شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مشبوهة ومبالغ فيها أندية البريمير ليج تحتج على صفقة الأهلي السعودي، كشفت تقارير صحفية عالمية اليوم السبت، مفاجأة بشأن اعتراض عدد كبير من الأندية الإنجليزية على الصفقة المنتظرة للأهلي السعودي. وذكر الصحفي .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشبوهة ومبالغ فيها.

. أندية البريمير ليج تحتج على صفقة الأهلي السعودي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مشبوهة ومبالغ فيها.. أندية البريمير ليج تحتج على...

كشفت تقارير صحفية عالمية اليوم السبت، مفاجأة بشأن اعتراض عدد كبير من الأندية الإنجليزية على الصفقة المنتظرة للأهلي السعودي.

وذكر الصحفي دافيد اورنستين في حديثه اليوم: "عدة أندية من البريميرليج تستعد لـتقديم اعتراض على صفقة ماكسيمين إلى الأهلي السعودي".

وواصل: " الصفقة بـ30 مليون جنيه استرليني، الأندية ترى بـأن هذا الرقم مبالغ فيه والهدف منه مساعدة نيوكاسل في اللعب المالي النظيف عن طريق نادي مملوك لصندوق الاستثمار".

وتابع الصحفي الشهير: "نيوكاسل يونايتد الإنجليزي يرى بأن المبلغ عادل واللاعب والنادي يستحقانه".

وأضاف: "الأندية ترى بـأن نيوكاسل يستخدم هذه الصفقة لـتغطية مشاكل اللعب المالي النظيف عن طريق بيع اللاعب بمبلغ أكثر مما يستحق".

وأردف: " الأندية الإنجليزية تريد توضيح عن آلية تقييم سعر اللاعب والمبلغ الذي سيتم دفعه".

واختتم دافيد أورنستين تصريحاته: " نيوكاسل يونايتد واثق من موقفه ويرى بـأن آلان سانت ماكسمين يستحق 30 مليون باوند".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأهلی السعودی على صفقة

إقرأ أيضاً:

المغربية ليلى العلمي.. أميركية أخرى تمزج الإنجليزية بالعربية

واشنطن- لا شيء في نشأة الكاتبة المغربية ليلي العلمي كان يوحي بأنها تتجه لاقتحام عالم الأدب من بوابة الإنجليزية، خاصة وأن مخيالها تشكل تدريجيا بالاحتكاك بنصوص مكتوبة بالفرنسية لغة المستعمر التي ما تزال تفرض نفسها في المغرب وكثير من المستعمرات الفرنسية الأخرى.

وفي بيئة عائلية ومدرسية تمتزج فيها العربية والفرنسية، تربت ليلي (مواليد عام 1968) وهي تكتشف العالم من خلال القصص المصورة وقصص الأطفال خاصة المكتوبة بالفرنسية قبل أن تكتشف كتابا مغاربة اختاروا لغة موليير وفرضوا أنفسهم محليا ودوليا من قبيل إدريس الشرايبي وعبد الكبير الخطيبي والطاهر بن جلون ومحمد خير الدين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كيف أسهم أدب الرحلة في توثيق العادات والتقاليد عبر العصور؟list 2 of 2كتابة الذات وشعرية النثر في تجربة أمجد ناصرend of list

وعلى هذا المنوال سار عدد كبير من الكتاب المغاربة من جيل ليلى ممن نشؤوا في بيئات شبيهة واختاروا الكتابة باللغة الأم، إلى جانب قلة ممن انجذبوا لهذا السبب أو ذلك للتعبير عن ذواتهم بالفرنسية.

ولكن ليلى لم تكن من هذا المعسكر ولا من ذاك، بل سارت على درب آخر، فلم يكن اختيارا مفكرا فيه ومخططا له من البداية، بقدر ما لعبت فيه الصدفة وإكراهات التحصل الأكاديمي دورا حاسما قبل أن يتحول الأمر إلى مشروع أدبي تبلور وتطور على مدى أكثر من عقدين.

وحاولت ليلى مبكرا أن تكتب بالفرنسية لكن تلك التجربة لم تتمخض عن منجز قابل للعيش أدبيا، قبل أن يتلاشى ذلك المسعى بفعل مسار أكاديمي لدراسة الإنجليزية أخذ الكاتبة بعيدا عن لغة المستعمر وعن لسان الأم قبل أن يأخذها إلى ما وراء المحيط الأطلسي بعيدا حتى عن الوطن الأم.

ومطلع تسعينيات القرن الماضي، حطت ليلى الرحال في الولايات المتحدة لمتابعة دراستها للحصول على درجة الدكتوراه في اللسانيات بجامعة جنوب كاليفورنيا، وكلها أمل في العودة إلى المغرب للعمل أستاذة جامعية.

ولكن القدر شاء أن تصبح ليلى، بعد استكمال دراساتها العليا، مهاجرة دون رغبة منها في ذلك وأن تستقر في بلاد العم سام وتبدأ حياة أكاديمية وأسرية وإبداعية قبل أن تصبح عام 2000 "أميركية" أو واحدة من بين عشرات الملايين ممن سمتهم "مواطنين مشروطين" في كتاب عن معنى الانتماء لأميركا صدر عام 2020 أثناء الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب.

"مواطنون مشروطون" عام 2020 يتناول معنى الانتماء لأميركا بالولاية الأولى للرئيس ترامب (الجزيرة)ملاذ الإنجليزية

في أتون هذا المسار التعليمي والحياتي، لم يعد أمام ليلى سوى أن تلوذ بلغة شكسبير، كوسيط لساني كوني ومحايد إلى حد ما، مقارنة بما تحيل إليه الفرنسية من رمزية استلابية وحمولة استعمارية.

إعلان

وعن ذلك الخيار، تقول ليلى إنها لم تفكر قط في أن تصبح في وضعية مهاجرة أو أن تكتب روايات بالإنجليزية، وتقر بأن ذلك التحول كان له أثرٌ عميق على تفكيريها الإبداعي والنقدي وانعكس في أعمالها بسطوة تيمات الوطن والهوية واللغة، وبطبيعة شخصيات رواياتها والتي غالبا ما تكون غريبة أو غير متأقلمة مع أي مكان وأحيانا أخرى "خارج المكان".

وعاشت ليلى تلك التجربة من خلال انزياح لغوي وثقافي تحللت فيه من وسيط لساني يجسد ثقلا استعماريا لا يزال ممتدا إلى الآن بأشكال كثيرة، ومن جهة أخرى بقيت مستسلمة لسحر اللغة الأم والثقافة الأصلية.

وتتحدث الكاتبة في تصريحات كثيرة عن تمازج خفي في أعمالها الأدبية بين الإنجليزية كأداة، مشبعة طبعا بحمولة ثقافية خاصة، وبين العربية لغة الحلم والتفكير والتخييل والوعاء الحامل لمخيال جمعي متعدد المشارب والروافد.

وخلال مسار إبداعي ممتدة على مدى عقدين من الزمن فرضت ليلى نفسها في مشهد أدبي وإعلامي مترامي الأطراف ومتنوع التيارات والخلفيات، وأصدرت 6 روايات عن دور نشر وازنة حظيت بإقبال نقدي وإعلامي واسع وحصلت على عدد من الجوائز الأدبية.

المجموعة القصصية "الأمل ومساعٍ خطيرة أخرى" صدرت عام 2005 (الجزيرة)الهجرة وقضايا أخرى

ومن وحي تجربتها في الغربة، دشنت ليلى مشوارها الأدبي بمجموعة قصصية بعنوان "الأمل ومساعٍ خطيرة أخرى" (عام 2005) تناولت فيها مأساة 4 مهاجرين مغاربة انقلب بهم قارب مطاطي أثناء محاولة العبور إلى إسبانيا عبر مضيق جبل طارق.

وفي عملها الثاني وهو رواية بعنوان "الابن السري" (عام 2009)، عادت ليلى بقرائها إلى مدينة الدار البيضاء لتروي قصة شاب من أحد الأحياء الفقيرة بالمدينة يكتشف هوية والده الحقيقي، فيدخل في متاهة من المعاناة الشخصية والسياسية.

وفي العمل الموالي، امتطت ليلى صهوة التاريخ وعادت قرونا إلى الوراء لتستعيد "ما رواه المغربي" (عام 2014) وهو رواية مستوحاة من قصة حقيقية لأول مستكشف أسود لأميركا، وهو مغربي مُستعبد شارك في حملة نارفايز إلى فلوريدا عام 1528.

وحازت تلك الرواية على جائزة الكتاب الأميركي، وجائزة الكتاب العربي الأميركي، وجائزة هيرستون-رايت للإرث، كما وصلت إلى نصف نهائي جائزة بوكر، ووصلت إلى نهائيات جائزة بوليتزر للرواية.

ومن صفحات التاريخ البعيد، عادت ليلى في رواية "الأميركيون الآخرون" (عام 2019) إلى أحوال المهاجرين في أميركا لتروي قصة مهاجر مغربي توفي في كاليفورنيا، ورصدت ما تكشفه تلك الواقعة عن أوضاع المهاجرين وما تطرحه من إشكاليات اجتماعية ونفسية وحقوقية.

"الأميركيون الآخرون" عام 2019 (يمين) و"ما رواه المغربي" عام 2014 و"فندق الأحلام" عام 2025 (الجزيرة)أميركية أخرى

وفي العام الموالي، ابتعدت الكاتبة عن السرد وتطرقت بشكل نقدي لمعنى الانتماء إلى أميركا واختارت لكتابها عنوان "مواطنون مشروطون" (2020) وهو توصيف ينطبق على عشرات ملايين المجنسين في الولايات المتحدة.

وتناقش الكاتبة، أحيانا من وحي تجربتها الشخصية، معنى المواطنة الأميركية والتي غالبا ما تكون تجربة مشروطة تتحكم فيها عوامل من قبيل الأصل القومي والعرق والجنس.

إعلان

ومن خلال رحلتها الشخصية من مهاجرة إلى مواطنة أميركية، تخلص ليلى إلى أن حقوق المواطنة وحمايتها لا تطبق بشكل عادل وكيف أن المجنّسين يعتبرون في بعض السياقات مواطنين "مختلفين" أو "أميركيين آخرين".

ورغم ذلك المسار الطويل في الكتابة والحياة بأميركا، تعترف ليلى بأنها "ضيفة" على الإنجليزية ولا تزال تشعر بغربة عن تلك اللغة دون أن يكون ذلك عائقا إبداعيا. وتقول إنها حولت ذلك الشعور إلى محفز للإبداع وإنها تتخيل أحيانًا أن شخصياتها تتحاور بالعربية وهي تترجم حديثها إلى الإنجليزية.

مقالات مشابهة

  • نجم الأهلي يلفت نظر الكتالوني .. وسباق لضمه من أندية أوروبية | فيديوجراف
  • الدوري السعودي يعود لملاحقة محمد صلاح .. صفقة الـ500 مليون تعود للحياة
  • إعلام عبري: صفقة الغاز مع مصر مهددة بالانهيار بسبب قيود سياسية
  • البنتاغون يوافق على صفقة لتزويد السعودية بمعدات دعم طائرات هليكوبتر بمليار دولار
  • البنتاغون يوافق على صفقة لتزويد السعودية بمعدات دعم الطائرات الهليكوبتر بمليار دولار
  • كشف تفاصيل تتبع 64 طائرة شحن مشبوهة و38 رحلة من الإمارات محملة بأسلحة خطيرة لقوات الدعم السريع
  • طاهر محمد طاهر: صفقة زيزو لم تكن متوقعة لأي من لاعبي الأهلي
  • الأزمة المالية تعرقل صفقة حامد حمدان مع الزمالك
  • المغربية ليلى العلمي.. أميركية أخرى تمزج الإنجليزية بالعربية
  • أندية أوروبية تتنافس على ضم ماركوس ليوناردو هداف الهلال السعودي