منصور بن زايد يزور محمد بن بطي آل حامد بمنزله في أبوظبي
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
زار سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، اليوم، معالي الشيخ محمد بن بطي آل حامد في منزله بمدينة أبوظبي.
وتبادل سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، بحضور سمو الشيخ سيف بن محمد آل نهيان، التهاني وأطيب الأمنيات مع الحضور بمناسبة شهر رمضان المبارك، داعين الله عز وجل أن يعيد الشهر الفضيل على دولة الإمارات العربية المتحدة وشعبها بمزيد من التقدم والرقي والنماء في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله".
وأقام معالي الشيخ محمد بن بطي آل حامد، مأدبة إفطار تكريماً لسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان حضرها كلٌّ من: معالي الشيخ عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام والشيخ خليفة بن سيف بن محمد آل نهيان وسعادة الشيخ نهيان بن سيف بن محمد آل نهيان سفير الدولة لدى المملكة العربية السعودية والشيخ منصور بن محمد بن بطي آل حامد الرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للطاقة ومعالي حميد سعيد عامر حمد النيادي مدير مكتب رئيس ديوان الرئاسة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منصور بن زايد زيارة بن زاید آل نهیان الشیخ منصور بن منصور بن زاید بن محمد
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة تحسم الجدل في واقعة «زينة وكلب الشيخ زايد» | تفاصيل
في واقعة أثارت تعاطف الرأي العام وتصدّرت منصات التواصل الاجتماعي، تتواصل التحقيقات في حادثة هجوم كلب شرس على طفلي الفنانة زينة داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد، وهي الحادثة التي تسببت في إصابتهما بجروح وكدمات بالغة.
ومع تصاعد الاتهامات المتبادلة بين الطرفين، جاءت كاميرات المراقبة لتحسم الجدل وتكشف الحقيقة الكاملة، في ظل متابعة دقيقة من النيابة العامة التي تستكمل استجواب الشهود والاطلاع على التقارير الطبية والفيديوهات المصوّرة.
وفي السطور التالية، نرصد التفاصيل الكاملة، حيث كشفت تحقيقات النيابة العامة في الجيزة عن تفاصيل جديدة في واقعة تعرّض طفلي الفنانة زينة لإصابات خطيرة، إثر هجوم كلب داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن كاميرات المراقبة أثبتت صحة رواية الفنانة زينة، حيث رصدت لحظة مطاردة الكلب لطفليها، عز الدين وزين الدين، وهو ما يتطابق مع أقوالها في البلاغ الرسمي المقدم ضد شابين من قاطني الكمبوند، أحدهما مالك الكلب.
كما استمعت النيابة لأقوال فرد أمن بالكمبوند كان شاهدًا على الواقعة، وأكد مضمون ما ذكرته زينة بشأن إهمال الشابين وتسببهما في الواقعة، إضافةً إلى محاولة التعدي على الطفلين والادعاء الكاذب بأن الفنانة حاولت دهس أحد الأطفال بسيارتها.
وأظهرت تفريغات الكاميرات عدم صحة ادعاءات الطرف الآخر، حيث لم تُسجل الكاميرات أي محاولة من زينة لدهس الطفل بسيارتها، كما لم ترصد تعديًا لفظيًا من جانبها، في حين أوضحت المقاطع أن الاعتداء اللفظي جاء من الطرف الآخر.
كما أكد التقرير الطبي الخاص بالطفلين أن الإصابات متطابقة مع رواية زينة، إذ أُصيبا بـ"خدوش وكدمات وسحجات" ناتجة عن محاولة الفرار من الكلب.