محافظ إدلب: الدولة السورية على أتم الاستعداد لاستقبال مرضى السرطان بالمناطق الساخنة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن محافظ إدلب الدولة السورية على أتم الاستعداد لاستقبال مرضى السرطان بالمناطق الساخنة، وأَضاف المحافظ سلهب في حديثه من وكالة سبوتنيك تصلنا يوميا عشرات المناشدات يوميا من الأهالي المتواجدين داخل مناطق سيطرة المجموعات المسلحة، .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محافظ إدلب: الدولة السورية على أتم الاستعداد لاستقبال مرضى السرطان بالمناطق الساخنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأَضاف المحافظ سلهب في حديثه من وكالة"سبوتنيك": "تصلنا يوميا عشرات المناشدات يوميا من الأهالي المتواجدين داخل مناطق سيطرة المجموعات المسلحة، ويعانون من أمراض مزمنة ومنها السرطان".وأوضح سلهب تعليقا على معلومات وضعتها "سبوتنيك" بين يديه، حول أعداد المصابين بالسرطان في المناطق خارج سيطرة الدولة السورية في إدلب: "نحن على أتم الاستعداد لاستقبال جميع الحالات، لكن المجموعات المسلحة تمنع خروج المرضى من مناطق سيطرتها باتجاه مناطق سيطرة الدولة السورية منذ عدة سنوات".وكانت مصادر أهلية في ريف إدلب كشفت لـ "سبوتنيك": أن ما يقارب 2360 مصابا بالسرطان يعانون من عدم توفر أي من الأدوية الخاصة بعلاج السرطان، بالإضافة إلى عدم وجود أي مركز مختص لعلاج مرضى الأورام السرطانية.وأشارت المصادر إلى أن حياة هؤلاء مهددة بالخطر المحدق نتيجة غياب البنية اللازمة لتقديم الرعاية الطبية لهم."النصرة" و"تركيا" يرفضان!وكانت الدولة السورية عملت سابقا، وبإشراف روسي، على افتتاح عدة معابر إنسانية بريف إدلب بهدف السماح للمدنيين الراغبين بالخروج من مناطق سيطرة المسلحين باتجاه مناطق سيطرة الدولة السورية بما فيهم طلاب الشهادتين الأساسي والثانوي والحالات المرضية المزمنة ومرضى السرطان، إلا أن المجموعات المسلحة رفضت خروجهم وهددتهم بالاعتقال والقتل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرضى السرطان مناطق سیطرة
إقرأ أيضاً:
محافظ اللاذقية يبحث مع نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة الإجراءات التي اتخذتها الحكومة السورية لتعزيز السلم الأهلي
اللاذقية-سانا
بحث محافظ اللاذقية محمد عثمان مع السيدة نجاة رشدي، نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، والوفد المرافق لها أبرز الخطوات التي اتخذتها الحكومة السورية لتعزيز السلم الأهلي في المحافظة.
كما بحث الجانبان خلال اجتماع عقد في مبنى المحافظة اليوم، تداعيات العقوبات الاقتصادية على مختلف القطاعات الحيوية، كما تم التطرق إلى أثر نقص التمويل على تلبية الاحتياجات الأساسية، وانعكاس ذلك على برامج المؤسسات الدولية والمحلية العاملة في المجال الإنساني والتنموي.
وأكد الجانبان أهمية استمرار التنسيق بين الحكومة والشركاء الدوليين لضمان استمرارية الدعم وتحقيق الاستقرار في المناطق المتضررة.
تابعوا أخبار سانا على