26/7/2023مقاطع حول هذه القصةمدينة سان بطرسبورغ تستضيف القمة الروسية الأفريقية
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 53 seconds 02:53تواصل جهود إخماد حرائق الغابات بعدد من الجزر اليونانية
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 30 seconds 01:30عبر الخريطة التفاعلية.. ما الذي يجري في النيجر؟
play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 54 seconds 04:54سوق جارا.
. إحياء للتراث الأردني

play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37جدارية تحاكي تاريخ مدينة الموصل في العراق

play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 22 seconds 02:22عمانيون يحيون طريق القوافل القديم في وادي الحواسنة

play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29إحياء الممالك القديمة في جنوب السودان

play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 56 seconds 02:56من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة
ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-white

جميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
سيناريو مرعب.. الشمس قادرة على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!
الجديد برس| كشف فريق علمي دولي عن أدلة مذهلة تشير إلى أن الأرض تعرضت قبل 14300 عام (في 12350 قبل الميلاد) لأقوى
عاصفة جسيمات شمسية تم تسجيلها على الإطلاق. وهذه النتائج
التي نشرت في مجلة Earth and Planetary Science Letters تضع معيارا جديدا لأسوأ سيناريو ممكن للأحداث
الشمسية المتطرفة. وتتفوق العاصفة القديمة التي تم تحليلها بكثير على كل ما سجلته الأجهزة الحديثة، حيث تبين أنها أقوى بنسبة 20% من عاصفة سنة 775 ميلادية التي كانت تعد سابقا الأقوى في التاريخ. ولإدراك ضخامة هذا الحدث، يكفي أن نعلم أن شدته تزيد 500 مرة عن أقوى عاصفة شمسية سجلت في العصر الفضائي الحديث عام 2005. وتمكن العلماء من كشف هذا الحدث الكوني القديم من خلال تطوير نموذج رياضي متقدم لتحليل البيانات المشتقة من حلقات الأشجار. فخلال العواصف الشمسية القوية، تزداد مستويات الكربون المشع (14C) في الغلاف الجوي، والتي يتم حفظها بدقة في حلقات النمو السنوية للأشجار. وقد استخدم الباحثون هذه “السجلات الطبيعية” لتأريخ وتقييم شدة العاصفة الشمسية التي حدثت عند نهاية العصر الجليدي الأخير. وتحذر الدكتورة كسينيا جولوبينكو، عالمة الفلك من جامعة أولو الفنلندية والمشاركة في الدراسة، من أن “هذا الاكتشاف يغير فهمنا لإمكانيات الشمس في إنتاج أحداث متطرفة”. وتضيف: “إذا تعرضت الأرض اليوم
لعاصفة بهذه القوة، خاصة أثناء فترة ضعف المجال المغناطيسي الأرضي، فقد تكون العواقب كارثية على البنية التحتية التكنولوجية التي يعتمد عليها المجتمع الحديث”. ولا تقتصر التأثيرات المحتملة لعاصفة بهذا الحجم على تعطيل الأقمار الصناعية وشبكات الطاقة فحسب، بل قد تمتد إلى تلف الحمض النووي البشري وإلحاق أضرار جسيمة بالنظم البيئية المائية. ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر والحماية من العواصف الشمسية، خاصة مع تزايد اعتماد البشرية على التقنيات الحساسة للتقلبات الفضائية.