نسبة المشاركة بالانتخابات.. هل تنقذ العملية السياسية ام توسع الفجوة مع الشعب؟
تاريخ النشر: 10th, November 2025 GMT
نسبة المشاركة بالانتخابات.. هل تنقذ العملية السياسية ام توسع الفجوة مع الشعب؟.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية الأخبار العاجلة الانتخابات النيابية التصويت العام المشاركة الشعبية
إقرأ أيضاً:
مجلس الشورى يبارك العملية الأمنية النوعية “ومكر أولئك هو يبور”
الثورة نت /..
أعرب مجلس الشورى عن تقديره للجهود المتميزة للأجهزة الأمنية وتمكنها من تنفيذ عملية “ومكر أولئك هو يبور” والإيقاع بالشبكة التجسسية التابعة لغرفة عمليات مشتركة للمخابرات الأمريكية والموساد الإسرائيلي، والاستخبارات السعودية.
وعبر المجلس في بيان له اليوم، عن الفخر والاعتزاز بهذا الإنجاز الأمني الكبير، وبما وصلت إليه الأجهزة الأمنية من قدرات عالية ويقظة وحس أمني أسهمت في كشف المتورطين في سفك دم اليمنيين بعمليات إجراميه شنها العدو الأمريكي الإسرائيلي على الأعيان المدنية والمنشآت الحيوية والأحياء السكنية والأسواق.
وبارك هذا الإنجاز النوعي، الذي مثل انتصارا لدماء الشهداء والجرحى وتضحيات الشعب وصموده وثباته في مواجهة قوى الشر ومؤامراتها الخبيثة المنفذة عبر الخلايا الإجرامية التي استهدفت أمن واستقرار الشعب اليمني لثنيه عن مواقفه المشرفة خلال معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
ولفت البيان إلى أن هذه العملية كشفت عن حجم حقد النظام السعودي وما يقوم به من أعمال عدوانية وتآمرية على الشعب اليمني تتماهى مع مخططات ومؤامرات العدو الصهيوني والأمريكي على اليمن نتيجة الثبات على الموقف في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني.
وثمن عالياً تلك الانتصارات التي تحققت للشعب اليمني في ظل حكمة وشجاعة القيادة الثورية والسياسية في زمن الخنوع والتطبيع، ومكنته من الثبات والصمود وتجاوز معركة الدفاع عن الوطن إلى تحقيق معادلة الردع الإقليمية ومواجهة الهيمنة والصلف الأمريكي والصهيوني في المنطقة.