كل قواعد السفر الجديدة في أوروبا لعام 2025: تفتيش الحدود-رسوم سياحية-ضبط السلوك
تاريخ النشر: 5th, December 2025 GMT
تغيرت قواعد السفر في أنحاء أوروبا عام 2025، من ضوابط حدودية جديدة في الاتحاد الأوروبي إلى ارتفاع ضرائب السياحة وتشديد الإجراءات ضد السلوكيات السيئة.
كان عاماً حافلاً بالتغييرات في السفر في أوروبا، مع تشديد الضوابط على كل شيء من الحدود إلى السياحة الجماعية.
وللحفاظ على الانسجام بين السكان والزوار، أدخلت الوجهات قواعد وأنظمة جديدة تؤثر في التحضيرات للسفر والسلوك والأسعار.
فيما يلي عرض لأبرز الاتجاهات والتغييرات في قواعد السفر في أوروبا خلال 2025.
أوروبا تشدد ضوابط الحدود في 2025 إطلاق نظام الدخول/الخروج (EES) أخيراًأطلق الاتحاد الأوروبي أخيراً نظامه الجديد Entry/Exit System (EES) في 12 أكتوبر. ومن المتوقع اكتمال التطبيق تدريجياً بحلول 10 أبريل 2026.
بدلاً من ختم جوازات سفرهم، سيتعين على المسافرين من خارج الاتحاد الأوروبي الذين يعبرون الحدود الخارجية لمنطقة شنغن تقديم بيانات بيومترية، بما في ذلك بيانات الجواز وبصمات الأصابع وصورة للوجه، إلكترونياً عند الدخول.
يشمل النظام جميع دول الاتحاد الأوروبي باستثناء أيرلندا وقبرص، إضافة إلى آيسلندا والنرويج وسويسرا وليختنشتاين.
Related رايان إير تلغي خدمة العضوية المميزة بعد 8 أشهر فقط: ماذا يعني ذلك للركاب؟"لا إذن فلا سفر": بريطانيا تطبق قواعد تصاريح سفر رقمية اعتبارا من فبراير ٢٠٢٦الهدف هو تحديد من يتجاوزون مدة التأشيرة ومكافحة الهجرة غير النظامية عبر التحقق من هويات المسافرين وتعزيز الفحوص الأمنية والاحتفاظ بسجل للدخول في قواعد بيانات الاتحاد الأوروبي.
تسببت مشكلات أولية في النظام الجديد في تأجيلات متعددة لإطلاقه طوال 2025. وما زالت تعرقل تقدمه، إذ إن الإطلاق المقرر في نوفمبر عند المملكة المتحدة ميناء دوفر تأجل بالفعل لركاب السيارات حتى 2026 لتفادي فوضى السفر في عيد الميلاد.
وبينما تتجاوز الدول هذه البداية المتعثرة، على المسافرين توقع تأخيرات عند الدخول إلى بعض دول شنغن، وإن كان النظام الجديد يعد على المدى البعيد بتبسيط إجراءات الفحص على حدود الاتحاد الأوروبي.
تأجيل نظام ETIAS حتى 2026ETIAS، نظام المعلومات والتفويض الأوروبي للسفر، كان من المقرر إطلاقه بعد EES في 2025، لكنه تأجل الآن حتى أواخر 2026.
سيتعين على السياح المعفيين من التأشيرة من دول محددة إكمال تفويض إلكتروني قبل دخول منطقة شنغن، مقابل تكلفة تبلغ 20 يورو لمعظم المسافرين.
وسيمنحهم ذلك تصريح دخول إلكتروني يتيح إقامة تصل إلى 90 يوماً ضمن 180 يوماً. ويكون نظام ETIAS صالحاً لمدة ثلاث سنوات.
بدء تطبيق التفويض الإلكتروني للسفر في المملكة المتحدة (ETA) في 2026تم إطلاق التفويض الإلكتروني للسفر في المملكة المتحدة (ETA) بشكل تجريبي في أكتوبر 2023، لكنه لم يُطبَّق بعد بصورة صارمة.
وسيتغير ذلك اعتباراً من فبراير 2026، إذ سيتعين على السياح القادمين من 85 دولة ممن لا يحتاجون حالياً إلى تأشيرة، التقدم للحصول على تصريح رقمي للإقامات القصيرة في المملكة المتحدة.
تبلغ تكلفة الطلب حالياً 16 جنيهاً إسترلينياً (18.20 يورو)، وهو صالح لمدة سنتين لإقامات تصل إلى ستة أشهر.
ارتفاع تكاليف السفر في أنحاء أوروبا خلال 2025لم يتعرض المسافرون لضغط رسوم التصاريح والتضخم فحسب في 2025؛ فـ ضرائب سياحية، وحملات تضييق على "Airbnb"، وغيرها من التدابير للحد من السياحة الجماعية جعلت استكشاف أوروبا أكثر كلفة.
أُعلن عن قيود على أماكن الإقامة قصيرة الأجل في باريس وبرشلونة وغيرهما، بهدف رئيسي هو مكافحة ارتفاع أسعار الإيجارات للسكان المحليين في المدن والبلدات السياحية الشهيرة.
وقد قلّص ذلك توافر أماكن الإقامة الرخيصة على غرار Airbnb.
كما تدفع الأسعار إلى الارتفاع أكثر الضرائب السياحية الليلية المفروضة في دول مثل آيسلندا وإسبانيا والنرويج والمملكة المتحدة، وحتى استمرار رسوم الزوار اليوميين في البندقية بإيطاليا. تهدف هذه التدابير إلى تمويل البنية التحتية السياحية ومنع الوجهات الشهيرة من الاكتظاظ بالزوار.
كل ذلك يرتبط بتحول نحو ما يُسمى "السياحة النوعية" في أوروبا، إذ تحاول دول كثيرة الابتعاد عن السياحة الجماعية منخفضة الميزانية واستقطاب عدداً أقل وأكثر استدامة من الزوار ذوي الإنفاق المرتفع.
وتحمل بعض الوجهات الزوار جزءاً من تكاليف التشغيل المرتفعة. وقد تضرر عشاق الرياضات الثلجية على نحو خاص، إذ قفزت تذاكر التزلج في سويسرا والنمسا وإيطاليا بنسبة تصل إلى 40 في المئة مقارنة بعام 2021 في بعض المنتجعات، بسبب ارتفاع فواتير الطاقة ورسوم الصيانة.
أوروبا تتشدد حيال السياح سيئي السلوكوبينما تخدم إجراءات رفع التكلفة هدفين مزدوجين هما تقليص أعداد الزوار وزيادة التمويل، تستهدف قواعد جديدة أخرى بشكل مباشر كبح سلوكيات السياح غير المرغوبة.
سان سيباستيان هي أحدث مدينة إسبانية تحظر التدخين على شواطئها، فيما أعلنت ألبوفيرا في البرتغال هذا العام عن فرض غرامات على السياح الذين يرتدون ملابس فاضحة أو قليلة.
أما الحظر الأخير على قوارب الحفلات في الميناء الإسباني بالما، فيهدف إلى تخفيف الضغط على البنية التحتية ومعالجة شكاوى الضوضاء من السكان.
في فرنسا، تبدأ الإجراءات الصارمة قبل أن تحط الطائرات. اعتباراً من الشهر الماضي، قد يواجه ركاب الطائرات الذين يخالفون القواعد أو يسببون فوضى على الرحلات غرامات تصل إلى 20.000 يورو وحتى حظراً على الصعود إلى الطائرة لمدة تصل إلى أربع سنوات.
حقوق المسافرين في 2025: ما الذي يتغير؟ترددت شائعات عن حملة على الممارسات الساعية إلى جني المال لدى شركات الطيران منخفضة التكلفة. وقد أغرت الفكرة الأوروبيين بإمكانية السماح بـ حقائب المقصورة من دون رسوم وتعويضات أفضل عن تأخيرات الرحلات المتزايدة.
لكن الضغوط الشديدة من صناعة الطيران تضع هذه التغييرات في مهب الخطر. فـ قانون أوروبي لتحسين حقوق ركاب الطائرات قيد النقاش منذ 11 عاماً، إلا أن شركات الطيران تقول إن التعديلات ستؤدي حتماً إلى ارتفاع أسعار التذاكر.
وقد سعت بعض دول الاتحاد الأوروبي إلى تقليص حقوق المسافرين عبر رفع قاعدة التعويض عن التأخير من ثلاث ساعات إلى أربع ساعات.
ومع عدم التوصل إلى توافق هذا العام، من المقرر أن تستمر محادثات الوساطة حتى مطلع 2026.
وأثار قرار حديث لشركة الطيران منخفضة التكلفة Ryanair بالتوقف عن قبول بطاقات الصعود الورقية مخاوف تتعلق بالحقوق أيضاً. وقد حذّرت دولة واحدة، البرتغال، من أن إجراءات الشركة الجديدة قد تُعرّضها لعدم الامتثال لحقوق ركاب الطائرات.
وحذّرت هيئة الطيران المدني في البرتغال الشركة من أنها لا يمكنها رفض صعود ركاب يحملون بطاقات صعود ورقية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا إسرائيل الصحة روسيا دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا إسرائيل الصحة روسيا دونالد ترامب تأشيرة سفر نظام الدخول والخروج في الاتحاد الأوروبي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا إسرائيل الصحة روسيا دونالد ترامب دراسة حزب الله تكنولوجيا أوروبا الهند علاقات دبلوماسية الاتحاد الأوروبی المملکة المتحدة فی أوروبا السفر فی تصل إلى
إقرأ أيضاً:
ختام أسبوع البحث والابتكار المصري-الأوروبي 2025
ترأس الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسفيرة أنجلينا إيخهورست، رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، فعاليات ختام أسبوع البحث والابتكار المصري–الأوروبي 2025.
جاء ذلك بحضور سيرجيو كارانثا سفير إسبانيا بالقاهرة، وأوليفيا توديران سفيرة رومانيا، وزينيا سيبوس نائب رئيس بعثة المجر، وعدد من المستشارين والملحقين الثقافيين والعلميين بسفارات الدول الأوروبية، ولفيف من القيادات الأكاديمية والبحثية، وقيادات الوزارة وممثلي القطاع التجاري والصناعي.
ويعد ذلك اليوم الختامي لأسبوع البحث والابتكار الذي أقيمت فعالياته في عدد من المحافظات المصرية بمشاركة واسعة النطاق من الباحثين والمبتكرين ورواد الأعمال والطلاب، والذي تم إطلاق فعالياته في نهاية نوفمبر تزامًنا مع الاحتفال بمرور عشرين عامًا على الشراكة العلمية المثمرة بين جمهورية مصر العربية والاتحاد الأوروبي، بحضور لفيف من الوزراء المصريين وكبار مسئولي الاتحاد الأوروبي، بهدف تعزيز الشراكة العلمية وتوسيع مشاركة مصر في برامج البحث والابتكار الأوروبية.
في كلمته، رحب الدكتور أيمن عاشور بالسفيرة أنجلينا إيخهورست رئيسة وفد الاتحاد الأوروبي في مصر، وسفراء كل من رومانيا وإسبانيا، والحضور من ممثلي الاتحاد الأوروبي، ومن القيادات الأكاديمية والبحثية المصرية، مؤكدًا أن هذه المشاركة الواسعة اليوم وطوال فعاليات الأسبوع تعكس عمق الشراكة بين مصر والاتحاد الأوروبي، في مجالات البحث العلمي والابتكار والتي أصبحت نموذجًا متقدمًا للتعاون الدولي يقوم على الثقة المتبادلة، والرؤى الاستراتيجية المشتركة، والعمل المؤسسي المتكامل.
ونوه وزير التعليم العالي بأن أسبوع البحث والابتكار شهد زخمًا كبيرًا من الأنشطة والحوارات المتخصصة والزيارات المؤسسية والاجتماعات الثنائية، ما قدم صورة حية عن قوة العلاقة العلمية بين الجانبين، مشيرًا إلى أن انضمام مصر رسميًا إلى برنامج Horizon Europe يفتح آفاقًا غير مسبوقة أمام الباحثين والمبتكرين المصريين، ويضع على عاتق المؤسسات الوطنية مسؤولية رفع الجاهزية والمنافسة على أعلى المستويات العلمية.
وأضاف وزير التعليم العالي خلال الجلسة الختامية أنها تأتي بهدف الإجابة عن مجموعة من الأسئلة الحاسمة، التي سترسم ملامح التعاون خلال السنوات الخمس المقبلة، وأبرزها تحديد المجالات ذات الأولوية القصوى في التعاون البحثي المشترك، وتعزيز دور مصر كمحور يربط شبكات البحث والابتكار بين أوروبا والمتوسط وإفريقيا، وتسريع منظومات نقل التكنولوجيا، وتعظيم أثر الأبحاث على الاقتصاد والصناعة، وتعزيز جاهزية المؤسسات المصرية لقيادة مشروعات تنافسية ضمن Horizon Europe.
اهتمام مصر بدعم مراكز التميزوأشار وزير التعليم العالي إلى اهتمام مصر انطلاقًا من دورها المحوري بدعم مراكز التميز، وتعزيز الحراك العلمي، وتفعيل صيغ التعاون الثلاثي بين مصر والدول الأوروبية والدول الإفريقية والمتوسطية.
وفيما يتعلق بمنظومة الابتكار، أكد الوزير على توجه الدولة للتوجه للبحث العلمي التطبيقي، وتحقيق قيمة اقتصادية حقيقية، وربط الأبحاث بالصناعة، وتمكين الشركات الناشئة من الوصول إلى الأسواق الأوروبية.
كما أكد الوزير أن عام ٢٠٢٦ سيشهد خطوات تنفيذية لتعزيز تنافسية المقترحات المصرية في برامج الاتحاد الأوروبي، من خلال دعم نقاط الاتصال المؤسسية والقطاعية، وتطوير برامج التدريب على إعداد المشروعات، وتوسيع منصات التشبيك مع الشركاء الأوروبيين، إضافة إلى تفعيل مكتب التعاون الاوروبي لتعظيم فرص المشاركة، والتركيز على ما يخدم أولويات التنمية في مصر ويعزز دورها كشريك استراتيجي للاتحاد الأوروبي في مجالات العلم والابتكار.
ومن جانبها، أكدت السفيرة أنجلينا إيخهورست أن أسبوع البحث والابتكار المصري–الأوروبي أظهر عمق الطموح المشترك بين الجانبين في بناء مستقبل أفضل.، مضيفة: "نحن نستثمر معًا في المعرفة والابتكار وبناء القدرات من أجل تعزيز الازدهار والاستقرار عبر ضفتي المتوسط، وهو ما يمثل هدفًا استراتيجيًا لنا".
وأشارت السفيرة أنجلينا إيخهورست إلى تقدير دور مصر كبوابة لإفريقيا، وبحث الاتحاد الأوروبي سبل الاستفادة من هذا التعاون، لتعزيز الشراكة مع القارة الإفريقية.
وعبّر عدد من السفراء وممثلي الأوروبية عن سعادتهم بما تم من إجراءات وتجديد لاتفاقيات التعاون المشتركة سواء أفق أوروبا أو بريما، وكذلك العديد من الاتفاقيات الهامة التي تم توقيعها مؤخرًا بين المؤسسات التعليمية والبحثية المصرية والأوروبية، والتي ساهمت في رفع وتعزيز التعاون العلمي والبحثي، مشيرين إلى الحرص من خلال هذا الحدث الهام على بحث سبل دعم هذا التعاون والبناء على ما تم من نجاح لمزيد من التعاون المثمر للتنمية في الجانبين.
وتم الاتفاق على التركيز بشكل خاص على ملفات الهيدروجين الأخضر والطاقة المتجددة، وترابط المياه والطاقة والغذاء، بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي ومهارات المستقبل، والتكنولوجيا الحيوية للأمن الصحي والاستعداد للأوبئة.
وقد أكد الدكتور حسام عثمان نائب الوزير لشئون الابتكار والذكاء الاصطناعي والبحث العلمي على الخطوات العملية لتعزيز نقل التكنولوجيا والتسويق التجاري، بهدف تحويل مخرجات البحث إلى قيمة سوقية ملموسة وفرص عمل وأهمية تفعيل آليات التمويل والدعم الفني الأوروبية لتلبية تلك الأولويات الوطنية في ضوء الاستراتيجية الوطنية للابتكار التي اطلقتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
وأوضحت الدكتورة سلمى يسري مساعد الوزير للتعاون الدولي، أن المناقشات حددت الأولويات والآليات الاستراتيجية للتعاون في البحث والابتكار للفترة من 2026 إلى 2028 واهمية مشاركة القطاعات المختلفة لتعزيز نتائج البحوث والابتكار التنموية، وكذلك الدور المحوري لتبادل الخبرات مع الدول الأوروبية لزيادة تنافسية المقترحات المصرية في برامج الاتحاد الأوروبي، وتحديدًا برنامج "أفق أوروبا" (Horizon Europe)، عبر جهود بناء القدرات المؤسسية.
وعقب الجلسة قام كل من الدكتور أيمن عاشور والسفيرة أنجلينا إيخورست، رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، بافتتاح مكتب التعاون المصري–الأوروبي للبحوث والابتكار بمقر الوزارة في العاصمة الجديدة.
ويُعد هذا المكتب الأول من نوعه في المنطقة، ويشمل نطاق عمله تعزيز دور مصر كبوابة وطنية لبرامج الاتحاد الاوروبي للبحوث والابتكار ، وتوفير خدمات دعم منسّقة للجامعات ومراكز البحوث والشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة، وإبراز التميز البحثي المصري والائتلافات الدولية التي تقودها مصر، فضلاً عن تعزيز التنسيق بين المؤسسات المصرية وبعثة الاتحاد الأوروبي وسفارات الدول الأعضاء فيما يخص البرامج والمشروعات البحثية والابتكارية.
جدير بالذكر أن فعاليات الأسبوع شهدت مشاركة واسعة من مختلف أطراف منظومة البحث والابتكار في مصر والاتحاد الأوروبي، حيث تضمنت أكثر من 20 ورشة متخصصة حول التمويل الأوروبي وكتابة المقترحات، وأيام علم الآثار في المتحف المصري الكبير، ويوم الفضاء في وكالة الفضاء المصرية، بالإضافة إلى قوافل جامعية في جامعات: القاهرة والجلالة والإسكندرية وأسوان، فضلًا عن منتدى الاستدامة المستوحى من جوائز نوبل.
ومن المقرر أن تعقد الوزارة وبعثة الاتحاد الأوروبي الاجتماع الأول للجنة التوجيهية لمكتب التعاون المصري–الأوروبي في يناير 2026، وذلك لمتابعة التنفيذ ومراقبة التقدم المحرز في أجندة التعاون المشتركة للفترة 2026–2028.