حزب الله يعلن استشهاد 3 من مقاتليه في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني عن استشهاد ثلاثة من مقاتليه في جنوب لبنان ,اليوم السبت , بعد استهداف سيارتهم بواسطة طائرة مسيرة إسرائيلية في محيط بلدة الناقورة جنوبي لبنان.
عاجل.. طائرة إسرائيلية تستهدف سيارة جنوبي لبنان وزير خارجية لبنان الأسبق: إسرائيل ستدفع الثمن غاليا لو قررت الاعتداء على جنوب لبنانفيما قال حزب الله اللبناني عن استهدافه لتجمع لجنود إسرائيليين في محيط موقع جل العلام باستخدام الأسلحة الصاروخية، وتم تحقيق إصابة مباشرة.
سبق لحزب الله الإعلان عن تنفيذ هجوم جوي على قيادة القطاع الإسرائيلي المستحدث في ليمان باستخدام طائرة مسيرة مسلّحة، مؤكداً دقة إصابة الهدف المستهدف.
وفي سياق متصل ذكرت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم السبت أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب عشر مجازر في القطاع، أدت لاستشهاد 92 شخصًا، وإصابة 156 آخرين، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأفادت الوزارة، في بيان صحفي، بأن عددا من الشهداء والجرحى ما زالوا تحت الأنقاض وفي الطرقات، بسبب منع الاحتلال لطواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأكدت أن حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على القطاع ارتفعت منذ السابع من أكتوبر إلى 30 ألفا و320 شهيدًا، فيما بلغ عدد الإصابات 71 ألفا و533 إصابة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله استشهاد 3 من مقاتليه لبنان
إقرأ أيضاً:
قطاع غزة.. استشهاد قيادي كبير في وزارة الداخلية
أعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني بغزة استشهاد أحمد عبد إبراهيم القدرة (44 عاماً)،مدير شرطة مكافحة المخدرات وعضو مجلس قيادة الشرطة بغزة الذي اغتاله الاحتلال الإسرائيلي بغارة جوية على مدينة خانيونس في ساعة مبكرة من فجر اليوم الثلاثاء.
وقالت الوزارة في بيان لها : ننعى الشهيد القدرة، الذي ظل على رأس عمله طوال حرب الإبادة الإسرائيلية، ولم يتوانَ عن خدمة أبناء شعبنا في قطاع غزة، لتدين هذه الجريمة النكراء التي تأتي في سياق مسلسل الاستهداف المستمر لجهاز الشرطة والمنظومة الأمنية في قطاع غزة.
وأضافت : إن استهداف الاحتلال المتكرر للمنظومة الأمنية والشرطية واغتيال قادتها وضباطها وعناصرها لن يحقق أهداف الاحتلال ومساعيه الرامية لإحداث الفوضى والفلتان الأمني في القطاع.
وختمت ستواصل وزارة الداخلية والأمن الوطني بجميع أجهزتها الأمنية والشرطية، القيام بواجبها في حفظ الأمن الداخلي، وستقف سداً منيعاً أمام محاولات الاحتلال وأعوانه لضرب الجبهة الداخلية وزعزعة استقرارها، مهما بلغت التضحيات والأثمان التي تدفعها من خيرة قادتها وضباطها، ومقدراتها.