«الصحة» تكشف عن عادة يومية قد تؤدي إلى فقدان السمع.. احذرها
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
حذرت وزارة الصحة والسكان المواطنين من عادة يومية من الممكن أن تؤدي إلى فقدان السمع وهي سماع الموسيقي الصاخبة لفترات طويلة.
وأشارت وزارة الصحة والسكان، في تقرير رسمي لها عممته على مديريات الشؤون الصحية، إلى ضرورة اتباع مجموعة من التعليمات المهمة خلال سماع الموسيقي المفضلة لك، لافتة إلى ضرورة أخذ فترات للراحة خلال الاستماع للموسيقي الصاخبة، وضرورة استخدام الضوابط المحددة للحد من الصوت، وضبط مستوى مشغل الصوت، بالإضافة إلى الجلوس على بعد 10 أقدام على الأقل من السماعات.
ونصحت وزارة الصحة والسكان المواطنين إلى ضرورة الحفاظ على السمع والعمل على الاكتشاف المبكر للأمراض، مؤكدا أن الاكتشاف المبكر للأمراض يؤدي إلى رفع نسب الشفاء الأكثر من 90% لذلك لابد من رفع التوعية تجاه الكشف المبكر للأمراض، يأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على صحة وسلامة المواطنين والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2023 ورفع التوعية الصحية لدي المواطن والبعد عن السلوكيات الخاطئة التي لها أضرار على أجهزة الجسم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهداف التنمية الاكتشاف المبكر التنمية المستدامة التوعية الصحية السلوكيات الخاطئة الصحة والسكان الكشف المبكر سلامة المواطنين صحة وسلامة عادة يومية وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
صحة النواب: توطين صناعة الأدوية ضرورة حتمية لتحقيق الأمن الصحي القومي
قالت النائبة سمر سالم، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، بأن توجيهات الرئيس السيسي بشأن توطين صناعة الأدوية والأجهزة الطبية تمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الأمن الصحي القومي، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، خاصة في ظل التحديات العالمية التي أثرت على سلاسل الإمداد.
وأوضحت “سالم” في تصريح خاص لـصدى البلد أن تعزيز مشاركة العاملين في البرامج التدريبية الحديثة، والاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، سيسهم في رفع كفاءة الكوادر الطبية، وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
وأكدت سالم على أهمية توفير التسهيلات اللازمة لجذب الاستثمارات في هذا القطاع الحيوي، من خلال تقديم حوافز للمستثمرين، وتبسيط الإجراءات، وتوفير بنية تحتية متطورة، مما يسهم في تلبية احتياجات السوق المحلي وزيادة الصادرات المصرية للأسواق العالمية.
وأضافت أن هذه التوجيهات تعكس رؤية القيادة السياسية في بناء منظومة صحية متكاملة، تعتمد على التكنولوجيا الحديثة، وتواكب التطورات العالمية، مما يضع مصر في مصاف الدول المتقدمة في المجال الصحي.