خصص برنامج "إحنا لبعض" المذاع على قناة صدى البلد تقديم الإعلامية نهال طايل، فقرة خاصة عن فضل الصدقات مع الشيخ ابراهيم الدسوقي، أحد علماء الأزهر الشريف.

 

وقال الشيخ إبراهيم الدسوقي، إن الله عز وجل كرم رسول الله على سائر البشر، فالله عز وجل كرمه خلقا وخُلقا وزوج وأب، متابعا: رسول الله لم يتعرض لأي أذى إلا وكان الله ناصره.

 

وأكمل: رسول الله كان يمشي بحراسة، مستشهدا بقول الله عز وجل :"يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ۖ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ۚ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ".

 

وأوضح أن رسول الله تعرض لكل أنواع الإيذاء، سواء كان شخصيا او بدنيا أو لفظا، الأذى شمل كل شيء، حتى زوجاته.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ابراهيم الدسوقي الشيخ إبراهيم الدسوقي الإعلامية نهال طايل الصدقات الازهر الشريف رسول الله

إقرأ أيضاً:

مفاجأة.. دراسة تكشف منشأ البطاطا

مفاجأة.. دراسة تكشف منشأ البطاطا
أدى التهجين بين الطماطم وأنواع من البطاطا إلى ظهور البطاطا الحديثة، على ما بيّنت دراسة جديدة نُشرت الخميس في مجلة "سِل" العلمية.
شكّل منشأ البطاطا، أحد أهم المحاصيل الزراعية في العالم، موضوعا حيّر العلماء طويلا.
ولكن يبدو أن فريقا من الباحثين متعددي الجنسية تمكّن من اكتشاف السرّ من خلال تحليل 450 جينوما من البطاطا المزروعة و56 نوعا من البطاطا البرية.
وأوضح المُعِدّ الرئيسي للدراسة تشيانغ تشانغ من معهد "أغريكالتشر جينوميكس إنستيتيوت" في شنتشن الصينية أن "من الصعب جدا جمع عينات من البطاطا البرية، مما يجعل هذه البيانات أشمل مجموعة بيانات جينومية للبطاطا البرية جرى تحليلها على الإطلاق".
وتوصل العلماء، بفضل أبحاثهم، إلى أن التركيب الجيني للبطاطا الحديثة يأتي من نوعين قديمين.
فمن جهة، ثمة نسبة 60 في المئة منها متأتية من الإيتوبيروسوم، وهي مجموعة تضمّ ثلاثة أنواع من تشيلي تشبه نباتات البطاطا الحديثة ولكنها تفتقر إلى الدرنة، وهي الجزء الصالح للأكل من البطاطا.
ومن جهة أخرى، تُمثل الطماطم 40 في المئة، وهي النسبة التي تنطبق على كل أنواع البطاطا، سواء أكانت برية أو مزروعة.
وقالت ساندرا ناب عالِمة النبات في متحف التاريخ الطبيعي البريطاني إن هذه الخلاصة "تُظهر بوضوح أنه تهجين قديم، وليس تبادلات جينية لاحقة متعددة".
"تغيير جذري"
أما لورِن ريسبيرغ  الباحث المشارك في الدراسة والأستاذ في جامعة كولومبيا البريطانية، فأفاد بأن الدراسة أشارت إلى "تغيير جذري" في علم الأحياء التطوري.
وبينما كان يُعتقد سابقا أن التحوّرات العشوائية هي المصدر الرئيسي لظهور أنواع جديدة، "نتفق الآن على أن أهمية دور التهجين قُلِّلَت".
ويُرجَّح أن الافتراق بين الإيتيوبيروسوم والطماطم بدأ قبل 14 مليون سنة وانتهى قبل تسعة ملايين سنة.
وفي حالة البطاطا الحديثة، يأتي الجين المرتبط بالدرنة من الطماطم، ولكن لا يمكن إلاّ أن يكون اقترن مع جين من نبات الإيتيوبيروسوم مسؤول عن نمو النبات تحت الأرض.
ومن العناصر الأساسية الأخرى للبطاطا الحديثة قدرتها على التكاثر اللاجنسي، دون الحاجة إلى بذور أو تلقيح. وقد أتاحت هذه الخاصية لها النمو بسرعة في أميركا الجنوبية، ثم نقلها البشر إلى مختلف أنحاء العالم.
وقال الباحث المشارك في الدراسة والأستاذ في معهد "أغريكالتشر جينوميكس إنستيتيوت" في شنتشن سانوين هوانغ إن مختبره يعمل راهنا على بطاطا هجينة قادرة على التكاثر باستخدام البذور لتسريع زراعتها.

أخبار ذات صلة أميركا تفرض رسوماً بنسبة 17 % على المكسيك المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • رصد 157 طائراً معشّشاً في إيليزي
  • أول الناس اللي آمنوا بيا.. طه الدسوقي ينعى لطفي لبيب
  • نمر فارسي يقتل حارسه الإسرائيلي
  • مفاجأة.. دراسة تكشف منشأ البطاطا
  • ابراهيم في عيد الجيش: تبقى البوصلة في زمن التيه السياسي
  • أيهما أفضل ليلة الجمعة.. قيام الليل أم الصلاة على النبي؟
  • منها حُسن معاملة الزوجة.. خالد الجندي: هذه أفضل أنواع الرحمة في الحر الشديد
  • المطران ابراهيم مهنئاً الجيش بعيده الثمانين: كنت ولا تزال صمام امان الوطن وحصنه المنيع
  • ضيافة ملكية جمعت الكبار: الملك خالد يستقبل الشيخ زايد في البر .. فيديو
  • غرف في الجنة يدخلها من فعل 4 أمور.. حاول أن تكون منهم