نائب رئيس شعبة السيارات: أتمنى إنتاج أول عربة محلية الصنع في 2025
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
علق المستشار أسامة أبو المجد، نائب رئيس شعبة السيارات بالغرف التجارية، على مناقشة لجنة الصناعة بمجلس النواب طلب الإحاطة المقدم من النائب شحاتة أبو زيد الذي يركز على توفير الحوافز اللازمة لتعزيز الإنتاج المحلي للسيارات وتجميعها بهدف تصديرها للأسواق الخارجية وتلبية الطلب المحلي المتزايد على السيارات خفض الضغط على موارد الدولة من العملات الأجنبية.
وقال "أبو المجد"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، عبر قناة "المحور"، "أتمنى أن يتم إنتاج أول سيارة محلية الصنع في مارس 2025"، مشيدًا بالتجربة المغربية في إنتاج السيارات قائلا "هناك تجارب ناجحة في المنطقة مثل التجربة المغربية".
وتابع "المنطقة الأطلسية في المغرب عبارة عن قلاع صناعية فيها العديد من الماركات وتتوجه المغرب نحو تصنيع السيارات الكهربائية بصورة كبيرة جدا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شعبة السيارات الغرف التجارية الصناعة السيارات
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تختبر صواريخ وزعيمها يدعو لتسريع إنتاج الذخائر
أطلقت كوريا الشمالية اليوم الخميس وابلا من الصواريخ الباليستية قصيرة المدى في البحر قبالة ساحلها الشرقي، في إطار اختبارات مستمرة لتطوير قدراتها العسكرية.
وقال الجيش الكوري الجنوبي إن كوريا الشمالية أطلقت الصواريخ من مدينة وونسان الساحلية شرقي البلاد، مشيرا إلى أن كوريا الجنوبية تتواصل مع الولايات المتحدة واليابان لمشاركة معلومات حول عملية الإطلاق.
ورجح المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية أن يكون الهدف من عمليات الإطلاق اختبار أداء الصواريخ المخصصة للتصدير.
وفي طوكيو، قال وزير الدفاع الياباني جين ناكاتاني للصحفيين إن أيا من الصواريخ الكورية الشمالية لم يصل إلى المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان، ولم يكن هناك أي ضرر للسفن أو الطائرات في المنطقة.
وتعد عملية الإطلاق التي جرت اليوم السادسة من نوعها خلال العام الجاري، وفي مارس/آذار الماضي، اختبرت كوريا الشمالية عدة صواريخ بعيد بدء القوات الأميركية والكورية الجنوبية تدريباتهما العسكرية السنوية المشتركة.
في هذه الأثناء، أفادت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية بأن الزعيم كيم جونغ أون تفقد مصانع سلاح وحث العمال على إنتاج المزيد من قذائف المدفعية.
إعلانوربط محللون بين تلك التصريحات وانخراط البلاد في مساندة روسيا في حربها على أوكرانيا.
وأقرت بيونغ يانغ بإرسال قوات إلى روسيا، حيث قالت إلى جانب القوات الروسية في مقاطعة كورسك على احدود مع أوكرانيا، لكنها نفت إرسال ذخائر إلى موسكو.