تتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بلا هوادة منذ أكثر من 176 يومًا موقعة آلاف القتلى والجرحى والمفقودين، بينما تستمر الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق هدنة في القطاع.

اعلان

وواصلت إسرائيل قصفها الجوي والبري على مناطق مختلفة من قطاع غزة مما أدى إلى مقتل العشرات من الفلسطينيين وسط احتدام القتال في محيط مستشفى الشفاء في مدينة غزة.

وأجازت الولايات المتحدة في الأيام القليلة الماضية إرسال قذائف وطائرات مقاتلة بمليارات الدولارات إلى إسرائيل، على الرغم من إعلان واشنطن مخاوفها من اجتياح إسرائيلي محتمل لمدينة رفح جنوبي القطاع.

من ناحيته، أعطى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أمس الجمعة الضوء الأخضر لإجراء محادثات جديدة بهدف التوصل إلى هدنة في قطاع غزة.

تابعوا تطورات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزةشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إعصار "غاماني" في مدغشقر يطمر بلدات بأكملها في الطين ويشرّد الآلاف روبوت على هيئة ذئب أو ثعلب لإبعاد الحيوانات عن مدارج مطار ألاسكا خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next إلغاء مشاركة البابا فرانسيس في موكب درب الصليب لأسباب تتعلق بصحته يعرض الآن Next اليابان تعتزم استئناف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" يعرض الآن Next الاتحاد الأوروبي سيسرع إجراءات دعم مصر بسبب "التدهور السريع" لاقتصادها يعرض الآن Next شاهد: الأضواء الشمالية تعتلي فوهة بركان أيسلندا المتفجر يعرض الآن Next انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الإسكتلندية اعلانالاكثر قراءة نتنياهو يوافق على جولة مباحثات مع حماس والقاهرة تطلب من واشنطن تمويلًا وأسلحة تحسبًا لاجتياح رفح بوليتيكو: مصر طلبت تمويلاً ومساعدات عسكرية من أمريكا استعداداً لاجتياح إسرائيلي لرفح مؤتمر لبحث الخطوات التحضيرية لذبح البقرة الحمراء..كيف سيؤثر على المسجد الأقصى؟ "ترجمة الضوء إلى صوت"..تكنولوجيا جديدة تسمح للمكفوفين بسماع كسوف الشمس الكلي خلال أيام "تعرّضتُ للإذلال كأني مجرمة".. امرأة كادت تطرد من رحلة طيران بسبب عم ارتدائها حمالة صدر LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة ضحايا رفح - معبر رفح أوكرانيا أعياد مسيحية المسيحية Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة ضحايا رفح معبر رفح أوكرانيا المسيحية السياسة الأوروبية إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

رغم توقف المفاوضات وخطة احتلال غزة.. مصر وقطر تعدّان مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار

تعكف كل من مصر وقطر على صياغة مقترح اتفاق جديد بشأن غزة سيشمل إطلاق جميع المحتجزين الإسرائيليين، الأحياء منهم والأموات، دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب وانسحاب جيش الدولة العبرية من قطاع غزة، بينما أفادت معلومات صحفية عن وصول رئيس حركة حماس خليل الحية إلى القاهرة لإجراء مشاورات بوساطة تركية. اعلان

ونقلت وكالة "أسوشييتد برس" عن مصدر قوله إن جهود التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار تحظى بدعم دول خليجية كبرى، وسط مخاوف تساور هذه الدول من تهديد استقرار المنطقة بشكل أكبر في حال إقدام إسرائيل على إعادة احتلال قطاع غزة.

مسألة السلاح وحكم غزة

ولفتت الوكالة إلى أن العمل ما زال جارياً على الإطار الجديد وأنه يهدف إلى معالجة القضية الخلافية، ولا سيما سلاح "حماس" الذي تتمسك به الحركة في حين تصرّ تل ابيب على نزعه.

ونقلت الوكالة عن المسؤول المشارك مباشرة في جهود التوصل إلى اتفاق قوله إن المحادثات تجري حول "تجميد السلاح"، موضحة أن ذلك قد يعني إبقاء حماس على الأسلحة التي بحوزتها والامتناع عن استخدامها، كما أفادت بأن الإطار الجديد يدعو الحركة إلى "التنازل عن السلطة في القطاع".

وقال أحد المسؤولين العرب للوكالة أن "لجنة فلسطينية عربية ستتولى إدارة غزة والإشراف على جهود إعادة الإعمار حتى إقامة إدارة فلسطينية لديها قوات أمنية (شرطة) جديدة مدربة على يد بلديْن حليفين للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، من أجل تولي السلطة في القطاع".

يوم الجمعة، أجرى الرئيس الفلسطيني محمود عباس اتصالاً هاتفياً بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني عبد الله الثاني. وتعهد الزعيمان بمواصلة مساعدة الفلسطينيين في غزة بكل السبل الممكنة دون تأخير. ووصف عباس القرار الإسرائيلي بالسيطرة على مدينة غزة بأنه "جريمة جديدة"، ودعا السلطة الفلسطينية إلى تولي زمام الأمور في القطاع.

الحية في القاهرة بوساطة تركية

إلى ذلك، أفادت صحيفة "العربي الجديد" القطرية أن وفداً قيادياً من حركة حماس سيزور مصر، الاثنين، برئاسة القيادي البارز خليل الحية، وذلك في إطار مساعٍ لاستئناف المفاوضات المتوقفة بين الحركة والجانب المصري.

ولفتت إلى أن عودة قنوات التفاوض بين القاهرة وحركة حماس جاءت بوساطة تركية، على خلفية الزيارة التي قام بها وفد من قيادات الحركة إلى أنقرة الأسبوع الماضي ولقائهم بمسؤولين أتراك لبحث تطورات الأوضاع في غزة وملف التهدئة.

وأشارت إلى أن تحركات أنقرة تكللت بزيارة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إلى القاهرة، السبت، حيث التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وطرح طلباً رسمياً من أنقرة للتوسط في إعادة التواصل بين مصر وحركة حماس بشأن الملفات العالقة.

كما ذكرت الصحيفة أن القاهرة أبدت استعدادها لاستقبال وفد حماس ضمن مساعٍ إقليمية جديدة لتقريب وجهات النظر، في ظل التعقيدات الميدانية والسياسية التي تشهدها الساحة الفلسطينية، ووسط ضغوط إقليمية ودولية لوقف التصعيد وتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

Related محادثات الدوحة تصل إلى طريق مسدود.. إسرائيل تتهم حماس والحركة: ويتكوف خالف سياق المفاوضات خليل الحية ينتقد انسحاب إسرائيل من مفاوضات الدوحة رغم التقدم الذي تحقق ويدعو العرب للزحف نحو فلسطينبعد سحب وفود التفاوض من الدوحة.. مصدر في حماس يكشف أسباب فشل المفاوضات لوقف الحرب خطة نتنياهو للسيطرة على غزة

تأتي هذه الجهود بينما وافق المجلس الوزاري الإسرائيلي للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت)، ليل الخميس - الجمعة، على الخطة الأمنية التي قدّمها نتنياهو لاحتلال قطاع غزة.

وفيما زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي أن حكومته ستسلّم القطاع لقوات عربية بعد استكمال خطة الاحتلال، قال مسؤول أردني لوكالة "رويترز"، الخميس الماضي، إن العرب لن يدعموا إلا ما يتفق عليه الفلسطينيون ويقررونه.

وأضاف المسؤول أن الأمن في القطاع يجب أن يتم عبر المؤسسات الفلسطينية الشرعية. وتابع: "لن يوافق العرب على سياسات نتنياهو ولن يصلحوا ما أفسده".

وفي مؤتمره الصحفي في القدس الأحد، أعلن نتنياهو أن إسرائيل "لا تريد احتلال غزة وإنما تحريرها من حماس"، مشدداً على أن بلاده تريد نزع سلاح الحركة وإطلاق سراح الرهائن.

كما أضاف: "نريد إدارة مدنية في غزة، لا حماس ولا السلطة الفلسطينية"، وزعم أن لدى إسرائيل "شركاء للحكم المدني في القطاع".

إلى ذلك، أوضح أن العملية العسكرية التي أقرها المجلس الأمني للسيطرة على مدينة غزة، ستجرى ضمن "جدول زمني قصير نسبياً". وقال: "لا أريد الحديث عن جداول زمنية دقيقة، لكننا نتحدث عن جدول زمني قصير نسبياً لأننا نريد إنهاء الحرب".

وأفاد مكتب نتنياهو أن الخطة الجديدة للسيطرة على غزة تتضمن "5 مبادئ لإنهاء الحرب، هي: نزع سلاح حماس، وإعادة جميع الأسرى - أحياء وأمواتاً، ونزع سلاح قطاع غزة، والسيطرة الأمنية الإسرائيلية على غزة، وإقامة إدارة مدنية بديلة لا تتبع لا لحماس ولا للسلطة الفلسطينية".

تعثر الجولة الأخيرة من المفاوضات

في يوليو/ تموز الماضي، أعلن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف عن سحب الفريق التفاوضي الأمريكي من الدوحة، وذلك عقب الرد الذي قدمته حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأضاف أن واشنطن ستبدأ "بدراسة خيارات بديلة لإعادة الرهائن إلى ديارهم"، معربًا عن أسفه لما وصفه بـ"السلوك الأناني" من جانب حماس.

استغربت حركة حماس تصريحات ويتكوف، وتعليقاً على المطالب بنزع سلاحها، قالت مطلع أغسطس/ آب الحالي، في بيان، أنها لن تدرس نزع سلاحها إلا بعد إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، عاصمتها القدس.

وأضافت: "نؤكد مجددًا أن المقاومة وسلاحها حق وطني وشرعي طالما استمر الاحتلال الإسرائيلي".

وبعد إعلان ويتكوف، أعلنت وزارة الخارجية القطرية أن دولتي قطر ومصر، تواصلان جهودهما الحثيثة في ملف الوساطة من أجل الوصول إلى اتفاق يضع حدا للحرب، وينهي المعاناة الإنسانية في القطاع، ويضمن حماية المدنيين وتبادل المحتجزين والأسرى.

وانتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حماس قائلاً إنها "لا تريد حقا التوصل إلى اتفاق يؤدي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • زامير : نحن بمرحلة جديدة من القتال في غزة الآن
  • سيناتور أمريكي: نتنياهو مجرم حرب و إسرائيل دولة منبوذة
  • ماكرون: خطة إسرائيل بشأن غزة كارثة محققة وعليها وقف الحرب الآن
  • رغم توقف المفاوضات وخطة احتلال غزة.. مصر وقطر تعدّان مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار
  • حماس تدعو لتصعيد الحراك الشعبي عالميا لوقف الحرب وإنهاء التجويع بغزة
  • ضغوط متزايدة على إسرائيل لوقف الهجوم المرتقب على قطاع غزة
  • اقتراح مصري قطري جديد لوقف الحرب في غزة وتبادل الأسرى.. هذه تفاصيله
  • أطماع إسرائيل في غزة متواصلة.. ودعم عمالي كبير لخطة مصر لوقف الحرب
  • كل شيء أو لاشيء.. أكسيوس: خطة أمريكية لوقف الحرب قبل تنفيذ تهديد إسرائيل باحتلال غزة
  • مجلس الأمن يبحث خطة إسرائيل لاحتلال غزة وسط تحذيرات أممية ودعوات لوقف الحرب