أرقام المطار «تخطت كل التوقعات»... موسم الصيف واعد جداً
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أرقام المطار تخطت كل التوقعات . موسم الصيف واعد جداً، بعض ما جاء في مانشيت الديار كشف رئيس نقابة مكاتب السفر والسياحة، جان عبود، أنّ النتائج المسجّلة حتى الآن حول السياحة في لبنان تخطّت كلّ .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أرقام المطار «تخطت كل التوقعات».
بعض ما جاء في مانشيت الديار:
كشف رئيس نقابة مكاتب السفر والسياحة، جان عبود، أنّ النتائج المسجّلة حتى الآن حول السياحة في لبنان «تخطّت كلّ التوقعات»، لافتاً إلى أنّ «موسم الصيف واعد جداً ونشيط والحركة السياحية مزدهرة على المستويات كافة».
وأعلن أنّ مطار بيروت الدولي «يستقبل يومياً بحدود 125 طائرة مقابل 90 طائرة في الأيام العادية، في حين أنّ عدد الوافدين إلى لبنان في اليوم الواحد تخطى الـ 21 ألف شخص».
وكشف أنّ «أكثر المؤشرات الإيجابية التي يحملها هذا المشهد هو تخطي نسبة السياح من مجمل القادمين إلى لبنان الـ 40 في المئة مقارنة بـ 30 في المئة في موسم صيف العام 2022»، معتبراً أنّ ذلك «مهم جداً على الصعيد الاقتصادي». وتوقع عبود أن «يتخطى عدد الوافدين إلى لبنان مليوني وافد، فيما سيتخطى عدد السياح العرب والأجانب في موسم الصيف 800 ألف سائح»، كما توقع أن «يتخطى إجمالي عدد السياح العرب والأجانب خلال العام 2023 المليون و700 ألف سائح»، لافتاً، في هذا الإطار، إلى أنّ «إحصاءات وزارة السياحة أظهرت دخول 400 ألف سائح إلى لبنان في الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري».
ورأى أنّ الارتفاع المطرد الذي يسجله عدد السياح الأوروبيين لافت للنظر «حيث تخطّت نسبتهم الـ 40 في المئة من مجمل السياح القادمين إلى لبنان، كما نشهد أيضاً ارتفاعاً في نسبة السياح الأردنيين والعراقيين والمصريين من 30 في المئة إلى 35 في المئة».
لكنه أشار إلى أنّ إقبال السياح الخليجيين إلى لبنان خالف التوقعات، حيث بقي خجولاً على الرغم من التفاهمات السياسية الحاصلة في المنطقة.
107.167.122.25
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أرقام المطار «تخطت كل التوقعات»... موسم الصيف واعد جداً وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى لبنان فی المئة
إقرأ أيضاً:
وقف إطلاق النار في غزة يُربك أسواق الذهب.. هل حان وقت البيع أم الشراء؟
أثار إعلان اتفاق وقف إطلاق النار على غزة، تفاعلا واسعا، لم يقتصر على الأوساط السياسية والإنسانية، بل امتد إلى الأسواق المالية، وعلى رأسها سوق الذهب العالمي، الذي شهد تغيرات ملحوظة؛ وسط تساؤلات ملحّة من المستثمرين والأفراد على حد سواء: هل حان وقت بيع الذهب؟ أم ما زال الشراء هو الخيار الأذكى؟
الذهب.. مؤشر الحروب وأداة الحذر
لطالما ارتبط أداء الذهب بالتوترات الجيوسياسية، حيث يُنظر إليه تاريخيا على أنه "الملاذ الآمن" الذي يلجأ إليه المستثمرون في أوقات الأزمات والحروب. وفي ظل الحرب الأخيرة على كامل قطاع غزة المحاصر، قفزت أسعار الذهب إلى مستويات قياسية، متجاوزة حاجز الـ4000 دولار للأوقية للمرة الأولى، مدفوعة بمخاوف من اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط.
لكن مع إعلان اتفاق المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، والذي يتضمن خطة لانسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من غزة ومسارا نحو إدارة فلسطينية؛ قد بدأ الذهب بالفعل يفقد بعضا من وهجه الفوري، عقب أن هدأت المخاوف الجيوسياسية نسبيا.
تراجع طفيف.. لكن ليس مفاجئا
انخفضت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية بنسبة 0.1 في المئة لتسجل 4039.34 دولارا للأوقية، فيما تراجعت العقود الآجلة لشهر ديسمبر بنسبة 0.3 في المئة إلى 4056.67 دولارًا للأوقية. ورغم هذا التراجع الطفيف، لا تزال الأسعار قريبة جدا من مستوياتها القياسية، ما يعكس استمرار وجود عوامل داعمة أخرى.
ووفقًا لتحليلات منصة "إنفستنج"، فإن الذهب لا يزال مدعوما بعوامل اقتصادية عالمية، منها:
القلق بشأن الوضع المالي في اليابان.
استمرار إغلاق الحكومة الأمريكية.
الأزمة السياسية المتصاعدة في فرنسا.
نبرة التيسير في سياسة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
خبراء: لا داعي للذعر
في ظل هذه التطورات، يرى خبراء الذهب، بحسب عدد من التقارير الإعلامية، المُتفرٍّقة، أنّ ما يحدث في السوق الآن يُعد "تصحيحا مؤقّتا" بفعل عمليات جني الأرباح، وليس تغييرا في الاتجاه العام.
وأشار عدد من الخبراء، بالقول إنّ: "الانخفاض الأخير لا يدعو للقلق، والأسعار قد تعود للارتفاع مع استمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي عالميا".
ووفقا لبيانات السوق، فقد ارتفع الذهب في العقود الفورية بنسبة 0.8 في المئة ليصل إلى 4007.39 دولارا للأوقية، محقّقا مكاسب أسبوعية بلغت 3.2 في المئة. كما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة بنسبة 1.3 في المئة إلى 4024.40 دولارا للأوقية، وهو ما يعكس استمرار الثقة في المعدن الأصفر، حتى مع تراجع التوترات في غزة.
بين البيع والشراء.. أي قرار؟
مع استقرار الذهب فوق حاجز 4000 دولار، يواجه المستثمرون، ما يوصف بـ"المعضلة التقليدية": هل يبيعون لجني الأرباح، أم يستمرون في الشراء تحسّبا لأي اضطرابات مستقبلية؟ وبين هذا وذاك، ينصح الخبراء باتخاذ موقف "متحفظ وحذر"، خاصة أنّ الأسواق لا تزال تحت تأثير التوقعات الاقتصادية العالمية، وفي مقدمتها توجه الفيدرالي الأمريكي لخفض أسعار الفائدة، والذي يعتبر محفّزا كبيرا لارتفاع أسعار الذهب.
ماذا تفعل الآن؟
إذا كنت مستثمرا طويل الأمد: احتفظ بالذهب، فالاتجاه العام لا يزال صعوديا.
إذا كنت مضاربا قصير الأجل: قد يكون البيع الآن فرصة لجني أرباح سريعة، مع الحذر من ارتدادات.
إذا كنت تفكر في الشراء: التريث قليلا قد يكون خيارا حكيما، إلى حين اتضاح مسار السوق في ظل التهدئة.
إلى ذلك، على الرغم من أن وقف الحرب على غزة قد خفّف من الضغط الجيوسياسي بشكل مؤقّت، فإن الذهب ما زال مدعوما بعوامل اقتصادية عالمية متشابكة. وبالتالي، فإن قرارات البيع أو الشراء لا يجب أن تُبنى فقط على أخبار السياسة، بل أيضا على قراءة دقيقة لحالة الاقتصاد العالمي واتجاهات البنوك المركزية الكبرى.