الملكة رانيا بإطلالة غير تقليدية وخاطفة بأناقة الألوان الحيادية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
خلال زيارتها اليوم لصندوق الأمان لمستقبل الأيتام، أطلت جلالة الملكة رانيا العبدالله بإطلالة مميزة باناقة الألوان الحيادية والتدرجات الترابية الفاتحة بأسلوب جديد وراقي، حيث اختارت الملكة رانيا إطلالة مكونة من قطعتين راقيتين من تصميم مصممي الأزياء البريطانيين (Levi Palmer & Matthew Harding) بقصة محتشمة توحي إليك أناقتك في رمضان المبارك.
اختارت الملكة رانيا الأنيقة إطلالة فاخرة بدأتها ب"جامبار" واسع وطويل بقماش الصوف ال"موهير" الفاخر باللون البيج الغامق المائل إلى الترابي الفاتح، حيث لائما وخصوصا أنها تتمتع بطول مهيب، كما لائمت قصته المحتشمة والطويلة قوام الملكة رانيا وأبرزها بصورة ملكية فاخرة.
وخصوصا مع التفاصيل الصغيرة التي زينت التصمبم والتي زادت من فخامته بدءا من الياقة العالية بقماش ال"تريكو" الانثوي والناعم، مع تفاصيل ال(Lace Up) الأنيق والذي زاد من رقي التصميم عامة.
نسقت ال"جامبار" الراقي أيضا مع سروال مميز وأنيق بقصة واسعة وفضفاضة باللون ال"أوف وايت" الملكي الفاخر، والذي جاء أيضا بقصة لائمت قوامها وأبرزت رشاقتها بصورة مميزة.
اقرأ ايضاًولم يكن التنسيق مزاحما لفاخمة الإطلالة حيث اعتمدت الملكة رانيا ساعة "آبل ووتش" البرونزية التي دائما ما ترتديها، واعتمدت ماكياج أنثوي هادئ وراقي بظلال ترابية وأحمر شفاه وردي أنيق.
ونشرت الملكة رانيا مجموعة من الصور العفوية الجميلة التي التقطت لها اليوم في المؤسسة وكتبت عليها: "مع مجموعة من شباب صندوق الأمان لمستقبل الأيتام، شكراً لكل شخص ساهم لتكبر عيلة الأمان... الله يبارك في جهودكم".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الملكة رانيا إطلالات الملكة رانيا أناقة الملكة رانيا إطلالات الملكة الملكة الألوان الترابية الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
ضد رغبة محمود عبد العزيز.. رانيا فريد شوقي تعلق على أزمة الإعلامية بوسي شلبي
علقت الفنانة رانيا فريد شوقي، على أزمة الإعلامية بوسي شلبي مع أبناء محمود عبد العزيز، بعد ما أكدوا طلاقها من والدهم منذ عام عام 1998.
وكتبت رانيا فريد شوقي، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «في حاجات صعب التعليق عليها، بس الأصعب إننا نسكت عنها، لما تكون ست محترمة، عاشرت راجل بكل إخلاص لأكثر من 20 سنة، في النور، والناس كلها كانت شاهدة، وفجأة يقال إنها لم تكن زوجته؟ ده مش بس ظلم، ده طمس للحق، وتجريح في سيدة كانت زوجة بكل معنى الكلمة، في العِشرة، في الستر، في الوفاء».
وأضافت الفنانة رانيا فريد شوقي: «وإزاي ننسى وقوفها بجانبه خلال رحلة مرضه؟.. كانت السند، والونس، والحياة اللي عاشها باختياره، مش غصب عنه».
وأكدت رانيا فريد شوقي أن الظلم الذي تتعرض لها الإعلامية بوسي شلبي من قبل أبنائه لن يرضي الراحل وهو في مرقده، معقبة: «والمؤلم أكتر إن ما يحدث حاليا ضد رغبة محمود عبد العزيز.. الراجل الذي لم ينكر عشرتها يوما، إذا حقا لم تكن زوجة له لماذا عاش معاها قدام الكل؟ وليه سكتوا كل السنين دي؟ ليه الكلام بدأ بس بعد ما رحل؟ هل الانفصال يؤجل إعلانه إلى أن يرحل أحد الشريكين عن عالمنا؟ واللي مؤلم بجد، إن في الكلام ده إساءة لجميع الأطراف».
وتابعت رانيا فريد شوقي: « ما يحدث الأن ليس مجرد خلاف، ده جرح في ضمير كل شخص يعلم الحقيقة ولكنه اختار الصمت.. كل الدعم لصاحبتي، الست الأصيلة اللي عاشت في النور، واتبنت حياة على، واللي بتدفع النهاردة تمن وفائها، الحق عمره ما يضيع، حتى لو اتأخر، والناس اللي عندها ضمير هتعرف تميّز».
ووجهت رانيا رسالة حادة إلى اللجان الإلكترونية قائلة: «وياريت اللجان الإلكترونية تهدي شوية لأنها بقت مفقوسة، وأتمني النقاش يكون باحترام الطرفين، والضمير بيقول إن إي حد يكتب حاجة يجنب مشاعره ويقول كلمة الحق و كما تدين تدان خليها قاعدة في حياتكم، ربنا يظهر الحق، ويدّي لكل واحد على قد نيّته».
واختتمت، حديثها بآية قرآنية قائلة: «وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ ۚ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ»، «بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ»
صدق الله العظيم».
حقيقة زواج محمود عبد العزيز من بوسي شلبيوكانت أسرة الفنان الراحل محمود عبد العزيز، أصدرت بيانا بشأن ما تم تداوله الفترة الماضية، بشأن طلاق الإعلامية بوسي شلبي من والدهم الراحل قبل وفاته، مؤكدًا أن الانفصال وقع منذ سنوات، وذلك بعد رفض الدعاوى المقامة منها وحفظ البلاغات الجنائية تأكيدا على صحة أوراق طلاق.
وأشارت أسرة الراحل محمود عبد العزيز في البيان أن والدهما انفصل عن بوسي شلبي بعد زواج دام لشهر ونصف فقط، : «هذه السيدة انفصلت عن الوالد بعد شهر ونصف فقط من الزواج ونعلن للجميع أن ادعاء هذه السيدة بأن الوالد كان متزوجا بها حتى أيامه الأخيرة هو محض افتراء لا أساس له من الصحة وأن العلاقة منذ أن تم الطلاق في عام 1998 ما هي إلا علاقة عمل بين نجم كبير، حفر اسمه بعلامات مضيئة في مصر والوطن العربي وبين منسقة أعمال ومديرة إدارية لتنظيم الارتباطات والمهرجانات وإذ نؤكد على أننا لا نحب الخوض في صراعات مع أي شخص ولكننا نرفض المساس باسم وتاريخ والدنا ولن نتغاضى عن أي تجاوز من أي شخص أيا من كان ونؤكد أننا لن ننزلق في استخدام منصات التواصل الاجتماعي للتراشق أو الرد على هذا أو ذاك وقد تم تكليف المستشار القانوني الخاص بالورثة باتخاذ كافة التدابير القانونية والإجراءات اللازمة لحفظ كافة حقوقنا القانونية».
اقرأ أيضاًبعد دخولها المستشفى.. أوس أوس يكشف عن تطورات الحالة الصحية لوالدته «صورة»
محمود حميدة يزور الفنان صبري عبد المنعم.. ماذا قال مدير معهد القلب السابق؟