ليبيا – قال رئيس مجلس حكماء وأعيان الزاوية محمد اخماج إن الوضع الحالي مستقر نسبيًا في المدينة لكنه هش وقد تعود الاشتباكات في أي لحظة.

اخماج أشار في تصريح لمنصة “أبعاد” إلى أنه لم يكون هناك أي دور من الحكومة في طرابلس أو وزارة الداخلية للتدخل وحلحلة الاشتباكات المتكررة في المدينة.

وأكد محاولتهم اللجوء إلى المساعي الاجتماعية مع أطراف الاشتباك في ظل غياب الحكومة وأجهزتها.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

خلافات زوجية.. ضبط أطراف المشاجرة بالشرقية

كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، ملابسات ملابسات مقطعي فيديو تم تداولهما بأحد الحسابات الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي تضرر خلالهما صاحب الحساب من آخرين لممارستهم أعمال البلطجة والتعدي على أسرته بالضرب بسلاح أبيض وإصابة والده بالشرقية.

بالفحص تبين أنه بتاريخ 16 نوفمبر المنقضي، تبلغ لمركز شرطة ههيا بمديرية أمن الشرقية من (والد القائم بالنشر "مصاب بجروح متفرقة") بتضرره من ( شخصان و3 سيدات "طليقة القائم بالنشر وأهليتها" ) جميعهم مقيمين بدائرة المركز، لقيامهم بالتعدي عليه بالسب وقيام أحدهم بالتعدي عليه بسلاح أبيض محدثا إصابته المنوه عنها لحدوث مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة لخلافات زوجية بين القائم على النشر وطليقته تدخل على إثرها أهليتهما.

أمكن ضبط طرفي المشاجرة، وبحوزة أحدهم (السلاح الأبيض "المستخدم في التعدي")، وبمواجهتهم تبادلوا الاتهامات فيما بينهم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيق.

اقرأ أيضاًالداخلية تكشف ملابسات اعتداء مدرس بالضرب على طالبة في القاهرة

ضبط المتهمين بالاعتداء على عامل بمطعم بالغربية

مقالات مشابهة

  • عودة صلاح.. بعد ليلة فك الاشتباك مع سلوت
  • خلافات زوجية.. ضبط أطراف المشاجرة بالشرقية
  • حكماء المسلمين في إندونيسيا ينظِّم ندوة وطنيَّة لمناقشة سبل تعزيز الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي
  • تهريب الوقود والمهاجرين يقود صراع السيطرة في مدينة الزاوية
  • عبد الحميد بسيوني: مسؤولية الإخفاق في كأس العرب تقع على عدة أطراف
  • بريطانيا تعلن تغييرات جذرية في نظام اللجوء
  • وزارة الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية تؤكد تنفيذ مهامها وفق رؤية الحكومة
  • الزبيدي: تحرير صنعاء لن يتحقق بظهر مكشوف.. وتأمين الجنوب حجر الزاوية
  • مستوى الاشتباك الاعلامي سيرتفع
  • مستشار حكومي:الحكومة لا تمتلك صلاحية الاقتراض في ظل غياب السلطة التشريعية