مشهد خروج رهائن البنك في الكبير أوي 8 يعيد إلى الأذهان فيلم الإرهاب والكباب.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أعاد مشهد نهاية سرقة البنك الحلقة 11 من مسلسل الكبير أوي 8 لأذهان الجمهور ما حدث في الفيلم الشهير «الإرهاب والكباب» للزعيم عادل إمام، إذ خرج جميع من في البنك على اعتبار أنهم رهائن تم احتجازهم بواسطة «عصابة حزلقوم»، رغم أنهم أفراد العصابة، وهي الطريقة نفسها في الفيلم الشهير.
وفي الحلقة 11 من مسلسل الكبير أوي 8، خرج أفراد العصابة والرهائن مع بعضهم ويرتدون القناع، وحين سألهم ضابط الشرطة عن العصابة، أجابوا: «إحنا رهائن، مانعرفش حاجة، سابونا نخرج، اسأل حزلقوم زعيم العصابة وإحنا كلنا رهائن والعصابة كلها جوه»، واستعدت بعدها قوات الأمن للاقتحام.
وهي الطريقة التي تعاون بها عادل إمام مع الرهائن في البنك بفيلم الإرهاب والكباب، إذ خرجوا من البنك على اعتبار أن جميعهم رهائن، وأكدوا لضباط الشرطة ذلك، وفي المشهد الأخير، نظر عادل إمام إلى الفنان كمال الشناوي، وكان يجسد دور وزير الداخلية، وهو المشهد الأخير في الفيلم.
«حزلقوم» يعثر على العلبةوعثر «حزلقوم» على العلبة التي خطط لسرقة البنك للحصول عليها، واتضح أن بداخلها «غطاء لمشروب غازي»، وهو ما أثار دهشة أفراد العصابة أيضًا والرهائن في البنك، وبرهن ذلك بأنه «ده الغطاء اللي بيكسب العجلة».
نهاية الحلقة 11 من مسلسل الكبير أوي 8وفي نهاية الحلقة 11 من مسلسل الكبير أوي 8، اقتحمت قوات الشرطة البنك، وألقت القبض على «حزلقوم» باعتباره زعيم العصابة، لتستكمل الأحداث في الحلقة 12 ما سيحدث له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكبير أوي 8 مسلسل الكبير أوي 8 الكبير أوي الحلقة 11 من مسلسل الکبیر أوی 8
إقرأ أيضاً:
انتقالي حضرموت يُحذر من خروج الأوضاع عن السيطرة وتهديد السكينة العامة
حذرت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، من مغبة خروج الأوضاع في محافظة حضرموت شرقي اليمن، عن السيطرة، بما يهدد الأمن والاستقرار والسكينة العامة، بالتزامن مع تصاعد حدة الإحتجاجات الغاضبة في شوارع المكلا وعدد من المديريات تجاه تردي الخدمات وفي مقدمتها خدمة الكهرباء.
وقالت قيادة مليشيا الانتقالي بمحافظة حضرموت، في بيان لها، إنها تتابع بقلق بالغ، ما آلت إليه الأوضاع الخدمية في مدينة المكلا ومديريات الساحل، نتيجة الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي والمياه، وما ترتب عليها من خروج المواطنين الغاضبين إلى الشوارع وقيامهم بقطع الطرقات، تعبيرًا عن استيائهم الشديد من تردي مستوى الخدمات الأساسية التي تمس حياتهم اليومية.
وحمّل البيان، "السلطة المحلية بطرفيها المتصارعين كامل المسؤولية تجاه هذه الأوضاع المتدهورة، سواء نتيجة فشلها في توفير أبسط الخدمات للمواطنين، أو بسبب إدخال الخلافات والصراعات السياسية إلى مؤسسات الدولة وتعطيلها".
كما حمل البيان، "مجلس القيادة الرئاسي المسؤولية المباشرة جراء تقاعسه عن معالجة الأزمة المتفجرة، الناجمة عن صراع أقطاب السلطة المحلية على الصلاحيات والمال والنفوذ، وهو ما أدى إلى تفاقم معاناة المواطنين، وعزّز حالة الشلل الإداري، وانعدام المعالجات الجذرية اللازمة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه".
وأكد البيان، وقوفه الكامل إلى جانب أبناء المحافظة، وتأييده لجميع مطالبهم المشروعة، التي تأتي نتيجة سوء الإدارة وتضارب المصالح بين الأطراف المتنازعة على السلطة.
وجدد التحذير، من مغبة خروج الأوضاع عن السيطرة، بما يهدد الأمن والاستقرار والسكينة العامة في المكلا وبقية مديريات الساحل، مؤكدًا دعمه الكامل لقوات النخبة الحضرمية والأجهزة الأمنية، وداعيًا المواطنين إلى ضبط النفس، والابتعاد عن أي ممارسات من شأنها الإضرار بالممتلكات العامة، التي تمثل حقًا مشتركًا لكل أبناء حضرموت.