بين تبني داعش ونفي كييف.. روسيا تتعقب صلة أوكرانية بالهجوم الإرهابي في موسكو (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "بين تبني داعش ونفي كييف.. روسيا تتعقب صلة أوكرانية بالهجوم الإرهابي في موسكو".
رغم إعلان تنظيم داعش الإرهابي مسؤوليته عن هجوم موسكو والنفي القاطع لمسؤولين أوكرانيين لأي دور لكييف في الواقعة، إلا أن المؤشرات تقول إن روسيا تتعقب صلة أوكرانية محتملة بالحادث.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن اعتقال 4 مسلحين مشتبه بتنفيذهم الهجوم الإرهابي في قاعة الحفلات قرب موسكو أثناء توجههم قرب الحدود الأوكرانية وأنهم على صلة في أشخاص بكييف متوعدا بتعقب المسؤولين عن الهجوم ومعاقبتهم.
الرد الأوكراني جاء سريعا على لسان المتحدث باسم المخابرات العسكرية الأوكرانية الذي أكد أن كييف لم تشترك في الهجوم وأنها تدافع عن سيادتها وتقاتل الجيش الروسي وأهدافه العسكرية لا المدنيين.
ولم تقف أصابع الاتهام عند أوكرانيا بل تخطتها إلى أن وصلت لطاجكستان بعدما أكد عضو في مجلس النواب الروسي أن السلطات عثرت على مسدس وخزانة بندقية هجومية وجوازات سفر من طاجكستان في سيارة المهاجمين بعد اعتقالهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الهجوم الإرهابي كييف مجلس النواب الروسي طاجكستان
إقرأ أيضاً:
خبراء وسياسيين:لن يستقر العراق بوجود الحشد الشعبي الإيراني الإرهابي
آخر تحديث: 26 يوليوز 2025 - 1:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الخبير الاستراتيجي أحمد الشريفي خلال تصريحات صحفية، السبت، أن رفض بعض فصائل الحشد خيار الدمج داخل وزارتي الدفاع والداخلية، والإصرار على تمرير القانون، قد يُعدّ تحديًا مباشرًا للولايات المتحدة، وقد يفتح الباب أمام تحركات غير تقليدية تشمل استهدافات انتقائية أو عقوبات محددة والعراق لن يستقر بوجود الحشد الشعبي.أما السياسي العراقي محمد توفيق علاوي، وفي تصريحات متلفزة، حذّر بشكل مباشر من أن تمرير قانون الحشد الشعبي قد يُعرض قيادات فصائل بارزة لعمليات اغتيال ممنهجة، بالتوازي مع فرض عقوبات دولية على العراق، مضيفًا أن “المعلومات المتوفرة لدى بعض الأطراف تشير إلى وجود مخططات خارجية تستهدف تصفية قادة الفصائل الرافضين للدمج، كجزء من مشروع إعادة ضبط التوازن الأمني لصالح واشنطن وان بقاء الحشد لا استقرار للعراق “.