أول رد فعل من الأهلي بعد هزيمة بيراميدز الثقيلة أمام البنك الأهلي
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
نشر الحساب الرسمي للنادي الاهلي صورة لنجم الفريق إمام عاشور بعد تصدر المارد الأحمر جدول ترتيب الدوري الممتاز عقب هزيمه بيراميدز الثقيلة 4-2 أمام البنك الاهلي .
و علق الحساب الرسمي علي صور إمام عاشور بعلامة الصدارة ،لتحفيز الفريق للحفاظ علي مكانته في جدول ترتيب الدوري الممتاز.
. ويضع 3 نقاط في خزينة البنك الأهلي
نتيجة مباراه البنك الأهلي و بيراميدز
تلقى فريق بيراميدز اليوم هزيمة مفاجأة أمام فريق البنك الأهلي، بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدفين، في اللقاء الذي جمع بينهما اليوم، ضمن منافسات الجولة الخامسة بالمرحلة النهائية لبطولة الدوري المصري.
إعلان
وتعد هذه الهزيمة الثانية على التوالي، التي يتعرض لها فريق بيراميدز في الدوري المصري، بعدما تلقى الهزيمة في الجولة الماضية أمام فريق فاركو، بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين.
وبهذه النتيجة توقف رصيد بيراميدز، عند النقطة رقم 47 في المركز الثاني بجدول ترتيب الدوري المصري، فيما رفع فريق البنك الأهلي رصيده عند النقطة رقم 36 في المركز الرابع بجدول الترتيب.وجاء جدول ترتيب الدوري المصري مجموعة تحديد البطل كالتالي:1- الأهلي.. 22 مباراة.. 49 نقطة.2- بيراميدز.. 22 مباراة.. 47 نقطة.3- الزمالك.. 22 مباراة.. 41 نقطة.4- البنك الأهلي.. 21 مباراة.. 36 نقطة.5- المصري البورسعيدي.. 21 مباراة.. 35 نقطة.6- سيراميكا كليوباترا.. 21 مباراة.. 31 نقطة.7- فاركو.. 21 مباراة.. 20 مباراة.. 30 نقطة.8- بتروجيت.. 22 مباراة.. 26 نقطة.9- حرس الحدود.. 21 مباراة.. 22 نقطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي الدوري الممتاز امام عاشور الدوری الممتاز الدوری المصری ترتیب الدوری البنک الأهلی
إقرأ أيضاً:
هزيمة التفوق
24 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: انهالت القذائف بين ايران وإسرائيل، كأنّها صفعة كونية أُريد لها أن تزلزل موازين الأرض.
وها هو الصمت، لا يأتي عن استسلام، بل عن توقف إجباري، ليعيد كل طرف ترتيب جراحه، ويحصي أرباحه وخسائره.
إيران، التي فقدت في ساحة المعركة علماءها وقادتها ونبض بعض منشآتها، خرجت من النار لا بوصفها ضحية، بل المزلزلة لمفهوم “الأمن الإسرائيلي” من جذوره.
انهارت القبة الحديدية كأنها لعبة ورقية، أمام سيول الصواريخ المتدفقة على موجات، تلك التي لم تُطلق لتهويل أو تمويه، بل لتفرض معادلة ردع لم تعهدها تل أبيب منذ زرعت أول بارجة اسرائيلية حلمها على سواحل المتوسط.
انكشفت إسرائيل على حقيقتها، لا كدولة منيعة بل كجدار هش أمام ترسانة صاروخية صنعتها طهران بإصرار حصارها، وفكر علمائها، لا كرم تسليح غربي.
انهارت عقيدة التفوق العبري لا تحت ضربات جيوش مجاورة، بل أمام عدو محاصر، أعزل من التحالفات، محاط بالأعداء، لكنه ثقيل الوطأة.
استجدت إسرائيل، ومعها واشنطن، هدنة طارئة، لا لأن الحرب انتهت، بل لأن الكلفة أضحت محرقة اقتصادية وسياسية ونفسية.
ولم تكن طهران هي من طلبت وقف النار، بل وقفته إجبارًا كي تترك للخصم فرصة إدراك حجمه الجديد.
ستجلس إيران إلى طاولة التفاوض كما تجلس الدول العظمى: مثقلة بالتضحيات، لكنها منتصبة القامة، مهابة الصيت.
سوف يدوّن المؤرخون أن إسرائيل، رغم دعم الغرب كله، تلقّت من طهران ما لم تتلقه من العرب مجتمعين في حروبهم السابقة، وأن زمن الهيبة الإسرائيلية قد انكسر… إلى غير رجعة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts