حكم من بنين يدير مباراة الأهلي ويانج أفريكانز في دوري أبطال أفريقيا
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أسندت لجنة الحكام بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، مهمة إدارة مباراة الأهلي ويانج أفريكانز التنزاني بدوري أبطال أفريقيا، إلى طاقم تحكيم من دولة بنين.
ويلتقي الأهلي مع يانج أفريكانز التنزاني يوم الجمعة المقبل على استاد القاهرة الدولي في الجولة السادسة والأخيرة من دور المجموعات لدوري أبطال إفريقيا.
ويُدير مباراة الأهلي ويانج أفريكانز الحكم البنيني لويس ديجيندو حكمًا للساحة، إريك ايمافو مساعد أول، لوسيان هوتنونو مساعد ثاني، تنيسيلا ديدجيناتشي حكمًا رابعًا، ويراقب المباراة السوداني نصير مأمون بشارة.
وسبق وأدار البنيني لويس ديجيندو، لقاء للأهلي في دوري السوبر الأفريقي أمام صن داونز في بريتوريا أكتوبر الماضي.
وتأهل الأهلي إلى ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا رسميا بعد الفوز على ميدياما الغاني بهدف يوم الجمعه الماضي في الجولة الخامسة من دور المجموعات كما تأهل أيضا فريق يانج أفريكانز التنزاني وستكون مباراة الجمعة المقبل لتحديد متصدر المجموعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأهلي ويانج افريكانز حكم مباراة الأهلي ويانج أفريكانز دوري أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
" لأخذ الثأر".. أحمد فتوح: تتويج الأهلي بدوري أبطال إفريقيا لمواجهة الزمالك في السوبر الأفريقي
أكد أحمد فتوح الظهير الأيسر للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك ومنتخب مصر، أنه كان يتمني تتويج النادي الأهلي بلقب دوري أبطال إفريقيا على حساب الترجي التونسي، من أجل مواجهة الأبيض في السوبر الإفريقي.
" لأخذ الثأر".. أحمد فتوح: تتويج الأهلي بدوري أبطال إفريقيا لمواجهة الزمالك في السوبر الأفريقي
وقال أحمد فتوح في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج الكورة مع فايق المذاع على قناة MBC Masr 2:" تمنيت فوز الاهلي بدوري أبطال إفريقيا من أجل مواجهة الزمالك فى السوبر الأفريقي " لأخذ الثأر" بعد خسارة نهائي بطولة كأس مصر فى السعودية.
وتابع:" الزمالك فريق قوي وكنا الأحق بتحقيق بطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية، ومباراة نهضة بركان كانت صعبة خاصًة في مباراة الذهاب بسبب أن إضاءة الملعب كانت غير جيدة".
وأردف: "في مباراة العودة جماهير الزمالك ونحن كلاعبين كنا على ثقة فى تحقيق الفوز بالبطولة.
واختمم:" الزمالك قادر علي تحقيق لقب الدوري المصري هذا الموسم، وفى السنوات الأخيرة فزنا بلقب الدوري بعد ما كنا بُعاد فى المنافسة.