خالد الزعاق: أمطار المراويح تهطل في الربيع
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
قال خبير الأرصاد الجوية د خالد الزعاق، إن أمطار المراويح (أو السرايات)، تهطل في الربيع من السحب الماطرة.
وأضاف الزعاق، بفقرته المذاعة عبر قناة العربية، أن جميع السحب لها مسارات لا تحيد عنها والغزير من تلك السحب بالمطر هي السحب العكسية.
وأشار إلى أن السحب قسمان هي السحب العابرة (العكسية) وتأتي من الجهة الشرقية في قمة القيظ وتتكون نتيجة حمو المسطحات المائية وغزارة الرطوبة وهي سحب غير ماطرة، بينما النوع الثاني من السحب هي سحب ماطرة ينزل الماء منها وتكون في موسمي الشتاء والربيع.
ما هي أمطار المراويح؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/jPNslPyYJ8
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خالد الزعاق خبير الأرصاد
إقرأ أيضاً:
الأرصاد تحذر من تكاثر السحب.. وأمطار على هذه المناطق
حالة الطقس.. كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية أن آخر صور الأقمار الصناعية تشير إلى تكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة على مناطق متفرقة من السواحل الشمالية وشمال الوجه البحرى قد يصاحبها فرص لسقوط الأمطار.
وأضافت هيئة الأرصاد الجوية: ذلك مع استمرار ظهور السحب العالية على بعض المناطق من جنوب البلاد وسيناء تعمل على حجب بعض من آشعة الشمس وتلطيف الاجواء، ودرجة الحرارة الساعة 12 ظهرا على القاهرة الكبرى 20 درجة.
ويشهد الطقس اليوم الأحد 30 نوفمبر ، انخفاض فى درجات الحرارة على أغلب أنحاء الجمهورية بقيم تتراوح 3: 4 درجة ، ليسود طقس خريفي مائل للبرودة في الصباح الباكر، معتدل الحرارة نهاراً على أغلب الأنحاء، حار على جنوب الصعيد، معتدل الحرارة في أول الليل مائل للبرودة في آخره.
كما تظهر بعض السحب المنخفضة على مناطق من شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى ومدن القناة ووسط سيناء قد ينتج عنها سقوط رذاذ خفيف وغير مؤثر على بعض المناطق.
وأوضحت هيئة الأرصاد درجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة، اليوم ، على النحو التالي:
- الطقس فى القاهرة
العظمى 23 درجة.
الصغرى 13 درجة.
- الطقس فى الإسكندرية
العظمى 22 درجة.
الصغرى 14 درجة.
- الطقس فى مطروح
العظمى 21 درجة.
الصغرى 12 درجة.
- الطقس فى سوهاج
العظمى 26 درجة.
الصغرى 12 درجة.
- الطقس فى قنا
العظمى 28 درجة.
الصغرى 14 درجة.
- الطقس فى أسوان
العظمى 31 درجة.
الصغرى 17 درجة.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟