منافس جديد لترامب وبايدن يظهر على ساحة المنافسة الأمريكية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أفادت مجموعة "No Lables" السياسية الأمريكية ذات التوجه الوسطي، يوم الجمعة، بأنها تخطط لطرح مرشح في السباق الرئاسي، مما يثير مخاوف لدى الحزب الديمقراطي من إمكانية تشتيت أصوات قاعدتهم الانتخابية.
انتخاب زوجة ابن ترامب رئيسة مشاركة لقيادة الحزب الجمهوري ترامب يسخر من بايدن بفيديو يحصد ملايين المشاركات..شاهد
وصرحت المنظمة، التي لا تعتبر حزباً سياسياً بالمعنى الرسمي وتعرف نفسها بأنها "حركة وطنية للأمريكيين العقلانيين"، بأنها ستشرع في عملية اختيار مرشحها الأسبوع القادم.
لم تُعلن المنظمة عن أي مرشحين محتملين بعد، ولكن تقارير إعلامية أمريكية ذكرت أن العديد من السياسيين المنتسبين لها قد استبعدوا فكرة الترشح، مما يثير الشكوك حول مدى تأثير المنظمة الفعلي.
تعرض المجموعة نفسها عبر موقعها الإلكتروني كخيار بديل للناخبين الذين يشعرون بخيبة أمل من الاضطرار إلى الاختيار بين الرئيس جو بايدن (81 عاماً) والرئيس السابق دونالد ترمب (77 عاماً).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترامب بايدن السباق الرئاسي الحزب الديمقراطي
إقرأ أيضاً:
الشيخ حمد بن جاسم يبرز موقفين لترامب في السعودية وقطر
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أبرز رئيس الوزراء القطري الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم، موقفين للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب في كل من المملكة العربية السعودية وقطر خلال جولته في المنطقة التي شملت كذلك الإمارات.
وقال الشيخ حمد في تدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "الرئيس ترامب كما أعرفه رجل عملي يحب أن ينجز الأمور في شتى المجالات التي يطرقها. وقد كان هذا واضحا في جولته الأخيرة في المنطقة إذ حقق إنجازات سياسية مهمة، ونجح في بناء علاقات اقتصادية وصفقات استثمارية بالغة الأهمية لبلاده سواء اتفق معها المرء أو خالفها".
وتابع: "على الصعيد السياسي أعلن الرئيس ترامب وهو في الرياض عن رفع العقوبات المفروضة على سوريا. وفي قطر أكد أنه يريد التوصل إلى تفاهم بناء مع إيران ويتمنى توقيع اتفاق نووي جديد معها يعزز السلام والتعاون".
وأضاف: "هاتان قضيتان مهمتان بطبيعة الحال، لكننا نأمل أن يتم تحقيق تقدم نحو وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، ومعالجة الوضع الإنساني القاسي هناك. وهذا بحاجة إلى تكاتف الجهود الخليجية والعربية وجهود كل الدول المحبة للسلام والاستقرار بدعم من الأمم المتحدة رغم أن دورها تقلص وتآكلت فعاليته في السنوات الأخيرة. ولو قدر لهذا الأمر أن يتحقق فإن زيارة ترامب للمنطقة تكون قد استكملت نتائجها الإيجابية المرجوة سياسيا وإنسانيا وتكون في ضوء ما تم فيها من اتفاقيات اقتصادية واستثمارية قد أثبتت ان القوة الاقتصادية لا بد أن تكون أداة للمساعدة في خدمة قضايا المنطقة".