرض عام 2012، وشاركت في بطولته الفنانة الكبيرة يسرا.
وقالت مي عز الدين في تصريحات صحفية، إنها تقرأ حالياً عدداً من السيناريوهات استعداداً للعودة إلى السينما، مشيرةً إلى أنها تتعاون مع مخرج كبير في هذا الفيلم، ولافتةً الى أنها ستكشف عن تفاصيل فيلمها الجديد قريباً، ومؤكدةً أنها ستغيب عن الماراثون الرمضاني لهذا العام كي تركّز أكثر في السينما.
ويُعد فيلم “جيم أوفر” آخر أعمال مي عز الدين السينمائية، والذي عُرض عام 2012، وشاركت في بطولته مع الفنانين: يسرا، عزت أبو عوف، إيمان السيد، محمد نور، الطفل أوشا…، وهو من تأليف محمد القواشتي وإخراج أحمد البدري، وتدور أحداثه في إطار كوميدي.
كما حققت مي عز الدين في الدراما نجاحاً كبيراً خلال العامين الماضيين من خلال مسلسلَي: “سوق الكانتو” مع النجم أمير كرارة، وهو من تأليف هاني سرحان وإخراج حسين المنباوي، و”جزيرة غمام” مع النجم طارق لطفي، وهو من تأليف عبد الرحيم كمال وإخراج حسين المنباوي.
وخاضت مي عز الدين أخيراً أول تجاربها في المسرح من خلال مسرحية “زواج اصطناعي”، التي قُدّمت ضمن فعاليات “موسم الرياض”، وشارك مي في بطولتها كلٌ من: بيومي فؤاد ومحمد أنور وسليمان عيد وغيرهم من النجوم.
main 2024-02-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عز الدین
إقرأ أيضاً:
سهير رمزي تتصدر التريند.. فما القصة؟
تصدر اسم الفنانة سهير رمزي تريند محرك البحث الشهير "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشفت خلال مداخلة هاتفية في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل، المذاع عبر شاشة قناة "صدى البلد 2" عن كثير من الأسرار المتعلقة بحياتها الخاصة ومشوارها الفني.
سهير رمزيأبرز تصريحات سهير رمزي
قالت الفنانة سهير رمزي، أنها عملت في بداية حياتها كمضيفة طيران، حيث خاضت تلك التجربة كونها تعشق السفر، ثم قررت أن تخوض مجال التمثيل ولكن والدتها رفضت أن تعمل في الفن.
وتابعت أنها قدمت أدوارًا هامًا في حياتها مثل ممنوع في ليلة الدخلة وحتى لا يطير الدخان وتلك الشخصيات مختلف عنها في الواقع، وكواليس العمل مع مع الزعيم عادل إمام كانت ممتعة للغاية كونه يتمتع بخفة ظل كبيرو ولم يكن شخص عصبي، وكان مبتسمًا طوال كواليس العمل.
وأردفت أن بدايتها كانت موفقة للغاية كونها عملت مع نجيب محفوظ وكمال الشيخ وخيري بشارة وحسين الإمام، وبعدها قدمت أدوارًا كثيرة من أجل الإنتشار حيث لعبت أدوار الفتاة الشقية، وبعد أن حققت نجاحًا كبيرًا غيرت من الأدوار التي كانت تلعبها.
وتابعت أنه مع تقدم التكنولوجيا والصناعة في السينما المصرية فمن المفترض أن نتقدم أكثر من ذلك ولكن الفن حاليًا أصبح متأخر عن باقي الدول العربية.
وأختتمت سهير رمزي حديثها قائلة أنها تتمتع بصحة جيدة في وقتنا الحالي وتتابع الأعمال التي عرضت في رمضان سابقًا.
حمدان بن محمد: راية الريادة في دبي تُمنح لمن يواصل الابتكار ويضاعف الأثر