فنلندا تعلن استئناف تمويل الأونروا
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أعلن وزير التجارة الخارجية والتنمية الفنلندي "فيله تافيو" استئناف بلاده تقديم التمويل لوكالة الأونروا.
وكانت أعلنت فنلندا وعدة دول من بينها الولايات المتحدة تعليق تمويل الأونروا، بزعم ضلوع موظفين بالوكالة بأحداث السابع من من أكتوبر "طوفان الأقصى".
وكانت طالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بعدم الرضوخ لتهديدات وابتزازات كيان الاحتلال الإسرائيلي وسعيه لقطع شرايين الحياة عن الشعب الفلسطيني.
وأدانت حركة "حماس" تحريض الكيان على مؤسسات أممية تساهم في إغاثة الشعب الفلسطيني، بينها منظمة الصحة العالمية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا).
وكانت حذرت الأمم المتحدة من عواقب وخيمة تهدد اللاجئين الفلسطينيين ما لم يتم إعادة تمويل وكالة "الأونروا" على الفور.
وقالت الأمم المتحدة، إن القرار الذي اتخذه بعض كبار مانحي الأونروا بتجميد تبرعاتهم قد يحرمها من أكثر من 51 في المئة من دخلها المتوقع لعام 2024، ما يعرض الاستجابة الإنسانية بالغة الأهمية في غزة، والرعاية الصحية والتعليم والإغاثة والخدمات الاجتماعية والدعم الاقتصادي لمجتمع لاجئي فلسطين عموما في المنطقة، ومنها الأردن لمخاطر شديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فنلندا الأونروا استئناف تمويل الأونروا وزير التجارة الخارجية وكالة الأونروا طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
حركة حماس ترحب ببيان بغداد
آخر تحديث: 18 ماي 2025 - 10:12 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- رحبت حركة “حماس” الفلسطينية، اليوم الاحد، بمخرجات القمة العربية الـ34 التي عقدت في العاصمة العراقية بغداد، مثمنة المواقف التي عبّر عنها القادة العرب خلال كلماتهم، والتي دعت إلى وقف الحرب على قطاع غزة وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية.وأشادت “حماس” بما ورد في البيان الختامي من إدانة واضحة للعدوان الإسرائيلي، ورفض تهجير الفلسطينيين، والتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في العودة والحرية وتقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، إضافة إلى رفض سياسات الاحتلال من تهويد واستيطان وتجويع.ودعت “حماس” إلى ترجمة هذه المواقف إلى خطوات عملية عاجلة، تشمل “وقف العدوان ورفع الحصار وتفعيل صندوق إعادة إعمار غزة ورعاية الجرحى والأيتام، إلى جانب تنفيذ مقررات القمة العربية الإسلامية التي عقدت في الرياض عام 2023”.كما جدّدت حركة “حماس” الفلسطينية “دعمها لأي دعوة مسؤولة لتحقيق وحدة وطنية فلسطينية، تقوم على مشروع تحرري موحّد يعبر عن إرادة الشعب الفلسطيني وتطلعاته الوطنية”.