محلل سياسي: الموفد الفرنسي اقترح مشروعا جديدا لعقد لقاء حواري بدعم من اللجنة الخماسية
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن محلل سياسي الموفد الفرنسي اقترح مشروعا جديدا لعقد لقاء حواري بدعم من اللجنة الخماسية، ولم تعوّل مصادر سياسية على جولة لودريان الثانية، لا سيما بعد اجتماع اللجنة الخماسية حول لبنان مؤخرا في قطر، وما حكي عن عدم وجود تبلور واضح للدول .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محلل سياسي: الموفد الفرنسي اقترح مشروعا جديدا لعقد لقاء حواري بدعم من اللجنة الخماسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ولم تعوّل مصادر سياسية على جولة لودريان الثانية، لا سيما بعد اجتماع اللجنة الخماسية حول لبنان مؤخرا في قطر، وما حكي عن عدم وجود تبلور واضح للدول الخمسة المعنية بلبنان لحل أزمة الفراغ الرئاسي.في المقابل، تشير مصادر مواكبة لزيارة لودريان إلى أن الأخير طرح فكرة إقامة حوار وطني جامع في سبتمبر/ أيلول المقبل في مقر السفارة الفرنسية في بيروت، كما أكدت المصادر على أن لودريان لم يغوص في لعبة الأسماء المرشحة لتولي مهام الرئاسة أمام من التقاهم في لبنان.وبهذا السياق، قال الكاتب والمحلل السياسي قاسم قصير لـ"سبوتنيك" إنه "بحسب المعلومات فإن الموفد الفرنسي اقترح مشروعًا جديدًا لعقد لقاء حواري في شهر سبتمبر/أيلول المقبل بدعم من اللجنة الخماسية على أن يكون هذا الحوار حول انتخاب رئيس للجمهورية وحول الرؤية الإنقاذية للبنان".وأوضح أن "لودريان عقد لقاءات مع مسؤولين لبنانيين على أمل يتم التجاوب مع الطروحات التي قدمها".ولفت قصير إلى أن: وذكر أنه: "لم تطرح أسماء جديدة لرئاسة الجمهورية، هناك مجموعة من الأسماء ما تزال محور البحث ولكن الحوار سيركز على مواصفات الرئيس وعلى ضوء ذلك يتم تحديد الأسماء التي من الممكن أن تطرح".واعتبر قصير أن: "هناك فرصة للعودة إلى الحوار الداخلي بدعم دولي وإقليمي، ويمكن أن يفتح الباب أمام الوصول إلى انتخاب رئيس للجمهورية وعودة المؤسسات الدستورية للعمل".كما أشار إلى أنه: "ننتظر مواقف مختلف الأطراف، والمساعي لن تتوقف لأن الوضع خطير ولا يتحمل البقاء دون حلول معينة سواء لانتخاب رئيس، وتعيين حاكم مصرف لبنان، تعيين قائد جيش جديد وغير ذلك من القضايا، وإذا لم نصل إلى حل يعني المزيد من تأزم الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والأمنية".وكان قد بدأ مبعوث الرئيس الفرنسي إلى لبنان جان إيف لودريان يوم أمس الثلاثاء، زيارته إلى بيروت، في إطار المساعي الفرنسية لحل أزمة انتخاب رئيس جديد للجمهورية المستمرة منذ أكثر من 9 أشهر.
35.162.19.230
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محلل سياسي: الموفد الفرنسي اقترح مشروعا جديدا لعقد لقاء حواري بدعم من اللجنة الخماسية وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محلل سیاسی
إقرأ أيضاً:
سلام والمبعوث الفرنسي يبحثان تطورات الجنوب اللبناني
لبنان – أجرت بيروت وباريس، امس الثلاثاء، مباحثات تناولت التطورات في جنوب لبنان، على ضوء الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة رغم اتفاق وقف إطلاق النار.
جاء ذلك خلال لقاء في بيروت بين رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام والمبعوث الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، بحضور سفير باريس لدى لبنان هيرفيه ماغرو.
وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أنه “جرى عرض للمستجدات السياسية والاقتصادية الراهنة، والتطورات في الجنوب في ضوء استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، إضافة إلى العلاقات الثنائية بين البلدين”.
وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.
ومنذ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار برعاية أمريكية فرنسية في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات وخلّفت ما لا يقل عن 211 قتيلا و504 جرحى، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية.
وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار، نفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها في الحرب الأخيرة.
وفي وقت سابق الثلاثاء، كشف سلام عن نزع السلاح من أكثر من 500 مخزن بالجنوب، واعتبر أن “الوقت حان لبناء الدولة واستعادة السيادة وضمان الأمن على كافة أراضي البلاد”.
وقال سلام، خلال مؤتمر “إعادة بناء لبنان: إطار الاستثمار وفرص الأعمال” ببيروت، إن “الهجمات الإسرائيلية دمرّت البنى التحتيّة وأثّرت على حياة اللبنانيين”.
وتتصاعد ضغوط دولية، لا سيما من جانب الولايات المتحدة حليفة إسرائيل، على لبنان لنزع سلاح “حزب الله”، رغم استمرار الاحتلال الإسرائيلي.
في المقابل أعلنت حركة الفصائل اللبنانية تمسكه بسلاحه، ورفضه أي نقاش حول تسليمه، إلا ضمن شروط يصفها بأنها مرتبطة بالسيادة الوطنية.
ومنذ عقود تحتل إسرائيل فلسطين وأراض في لبنان وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.
الأناضول