بوتين يحظر “عمليات تغيير الجنس” في روسيا
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
موسكو – (د ب أ)- وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الاثنين قانونا مثيرا للجدل يحظر “تغيير الجنس”. ولم يعد بإمكان الأشخاص الذين لديهم هوية جنسية مختلفة الخضوع لعملية جراحية أو تناول هرمونات توصف لهم. وقال أطباء إن القانون الجديد سيحرم المواطنين من الحصول على المساعدة الطبية . ويشكو نشطاء حقوق الإنسان من انتهاك حق تقرير المصير.
المصدر: رأي اليوم
كلمات دلالية: تغییر الجنس
إقرأ أيضاً:
الرئيس “الشرع”: الهوية البصرية الجديدة تجسّد وحدة سوريا ورفضها للتقسيم
المناطق_واس
أكد الرئيس أحمد الشرع أن الهوية البصرية الجديدة للجمهورية العربية السورية، التي أُطلقت اليوم، تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم، سوريا الواحدة الموحّدة.
وقال الرئيس الشرع في كلمة خلال حفل إطلاق الهوية البصرية الجديدة في قصر الشعب بدمشق: إنه “في يوم من الأيام، وفي غابر الزمان، وُلدت حكاية مدينة اجتمع فيها معشر من الناس، يُقال إن سيرة أوائل الخلق بدأت فيها، وتكاثر الناس، ولكثرتهم بدأت البشرية تحتاج إلى بناء السلوك المنضبط. زرعوا وصنعوا وبنوها، وهكذا حتى بنوا أول عاصمة عرفتها البشرية، إنها دمشق”.
أخبار قد تهمك البيت الأبيض: ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لإنهاء عقوبات سوريا ومعاقبة الأسد 30 يونيو 2025 - 9:22 مساءً عملية أمنية سورية – سعودية في حلب وإدلب تُسفر عن ضبط 200 ألف حبة كبتاغون 28 يونيو 2025 - 5:25 مساءًوأضاف: إنه “من يستعرض التاريخ يجد أن الشام بداية حكاية الدنيا ومنتهاها، ويتبيّن له أن ما عشناه في زمن النظام البائد أذلّ حقبة في تاريخ الشام”.
وتابع الرئيس الشرع: “أيها الشعب السوري، إن حكاية الشام تستمر بكم، فيحكي التاريخ أن عصر أفولكم قد ولى، وأن زمان نهضتكم قد حان، ودماؤكم لم تذهب سدى، عذاباتكم لاقت آذانًا مُصغية، وأن هجرتكم قد انقطعت، وسجونكم قد حُلّت، وأن الصبر أورثكم النصر”.
وأشار إلى أن “احتفال اليوم عنوان لهوية سوريا وأبنائها بمرحلتها التاريخية الجديدة. هوية تستمد سماتها من هذا الطائر الجارح، تستمد منه القوة والعزم والسرعة والإتقان والابتكار في الأداء”.
وأوضح الرئيس الشرع أن “الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم، سوريا الواحدة الموحدة. وإن التنوع الثقافي والعرقي عامل إغناء وإثراء، لا فرقة أو تنازع”.
مؤكدًا أن “الهوية تعبر عن بناء الإنسان السوري، وترمم الهوية السورية التي ألفت الهجرة بحثًا عن الأمن والمستقبل الواعد، فنعيد إليها ثقتها وكرامتها وموقعها الطبيعي في الداخل والخارج”.