تحيي فرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربي ذكرى موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، على أحد مسارح أوبرا الإسكندرية، ضمن سلسلة إحياء التراث الغنائي المصري.

موعد حفل فرقة أوبرا الإسكندرية لإحياء ذكرى محمد عبدالوهاب 

ومن المقرر أن يقام الحفل الخميس 7 مارس على مسرح سيد درويش بأوبرا إسكندرية، بمشاركة "هبة إسماعيل، ياسمين إبراهيم، ندى غالب، مروة حمدي، محمد رئيس، مصطفى سعد، كريم زيدان، أيمن مصطفى، بقيادة موسيقية للمايسترو د.

علاء عبد السلام.

 

 

نبذة عن مبنى دار الأوبرا


دار الأوبرا المصرية، أو الهيئة العامة للمركز الثقافي القومي افتتحت في عام 1988 وتقع في مبناها الجديد والذي شُيد بمنحة من الحكومة اليابانية لنظيرتها المصرية بأرض الجزيرة بالقاهرة وقد بنيت الدار على الطراز الإسلامي.

ويعتبر هذا الصرح الثقافي الكبير الذي افتتح يوم 10 أكتوبر عام 1988هو البديل عن دار الأوبرا الخديوية التي بناها الخديوي إسماعيل العام 1869، واحترقت في 28 أكتوبر العام 1971 بعد أن ظلت منارة ثقافية لمدة 102 عاما.

ويرجع تاريخ بناء دار الأوبرا القديمة إلى فترة الازدهار التي شهدها عصر الخديوي إسماعيل في كافة المجالات، وقد أمر الخديوي إسماعيل ببناء دار الأوبرا الخديوية بحي الأزبكية بوسط القاهرة بمناسبة افتتاح قناة السويس، حيث اعتزم أن يدعو إليه عدداً كبيراً من ملوك وملكات أوروبا.

وتم بناء الأوبرا خلال ستة أشهر فقط بعد أن وضع تصميمها المهندسان الإيطاليان أفوسكانى وروس، وكانت رغبة الخديوي إسماعيل متجهة نحو أوبرا مصرية يفتتح بها دار الأوبرا الخديوية، وهي أوبرا عايدة وقد وضع موسيقاها الموسيقار الإيطالي فيردي لكن الظروف حالت دون تقديمها في وقت افتتاح الحفل.

وفقدمت أوبرا ريجوليتو في الافتتاح الرسمي الذي حضره الخديوي إسماعيل والإمبراطورة أوجيني زوجة نابليون الثالث وملك النمسا وولى عهد بروسيا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد عبد الوهاب موسيقار الاجيال محمد عبد الوهاب حفلات أوبرا الأسكندرية أوبرا اسكندرية مسرح سيد درويش أوبرا الإسکندریة الخدیوی إسماعیل دار الأوبرا

إقرأ أيضاً:

ثورة التكنولوجيا.. ذكاء اصطناعي يكشف النووي وهاتف تكنو ومتصفح أوبرا يذهلان العالم

أعلنت شركة تكنو Tecno عن إطلاق هاتفها الذكي الأحدث Pova Curve، الذي يجمع بين قوة الأداء ودعم شبكات الجيل الخامس 5G، ليقدم تجربة استثنائية بسعر منافس!

وبحسب الشركة، يأتي الهاتف بهيكل فائق المتانة مقاوم للماء والغبار بمعيار IP64، ووزن خفيف يبلغ 177 غرامًا، مما يجعله مثاليًا للاستخدام اليومي مع حماية موثوقة. شاشة AMOLED كبيرة بحجم 6.78 بوصة، ودقة عرض 2436×1080 بكسل، مع تردد 144 هيرتز، وكثافة ألوان تصل إلى 393 بكسل لكل إنش، كلها تضفي سلاسة وسطوعًا مبهرًا على كل صورة وشاشة عرض، إضافة إلى حماية زجاج Corning Gorilla Glass 5 لمقاومة الصدمات والخدوش.

ووفق الشركة، بفضل معالج Mediatek Dimensity 7300 Ultimate ونظام التشغيل الأحدث أندرويد 15 القابل للتحديث، يضمن الهاتف أداءً سريعًا وانسيابية في التعامل مع التطبيقات والألعاب، مدعومًا بذاكرة وصول عشوائي 6 أو 8 غيغابايت، وتخزين داخلي يصل إلى 256 غيغابايت.

وبحسب الشركة، الكاميرات الخلفية الثنائية بدقة 64+2 ميغابيكسل تدعم تصوير فيديوهات 4K بجودة عالية، بينما الكاميرا الأمامية 13 ميغابيكسل تلتقط صور سيلفي واضحة ومشرقة، وتشمل المزايا أيضًا شريحتي اتصال، منفذ USB Type-C 2.0، راديو FM، شريحة NFC، ماسح بصمة مدمج في الشاشة، وتقنية Infrared للتحكم بالأجهزة الإلكترونية عن بعد، وبطارية ضخمة بسعة 5000 ميللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 45 واط، لتبقيك متصلاً لفترة أطول بدون قلق.

Opera تطلق متصفح Neon الذكي.. مستقبل التصفح بين يديك بالذكاء الاصطناعي

في عالم التكنولوجيا المتغير بسرعة، كشفت شركة Opera عن متصفحها الجديد Neon المدعوم بالذكاء الاصطناعي، الذي سيغير قواعد اللعب في تجربة التصفح!

ويتمتع Neon بقدرة فريدة على التفاعل مع المستخدم، والبحث الذكي عن المعلومات، وتصميم المحتوى، وتلخيص البيانات بشكل فوري، فضلًا عن دعم البرمجة وكتابة الأكواد لإنشاء ألعاب إلكترونية ومواقع على الإنترنت بسهولة مذهلة.

وتمكن ميزة Browser Operator المستخدم من أتمتة البيانات والتسوق الإلكتروني، كما يعمل المتصفح بذكاء حتى في حالة انقطاع الإنترنت، مقدماً ملخصات للأخبار والمقالات بشكل مستمر، ليبقيك على اطلاع دائم.

والمتصفح متوفر الآن بنظام دعوات خاص، مع إمكانية التقديم عبر الموقع الرسمي، وتخطط Opera لإطلاقه لاحقًا بنظام اشتراك يفتح آفاقًا جديدة في عالم التصفح الذكي.

علماء صينيون يطورون نظام ذكاء اصطناعي فريد لتمييز الرؤوس النووية الحقيقية من المزيفة

كشف فريق من الباحثين في معهد الصين للطاقة الذرية عن نظام جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي قادر على التمييز بدقة بين الرؤوس النووية الحقيقية والمزيفة، في خطوة رائدة عالمياً في مجال التحقق من الأسلحة النووية.

وجاء هذا الإعلان عبر ورقة بحثية نشرت في أبريل الماضي، حيث أوضح الباحثون أن النظام يعتمد على بروتوكول تحقق مشترك بين الصين والولايات المتحدة تم اقتراحه منذ أكثر من عشر سنوات، لكن صعوبات أمنية وتقنية حالت دون تطبيقه سابقاً.

ويرتكز النظام على تقنية متقدمة تجمع بين علم التشفير والفيزياء النووية، ويستخدم ملايين النماذج الافتراضية لمكونات نووية عبر محاكاة “مونت كارلو”، لتمييز المواد الحقيقية مثل اليورانيوم عالي التخصيب عن المواد المضللة كالرصاص واليورانيوم منخفض التخصيب.

ولضمان حماية الأسرار العسكرية، وضع الباحثون حاجزاً من مادة البولي إيثيلين يحتوي على 400 فتحة تسمح بمرور الإشعاعات دون الكشف عن التفاصيل الهندسية للرؤوس النووية. ومن خلال شبكة تعلم عميق متعددة الطبقات، تم تدريب النظام على تحليل تدفق النيوترونات بدقة عالية، ما مكّنه من التمييز بين الرؤوس الحقيقية والمزيفة.

ويتميز النظام بقدرته على تقييم مدى قدرة الرأس الحربي على إحداث تفاعل نووي تسلسلي، وهو جوهر عمل السلاح النووي، دون الحاجة للكشف عن تصميمه التفصيلي، ما يعزز التوازن بين السرية العسكرية والشفافية في مجال الرقابة النووية.

ويُعتبر هذا الابتكار الأول من نوعه عالمياً، وقد يفتح آفاقاً جديدة في محادثات نزع السلاح النووي، حيث يمكن أن يعيد بناء الثقة بين الدول من خلال توفير آلية تحقق موثوقة تحفظ الأمن القومي دون التنازل عن الشفافية، مما يمنح الصين ورقة دبلوماسية قوية في المفاوضات الدولية.

مقالات مشابهة

  • "لؤي" يشعل احتفالات عيد الأضحى على مسرح محمد عبدالوهاب بالإسكندرية
  • في ذكرى 75 عاما على رحيله.. الوصية دراما وثائقية تكشف عن كنز جديد للشيخ محمد رفعت
  • وزير العمل: إجازة عيد الأضحى بالقطاع الخاص من الخميس 5 يونيو حتى الإثنين 9 يونيو
  • الليلة.. حفلة بيانو لمواهب الأوبرا على المسرح الصغير
  • هؤلاء القراء يحيون عزاء نجل الشيخ مصطفى إسماعيل.. الليلة بـ عمر مكرم
  • شيخ الأزهر ينيب ممثلا عنه في احتفالية ذكرى رحيل الشيخ محمد رفعت .. غدا
  • كامل العدد.. ليلة فى حب بليغ حمدي ووردة بالمسرح الكبير فى دار الأوبرا
  • ثورة التكنولوجيا.. ذكاء اصطناعي يكشف النووي وهاتف تكنو ومتصفح أوبرا يذهلان العالم
  • كنت وش السعد.. ياسر جلال يحيي ذكرى وفاة حسن حسني
  • في ذكرى وفاة مديحة يسري.. لماذا لقبت بـ «سمراء النيل»؟