بيطري الغربية: تحصين 266 ألفا و554 من رؤوس الماشية للمربين
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكد الدكتور حاتم أنور مدير مديرية الطب البيطرى بالغربية، استعداد قطاعات وإدارات المديرية على مستوى مراكز المحافظة، لتنفيذ فعاليات الحملة القومية الأولى لعام 2024 لتحصين المواشي ضد مرض الحمى القلاعية وحمى الوادى المتصدع، والمقرر انطلاقها غدا الثلاثاء.
. تفاصيل
وأشار مدير مديرية الطب البيطرى، إلى تجهيز كافة التحصينات والأدوات اللازمة، وتشكيل الفرق البيطرية وتوعيتهم بالإرشادات الواجب إتباعها خلال أعمال الحملة، والتى ستشمل جميع مراكز ومدن المحافظة، طول فترة الحملة المقررة.
وأضاف " أنور" ، أن الحملة تستهدف تحصين 266 ألف و554 من رؤوس الماشية " الأبقار- الجاموس- الأغنام - الماعز"، ضد مرض الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع ، مطالبا المزارعين والفلاحين بسرعة الاستجابة للفرق القائمة على تنفيذ الحملة وتحصين رؤوس الماشية، من أجل القضاء على مرض الحمى القلاعية والحفاظ على الثروة الحيوانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التحصينات الادوات اللازمة الطب البيطري الطب البيطري بالغربية الحملة القومية الحمى القلاعية الثروة الحيوانية
إقرأ أيضاً:
الكيلاني: تحصين الأسرة وتمكينها يمثلان أولوية قومية ومجتمعية
ترأست وزيرة الشؤون الاجتماعية في حكومة الدبيبة ورئيسة المنظمة العربية للأسرة والتنمية الاجتماعية وفاء الكيلاني، أمس الخميس، أعمال الدورة الاستثنائية للجمعية العامة للمنظمة، المنعقدة بالعاصمة التونسية.
وفي كلمتها الافتتاحية، عبّرت الكيلاني عن شكرها وتقديرها للجمهورية التونسية على استضافتها وحسن تنظيمها لأعمال الاجتماع، مثمّنة جهود وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن التونسية، في إنجاح هذه الدورة الهامة.
وأكدت الكيلاني، أن هذا الاجتماع يأتي في ظل تحديات متسارعة تمسّ الأسرة العربية وقيمها وهويتها، مشددة على أن تحصين الأسرة وتمكينها يمثلان أولوية قومية ومجتمعية لا تنفصل عن أمننا الثقافي والاجتماعي، وأن المنظمة تواصل عملها باعتبارها ركيزة أساسية في هذا الاتجاه.
وأشارت الوزيرة، إلى أن دعم حكومتها للمنظمة هو دعم راسخ ومسؤول، انعكس من خلال جهود متواصلة لتعزيز مكانة المنظمة عربيًا، وتوسيع دائرة عضويتها، والتفاعل الفاعل مع جامعة الدول العربية.
كما شددت رئيسة المنظمة، على أهمية استكمال البناء المؤسسي للمنظمة بما يعزز كفاءتها وفاعليتها، داعية إلى الانفتاح على المبادرات والرؤى الجادة، والعمل بروح الفريق الواحد، بما يسهم في بلورة استراتيجية عربية موحدة لدعم الأسرة وتعزيز تماسكها، لا سيما في ظل التحديات الجديدة كالثورة الرقمية والتحولات الاجتماعية المتسارعة، على حد تعبيرها.