RT Arabic:
2025-05-07@04:18:00 GMT

شكرا يا روسيا

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

عنوان الفيلم يشير إلى حبنا لوطننا. وطننا هو بلدنا روسيا، التي أعددنا عنها هذا الفيلم الوثائقي الكبير.

روسيا كلها من شرقها الأقصى، من فلاديفوستوك وبلاغوفيشينسك إلى كالينينغراد وسيفاستوبل. حاولنا في هذا الفيلم إبراز تنوع مظاهر بلدنا الكثيرة كلها وفرادته،
وكذلك إظهار ما بلدنا غني به وكذلك المنجزات التي حققها بلدنا.

. غير أن الأهم في ذلك كله هم الناس، الأبطال الرئيسون في عملنا الوثائقي، هم الأشخاص المشهورون في روسيا، الرياضيون، الممثلون والموسيقيون.
كل شخص من أبطال الفيلم يسافر إلى مسقط رأسه ومنطقته الأصلية، ويعرض للمشاهد عبر مهنته حبه لموطنه. ستشاهدون في هذا الفيلم بلدنا المترامي الأطراف الكبير كله وكم هي كثيرة القوميات هنا، والثقافات المتنوعة، وكم هي كثيرة وقائع التاريخ المختلفة.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: تاريخ روسيا دونباس سيفاستوبول شبه جزيرة القرم فلاديفوستوك كالينينغراد

إقرأ أيضاً:

ناشطون يعتبرون قصف بورتسودان قتلا ممنهجا وآخرون ينتقدون الحرب كلها

وتعتبر مدينة بورتسودان ملاذا لمئات آلاف النازحين لكنها لم تعد آمنة في ظل القصف العنيف الذي تشنه قوات الدعم السريع عليها لليوم الثالث على التوالي.

ووفقا لحلقة 2025/5/6 من برنامج "شبكات"، فقد تعرضت المدينة الواقعة على شاطئ البحر الأحمر، والتي تعدّ عاصمة إدارية مؤقتة للبلاد، لسلسلة ضربات جوية متتالية بالمسيّرات.

وتضم المدينة مكاتب الحكومة وقادة الجيش والبعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية، إضافة إلى الميناء البحري الرئيسي ومطار بورتسودان الدولي، وهو أحد أهم المطارات وأكثرها حيوية من حيث الحركة الجوية والوحيد الذي يعمل في السودان بعد خروج مطار الخرطوم عن الخدمة.

واستقبل مطار بورتسودان عشرات الطائرات لإجلاء رعايا الدول الأجنبية، وأصبح مرفقا مهما لكل من الجيش والحكومة، لكن الضربات الأخيرة طالت خزانا للوقود في محيط المطار، وقد انتشرت مقاطع مصورة توضح اندلاع النيران وتصاعد السحب الدخانية من موقع الهجوم.

وأدت هذه الانفجارات إلى إخلاء المطار من المسافرين، وتعليق الرحلات الجوية من المطار وإليه، في وقت لا تزال فيه السلطات السودانية تعمل على احتواء الحريق الكبير الذي تعرضت له مستودعات الوقود الرئيسية.

إعلان

كما استهدفت قوات الدعم السريع فندق "مارينا" الواقع في قلب المدينة، رغم أنه مقر لمجموعة من الوفود والمسؤولين، لكن لم تسجل أي إصابات أو خسائر بشرية.

قتل ممنهج

وتفاعلت مواقع التواصل الاجتماعي مع الهجمات التي تعرضت لها المدينة، والتي وصفها ناشطون بأنها قتل ممنهج وتدمير للبنية التحتية ولاقتصاد السودان.

فقد كتبت فاطمة مرشدي "استهداف البنى التحتية في مدينة تضم آلاف النازحين هو فكرة ممنهجة للقتل والاستهداف"، مضيفة "هذا يعني أنه لا يوجد مكان آمن، هذا يعني قتل الملايين، نحن أبناء شعب واحد مهما اختلفت الأفكار والعقائد، كفى قتلا".

كما كتب ربيع مبارك "الموضوع دا (هذا) أثر على البلد اقتصاديا ودبلوماسيا، ما في رئيس دولة أو سفير أو دبلوماسي بجيك (يحضر إلى) السودان، لأنك أصبحت غير قادر على تأمين الأجواء ولا مقرات حكومتك، القصف متواصل".

في المقابل، كتب حساب يحمل اسم ألفا دلتا "من يتحدثون عن تدمير البنية التحتية، ماذا عن تدمير طيران الكيزان محطة كهرباء نيالا والفاشر؟ ماذا عن مستشفى نيالا؟ ماذا عن استهداف مصفاة الجيلي بالطيران عندما كان تحت سيطرة المليشيا؟! ماذا عن قصف أهلنا لأنهم حواضن للمليشيا؟! هل أهلنا أقل قيمة وأهمية؟".

وأخيرا، قال أحمد سليمان "يبدو أن استهداف فندق المارينا كان لاغتيال أحد القادة لكنها فشلت ولله الحمد، وإن شاء لله جميع مخططاتهم تفشل وما يصاب أحد بأذى من شعبنا الطيب".

6/5/2025

مقالات مشابهة

  • ناشطون يعتبرون قصف بورتسودان قتلا ممنهجا وآخرون ينتقدون الحرب كلها
  • الهيئة الملكية لمحافظة العُلا واليونسكو تختتمان مؤتمر (الابتكار في حفظ التراث الوثائقي لخدمة التنمية المستدامة في العُلا والمملكة)
  • حركة فتح: شكرا لمصر والرئيس السيسي على رفض وإفشال مخططات تهجير الفلسطينيين
  • مهرجان البحر الأحمر السينمائي ينظم "أيام الفيلم الوثائقي" بجدة
  • وداعية جيسوس لجماهير الهلال: أحمل في قلبي كل فوز.. شكراً
  • مهرجان البحر الأحمر السينمائي ينظم “أيام الفيلم الوثائقي” بجدة
  • إزالة حواجز إسمنتية وإنارة شوارع رئيسية ضمن حملة “حمص بلدنا”
  • عودة: مدعوون إلى محبة بلدنا والثقة به والوفاء له
  • فتوح أحمد: "سليمان عيد طيبة الدنيا كلها كانت موجودة فيه وكان مجتهد جدًا"
  • رئيس نادي الحسين: شكراً للرمثا وأهلها