أكد محمد الأتربي، رئيس بنك مصر، أن هناك إقبالا على بيع الدولار بعد تحرير سعر صرف الجنيه، موضحا: «البنوك هتبدأ تلبي طلبات العملاء بالنسبة للشركات والمصانع».  

الدولار يتجاوز 50 جنيهًا بالسوق الرسمي الدولار يترقب قبيل خطاب باول وبتكوين تنتعش مجددًا قرار البنك المركزي برفع الفائدة 6%

وأوضح «الأتربي» خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ قرار البنك المركزي برفع الفائدة 6%، أمهل بنك مصر إمكانية طرح شهادة بفائدة سنوية 30%، و25%، و20%، على مدار 3 سنوات، بالإضافة إلى شهادات ربع سنوية وشهرية.

انخفاض معدلات التضخم

وأضاف أن هناك توقعات كبيرة بانخفاض معدلات التضخم، مواصلا: «هنلاقي الفرق بين فائدة كل سنة والأخرى 5%، وبالتالي سعر الفائدة هينزل، عشان كدة عملناها فائدة متناقصة»، مشيرا إلى استمرارية الشهادات ذات فائدة الـ23.5%، وشهادات الـ19%، وتحديد وقت الفائدة على حسب رغبة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد سعر صرف الجنيه الدولار سعر الدولار

إقرأ أيضاً:

«ذوبان وتيه».. تحولات ومشاهد مؤثرة من الحياة

فاطمة عطفة (أبوظبي)

صدرت حديثاً مجموعة قصصية جديدة بعنوان «ذوبان وتيه» للروائية مريم الغفلي، تضم نحو ثلاثين عملاً سردياً بين القصة القصيرة والأقصوصة المكثفة في لقطة درامية مكثفة. وفي هذه اللقطات السردية المدهشة والمكتوبة بكلمات محدودة يكتشف القارئ الحكمة المكتسبة من الحكاية.
القصة الأولى في المجموعة بعنوان «السيل» وبطلها رجل هارب من أعدائه وقد فقد أخته سلامة عبر الصحراء والمطر ينهمر، لكن السيل ينقذه من أولئك الأعداء، وكانت الناقة التي تنتظره بشارة الخلاص. وتنتهي القصة وقد «عاد ممسكاً بخطام الناقة وأخته سلامة على ظهرها».
هذه البداية المشحونة بالرعب والقلق تشكل فكرة رمزية لمعظم القصص، فالطبيعة القاسية تتجلى بأنوائها والوحشة، إضافة إلى مشاعر الخوف، والفقد، والاغتراب، والثقة أو انعدامها، الندم، الأرق، الحرمان، والانتظار، كلها هموم ومشاكل ومفاجآت شتى تواجه الإنسان في حياته، يقهر بعضها وتقهره مصاعب أخرى. وكل قصة في هذه المجموعة تصور جانباً من رحلة الحياة، غالباً ما يكون محفوفاً بالخطر، لكن الخلاص يأتي في الخاتمة.
ونتابع القراءة لنكتشف أن الأقصوصات بكلماتها القليلة لا تقل فائدة وتأثيراً عن القصص، فنرى امرأة لا مكان يؤويها غير الشارع لأن البيت الذي ورثته عن أبيها كانت قد سجلته باسم زوجها السابق. ونرى أيضاً رجلاً يركن سيارته جانباً ويمشي ليقف مقابل البحر ويبكي، ثم يسقط جاثياً على ركبتيه، يشعر ألا فائدة ترجى منه بعد أن أحيل للتقاعد. عنوان القصة (النهاية) وهي تلخص أن الحياة تكون مرتبطة بالعمل وبما يقدمه الإنسان لأهله ومجتمعه.
 وأختم مع آخر أقصوصة وهي من أربعة أسطر بعنوان «دنيا»:«تجلس بهدوء، فجأة وُضع الحفيد بين يديها، تنهدت قائلة: «تزوجت البنت وفرحنا، مات الجد وحزنا، وجاء الحفيد كي يغسل كل شيء، يا لها من حياة».

مقالات مشابهة

  • 5 فواكه تناولها على معدة فارغة للحصول على أقصى فائدة.. فما هما؟
  • النمر يوضح حقيقة فائدة قرصة النمل
  • سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار يرتفع في مستهل الأسبوع
  • اسعار الصرف مساء اليوم الأحد في كل من صنعاء وعدن
  • أسعار الصرف مساء اليوم السبت في كل من صنعاء وعدن
  • تحسن طفيف في أسعار الصرف اليوم
  • سعر الدولار والذهب في تركيا اليوم السبت 26 يوليو 2025.. آخر التحديثات
  • «ذوبان وتيه».. تحولات ومشاهد مؤثرة من الحياة
  • أسعار الصرف مساء اليوم الجمعة في كل من صنعاء وعدن
  • الريال اليمني ينتعش قليلًا في عدن وحضرموت.. وهذه آخر أسعار الصرف اليوم